شريط الأخبار
النائب الدكتور وليد المصري يطالب بعفو عام ويؤكد: الأردنيون ينتظرون لمسة ملكية تُخفّف عنهم. دموع محمد صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام آيندهوفن.. أسوأ سلسلة نتائج منذ 1954 الحنيطي : أخشى ان يتحول قرار مجلس الامن الى نوع من الوصاية على غزة الفول السوداني .. مفتاح لتعزيز المناعة أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية دهون البطن عند الرجل والمرأة وطرق التخلص منها تحسين الهضم وتعزيز الاسترخاء.. فوائد شرب ماء القرنفل قبل النوم حساسية الطعام.. كل ما تريد معرفته عن الأعراض والعلاج ونصائح للمرضى الحليب البارد للهالات السوداء والتجاعيد: حقيقة أم خرافة؟ تشققات اليدين والجفاف بين الأصابع: أسباب وطرق علاج منزلية فعّالة وصفات طبيعية منزلية بسيطة للتخلص من الهالات السوداء تفاصيل حالة الطقس في الأردن الخميس "فوائد مذهلة".. لماذا يجب أن تبدأ يومك بتمرتين؟ احذر Sturnus.. فيروس يصيب هواتف الأندرويد ويخترق تطبيقات البنوك وواتساب أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية قمر شبه بدر يزيّن سماء البترا في ليلة "الثبات القمري" النادر أكثر 5 تطبيقات مراسلة للهواتف شعبية في 2025 وفيات الخميس 27-11-2025 الذهب يستقر قرب أعلى مستوياته في أسبوعين بالأسماء .. مدعوون للامتحان التنافسي في عدد من الوزارات والمؤسسات الحكومية

12 طعناً بنتائج الانتخابات النيابية أمام محكمة التمييز

12 طعناً بنتائج الانتخابات النيابية أمام محكمة التمييز
القلعة نيوز:
انتهى تقديم الطعون بحق الفصل في صحة نيابة أعضاء مجلس النواب الحالي، وفقا لأحكام القانون وهي التقدم خلال 15 يوما من تاريخ نشر نتائج الانتخابات فـي الجريدة الرسمية وفق الفقرة الأولى من المادة 71 من الدستور الأردني.

وبلغ عدد الاعتراضات بحسب المحامي الدكتور عمر الخطايبة (12) اعتراضا سواء على القائمة المحلية أو القوائم الحزبية، حيث منح الدستور حق الطعن لمحكمة التمييز وهي اعلى سلطة قضائية من اجل الفصل في الاعتراضات على النتائج وهي سابقة بعد ان كانت محكمة الاستئناف تتولى عملية الطعن وعلى محكمة التمييز الفصل في الطعن خلال مدة لا تزيد على ثلاثين يوما من تاريخ تسجيل الطعن لديها.

وكانت محكمة التمييز باشرت النظر في الطعون يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، حيث عقدت أولى جلساتها للنظر في الطعون الانتخابية المقدمة على مستوى المملكة، بحسب مصدر مطلع حيث كانت الجلسة مخصصة لأحد مرشحي محافظة البلقاء.

وكانت أول الطعون للمرشح د. زياد الحجاج رئيس ومفوض قائمة الحزب الانتخابية قد تقدم بالطعن بنتيجة الانتخابات النيابية للقائمة العامة لدى محكمة التمييز، حيث اكد الحجاج، ان القضية لا تتعلق بعدد الاصوات او عملية الفرز و انما تتعلق بآلية احتساب نسبة الحسم والتي يشوبها الخطأ في تطبيق القانون.

وحصلت «الرأي» على طعنين مقدمين من وكيلهما للمحامي الخطايبة احدهما يتعلق بقائمة حزبية واخر بقائمة محلية حيث تتعلق القائمة المحلية من الطاعن بحق مرشح فائز في دائرة بدو الشمال وضد آخرين حيث تقدم ب 16 بنداً من الطعون ومن أهمها أن احد الفائزين لم يفصح عن تعاقدات أعمال مع الحكومة والمؤسسات التابعة لها ومنها مؤسسات وسلطة المياه وشركائها وان عملية الانتخاب في الدائرة لم تكن سرية بحسب ادعائه وان هناك عمليات تصوير اسم المطعون ضده ونشرها عبر مواقع التواصل وان هناك اقرباء للنائب الفائز من الدرجة الثانية كانوا في لجان الانتخاب.

ولم يقف الادعاء للطاعن عند ذلك بل انه ذكر في ادعائه ان هناك متوفين وأشخاصاً من خارج البلاد قد صوتوا ولم يتم تنظيم محضر في عدد الأوراق التي تم استلامها والملغاة والتالفة منها ولم يجر ذكر عدد الأوراق الموجودة بداخل الصندوق ولا عددها وقد جرى تصوير أوراق الاقتراع حيث ان الفارق بين عدد الأصوات للطاعن والمطعون ضده هو 27 صوتا مطالبا بإحضار صناديق البادية الشمالية وإعادة فرزها يدويا ومخاطبة الإقامة والحدود لمعرفة تواجد 38 شخصا خارج البلاد او داخله.

أما الطعن الاخر فكان من قبل الحزب الوطني الإسلامي ضد حزب التقدم والمتعلق بمرشحه تنافست عن مقعد الشباب.