شريط الأخبار
شركة البوتاس العربية ؛ حين تكون المسؤولية المجتمعية جزء هام في عملها دعم كبير لقطاعي الصحة والتعليم وتحقيق التنمية الشاملة روما يواصل تألقه ويهزم فيرونا في الدوري الإيطالي شوكولاتة دبي تتسبب في أزمة عالمية! لافروف يوجه تحذيرا شديدا لأوروبا هل تكون مباراة التتويج؟.. صلاح يقود هجوم ليفربول ضد ليستر سيتي السوداني يأمر بمراجعة تراخيص الشركات الأجنبية بالعراق في مجالي النفط والغاز كيلوغ: الولايات المتحدة سئمت مما يحدث في أوكرانيا أرسنال يقسو على إيبسويتش برباعية ويؤجل تتويج ليفربول بالدوري "مالية النواب" تبحث ملاحظات ديوان المحاسبة المتعلقة بـ "بترا" و "الإذاعة والتلفزيون" عطلة رسمية في الأول من أيار بمناسبة يوم العمال العالمي رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل قائد قوة دفاع نيوزلندا ماذا يحدث للجسم عند تناول الوجبات السريعة ؟ سمك السلمون بزبدة الثوم مع السبانخ والفطر في صلصة كريمية طقم من الألماس... إليكم سعر الهدية التي قدمتها حماة نارين بيوتي في عرسها ترجيح انخفاض أسعار المحروقات الشهر المقبل 4 شهداء في انفجار آلية للجيش اللبناني التنمية الاجتماعية تحذر من روابط وهمية تدّعي تقديم مساعدات مالية استعدادات لزفاف ثاني أغنى رجل في العالم بإيطاليا.. هل يحضر ترامب؟ السفيرة التونسية في عمان مفيدة الزريبي تزور اتحاد الكتاب والادباء الاردنيين. السلامة في البيروقراطية...

الحرس الثوري الايراني يتجسس على حلفاء ايران لكشف اي اتصالات لهم مع الدول الغر بيه

الحرس الثوري الايراني يتجسس على حلفاء ايران لكشف اي  اتصالات لهم مع الدول الغر بيه
القلعة نيوز- كشفت دراسة جديدة أجرتها شركة "مانديانت" الأميركية للأمن الإلكتروني التابعة لشركة "ألفابت"، أن مجموعة قرصنة إيرانية أدارت شركة وهمية بهدف الإيقاع بمسؤولي الأمن القومي في إيران وسوريا ولبنان في فخ للتجسس الإلكتروني.

وتجري المجموعة ما يشبه "اختبار ولاء"، لمعرفة ما إذا كان مسؤولون بارزون في إيران وسوريا ولبنان على استعداد للتعاون مع أعداء طهران.

وذكر الباحثون أن القراصنة على صلة بشكل ما بمجموعة تعرف باسم "إيه بي تي 42" أو "شارمينغ كيتين" وتعني "القطة الساحرة"، التي تنسب على نطاق واسع إلى قسم استخبارات تابع للحرس الثوري الإيراني.

واتهمت المجموعة في الآونة الأخيرة باختراق الحملة الرئاسية الأميركية للمرشح الجمهوري دونالد ترامب.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) إنه يحقق في محاولات المجموعة المستمرة للتدخل في الانتخابات الأميركية المقررة نوفمبر المقبل.

ونشأت المجموعة عام 2017 على الأقل، وكانت نشطة حتى وقت قريب، وفي أوقات مختلفة جعل الإيرانيون عمليتهم تبدو وكأنها تدار من قبل إسرائيليين.

ويقول محللون إن الغرض المحتمل من التظاهر بذلك هو تحديد هويات الأفراد في الشرق الأوسط، المستعدين لبيع أسرار لإسرائيل وحكومات غربية أخرى.

واستهدفت المجموعة أفرادا بالجيش وأجهزة الاستخبارات، مرتبطين بحلفاء إيران في المنطقة.

وجاء في تقرير "مانديانت"، أن "البيانات التي جمعت من خلال هذه الحملة قد تساعد أجهزة الاستخبارات الإيرانية في تحديد الأفراد المستعدين للتعاون مع الدول المعادية لإيران.

وقد يستفاد من البيانات التي جمعت في الكشف عن عمليات استخباراتية ضد إيران وملاحقة أي إيراني يشتبه في تورطه في هذه العمليات". "وكالات"