==========================
" اننا نحن المتقاعدين العسكريين وأبناء العشائر وكل الاردنيين من كافة المنابت والأصول الرديف الثاني لقواتنا المسلحه نقف خلف جلالة سيدنا وقواتنا المسلحه وأجهزتنا الأمنية بكل ما اوتينا من قوة للدفاع عن الوطن ومقدراته. ونهيب بالدوله ان لا تسمح على الإطلاق ان يكون بين ظهرانينا ميليشبات او اجنحه عسكريه منظمه لأيٍ كان. سواء كانت احزاب اوتنظيمات تحاول الاستقواء على الشعب الأردني ودولته وجيشه واجهزته الامنيه حفظ الله جلالة الملك وحفظ الله الوطن آمناً مستقراً." - الكاتب-
=======================
القلعة نيوز: كتب العين الدكتور عاطف الحجايا
ان القضيه الفلسطينيه كانت دوما حاضره على اجندة الملك ولطالما أكد جلالة سيدنا على ايجاد حل عادل وشامل لها بما يفضي إلى إقامة الدوله الفلسطينيه وعاصمتها القدس الشرقيه هو السبيل الوحيد لاحلال السلام والأمن والاستقرار بالمنطقه. وان الأردن بقيادته الهاشميه الحكيمه تمكن من توظيف احترامه في العالم ومكانته المرموقه لحشد الدعم الدولي للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وتسليط الضوء على حجم المأساه التي يواجهها والمعاناه الإنسانية التي يمر بها،
أن الا ردنيين يستمون القوه والعزيمه من جلالة سيدنا الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي تعبر مواقفه وجهوده عن وجدان وضمير كل أردني، وسنكون السند المنيع لجلالته في سعيه الدؤوب لحماية الوطن ورفعته.
لايستطيع احد ابدا المزاودة على مواقف وجهود جلالة الملك والشعب الأردني اتجاه القضيه الفلسطينيه... ان انكار دورها في تعزيز صمود الأشقاء الفلسطينيين ومساندتهم في جهودهم الرامية لانتزاع حقوقهم المشروعة
لدى الأردن جيش قوي واجهزة امنيه يقظه واعيه هما عنوان الامن والاستقرار وحفظ الأمن والنظام فيه وقواتنا المسلحه هم الساهرون على الدفاع عن سماء الوطن وحدوده ومياهِه، ويدفعون عنه العاديات وأجهزتنا الامنيه الساهره على أمن الوطن واستقراره وصون مقدراته،
كما اننا نحن المتقاعدين العسكريين وأبناء العشائر وكل الاردنيين من كافة المنابت والأصول الرديف الثاني لقواتنا المسلحه نقف خلف جلالة سيدنا وقواتنا المسلحه وأجهزتنا الأمنية بكل ما اوتينا من قوة للدفاع عن الوطن ومقدراته. ونهيب بالدوله ان لا تسمح على الإطلاق ان يكون بين ظهرانينا ميليشات او اجنحه عسكريه منظمه لأيٍ كان. سواء كانت احزاب اوتنظيمات تحاول الاستقواء على الشعب الأردني ودولته وجيشه واجهزته الامنيه حفظ الله جلالة الملك وحفظ الله الوطن آمناً مستقراً.