القاهره - القلعه نيوز
:
اكدبرخبراء اقتصاديون عرب أن رفع وكالة "ستاندرد أند بورز" التصنيف الائتماني السيادي للأردن طويل الأجل بالعملة المحلية والأجنبية من (B+ الى BB-) مع نظرة مستقبلية مستقرة، يعد تتويجاً للجهود المستمرة التي يقودها الأردن اقتصادياً ونجاح استراتيجيته الاقتصادية بفضل الرؤية الرشيدة لجلالة الملك عبدالله الثاني، وتوجيهاته السديدة للحكومة التي شكلت حائط صد في مواجهة التحديات الراهنة والصدمات العالمية والإقليمية.
وقال الخبير الاقتصادي رئيس المنتدى المصري للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية رشاد عبده، إن هذه الخطوة المهمة تأتي استمرارا لثقة المؤسسات الدولية ومؤسسات التصنيف الائتماني بصلابة الاقتصاد الأردني وقدرته على التعامل الإيجابي المرن مع التحديات فضلاً عن حرص الحكومة الأردنية على الاستمرار في الإصلاحات المالية والاقتصادية.
وأشار الى جهود الأردن في الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية في السنوات الأخيرة والمساهمة بدعم القطاعات التكنولوجية والرقمية التي عززت من وتيرة نمو الاقتصاد، ورفع الإيرادات المالية وجذب الاستثمارات بفضل البنية التحتية المتميزة، مشيرا إلى أن النظرة الايجابية للأردن بناء على الوضع الائتماني والمالي في دفع الديون، والوفاء بالالتزامات بالمديونيات، انعكس على جودة الاستثمارات.
من جهته أشار رئيس المنتدى المصري للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية رشاد عبده، الى دور التحول الرقمي الاقتصادي الأردني انعكس في تعزيز مكانة المملكة عالمياً اقتصادياً وبما يعزز الرؤية الملكية للأردن اقتصاديا التي تهدف دعم تنويع الخطط الاقتصادية.
وأشار الى جهود الأردن في الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية في السنوات الأخيرة والمساهمة بدعم القطاعات التكنولوجية والرقمية التي عززت من وتيرة نمو الاقتصاد، ورفع الإيرادات المالية وجذب الاستثمارات بفضل البنية التحتية المتميزة، مشيرا إلى أن النظرة الايجابية للأردن بناء على الوضع الائتماني والمالي في دفع الديون، والوفاء بالالتزامات بالمديونيات، انعكس على جودة الاستثمارات.
من جهته أشار رئيس المنتدى المصري للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية رشاد عبده، الى دور التحول الرقمي الاقتصادي الأردني انعكس في تعزيز مكانة المملكة عالمياً اقتصادياً وبما يعزز الرؤية الملكية للأردن اقتصاديا التي تهدف دعم تنويع الخطط الاقتصادية.
وفي سياق متصل، أكد رئيس اتحاد المستثمرين العرب السفير جمال بيومي، أن رفع وكالة "ستاندرد اند بورز" التصنيف الائتماني السيادي طويل الأجل للأردن من (B+ إلى BB-) مع منحه نظرة مستقبلية مستقرة، يعد إضافة قوية للاقتصاد ليس للأردن فحسب بل العربي من منطلق شراكاته القوية مع دول المنطقة ودوره الاستراتيجي.
وأشار إلى أن الأردن شريك مهم لمصر في عدة مسارات اقتصادية وتجارية وبما يعزز من علاقات البلدين على كافة الصعد.
وأضاف بيومي، إن الأردن ومصر دولتان عضوان في منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى وفي الحوار الأورومتوسطي، وأسستا معاً مجموعة دول أغادير التي تضم البلدان العربية الموقعة على اتفاقيات للمشاركة مع الاتحاد الأوروبي .
وأشار بيومي الى أن الأردن ومصر رائدتان لمسيرة السلام في المنطقة وداعمتان لكل ما يضمن أمن المنطقة العربية في ظل التحديات الراهنة، مؤكدا أن التعاون الاقتصادي العربي ركيزة أساسية في العمل العربي المشترك.
الى ذلك أكد الخبير الاقتصادي شريف الدمرداش، أن رفع وكالة "ستاندرد اند بورز" رفع التصنيف الائتماني السيادي للأردن طويل الأجل هو ثمرة القرارات الاقتصادية الناجحة بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني، لتعزيز الناتج المحلي للأردن.
وأشار إلى أن هذا التصنيف يعكس ما يحدث على أرض الواقع وهو ما يجسد ما يحدث في الأردن واقعيا كمحرك أساس لهذا التصنيف، من حيث استدامة الاصلاحات وفعالية البنية المؤسسية وقدرتها على استيعاب الاصلاحات وسط تحديات اقتصادية بالغة التعقيد عالميا تلقي بظلالها على المشهد الاقتصادي الإقليمي.
وأكد جدارة الاقتصاد الأردني وقدرته وصلابته في وجه التحديات في ظل الاضطراب الاقتصادي والمالي الذي يعاني منه العالم، وتغيرات هيكلية في سلاسل التوريد والإمدادات.
وأشار إلى أن الأردن شريك مهم لمصر في عدة مسارات اقتصادية وتجارية وبما يعزز من علاقات البلدين على كافة الصعد.
وأضاف بيومي، إن الأردن ومصر دولتان عضوان في منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى وفي الحوار الأورومتوسطي، وأسستا معاً مجموعة دول أغادير التي تضم البلدان العربية الموقعة على اتفاقيات للمشاركة مع الاتحاد الأوروبي .
وأشار بيومي الى أن الأردن ومصر رائدتان لمسيرة السلام في المنطقة وداعمتان لكل ما يضمن أمن المنطقة العربية في ظل التحديات الراهنة، مؤكدا أن التعاون الاقتصادي العربي ركيزة أساسية في العمل العربي المشترك.
الى ذلك أكد الخبير الاقتصادي شريف الدمرداش، أن رفع وكالة "ستاندرد اند بورز" رفع التصنيف الائتماني السيادي للأردن طويل الأجل هو ثمرة القرارات الاقتصادية الناجحة بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني، لتعزيز الناتج المحلي للأردن.
وأشار إلى أن هذا التصنيف يعكس ما يحدث على أرض الواقع وهو ما يجسد ما يحدث في الأردن واقعيا كمحرك أساس لهذا التصنيف، من حيث استدامة الاصلاحات وفعالية البنية المؤسسية وقدرتها على استيعاب الاصلاحات وسط تحديات اقتصادية بالغة التعقيد عالميا تلقي بظلالها على المشهد الاقتصادي الإقليمي.
وأكد جدارة الاقتصاد الأردني وقدرته وصلابته في وجه التحديات في ظل الاضطراب الاقتصادي والمالي الذي يعاني منه العالم، وتغيرات هيكلية في سلاسل التوريد والإمدادات.