شريط الأخبار
العين الملقي : العلاقات الأردنية المصرية تاريخية يحتذى بها بين الدول في التعاون العربي المشترك الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها اتفاقيتان جديدتان لتأهيل تل ذيبان والتعاون بالخدمات الجوية قرارت حكومية لتنفيذ وإدامة مشاريع تخدم التَّنمية المحليَّة "النواب" يناقش أسئلة نيابية والردود الحكومية عليها استحداث 7732 وظيفة .. إقرار نظام تشكيلات الوزارات والدوائر الحكومية مشاريع قوانين لتحسين بيئة الأعمال في القطاع السِّياحي اعضاء من القطاع الخاص في لجنة شكاوى الشراء الحكومي الحكومة تمنع صرف بدلات لاعضاء اللجان المنعقدة خلال الدوام الرسمي الصفدي: ترامب يريد صنع السلام ونحن شركاء له بذلك الملك في منزل اللواء المتقاعد خيرالدين هاكوز بمرج الحمام الفايز يلتقي رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ المصري الفراية: 1495 موقوفا إداريا المتوسط اليومي انتهاء المعيقات المالية لمشروع سوق الحسبة الجديد في إربد طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز النقل النيابية: عدد العاملين على تطبيقات النقل الذكية في الأردن 40 ألف تعميم من وزارة الأوقاف للحجاج الاردنيين الصقور: الملك هو صوت 'أهل غزة' وموقف الأردن 'بطولي' النواب يحيل 6 مشاريع قوانين إلى لجانه المختصة النائب خميس عطية يطالب بكشف أسماء الشركات المتورطة في قضية اللحوم الفاسدة

حباشنه يكتب : يا يا لبؤس العرب

حباشنه يكتب : يا يا لبؤس العرب
المهندس سمير حباشنه / وزير سابق
‏ايران و"اسرائيل" ،قوتان إقليميتان تعترف ضمناً كل منها بالآخرى، كل منها تمتلك قدرة مؤثره للردع ، كل منهما تمتلك عناصر "المكافئ الموضوعي" السباسي والميداني في مواجهة الآخر.
لذا نجد الضربة العسكرية من قبل اي من القوتين نحو الآخر ى، والرد عليها و الرد على الرد.. إنما هي رسائل سياسيه متبادله يتم ايصالها عبر وسطاء يتحدد مسبقاً نوع وتوقيت ومكان اية عمليه عسكريه . . و دون ان يترتب على الفعل ورد الفعل اية خسائر جاده .،،
تماما عكس حالتنا العربية مع إسرائيل ،فهي تضرب بنا بلا هواده ، تقتل وتدمر كيفما تشاء ،وباشد الأسلحة الفتاكه . لأنها تعلم عدم وجود اية امكانية لردعها او الرد عليها.
‏وإسرائيل .. تعلم يقيناً ،بعدم وجود مكافئ موضوعي عربي .. سواء على الصعيد العسكري أو السياسي او ولو بالنوايا ..!!
فتفعل بنا ماتشاء اليوم في فلسطين ولبنان وسوريا،وفي الغد تختار فرائس عربيه تنقض عليها ،بالقتل والتدمير دون ان يردها العربي دفاعا عن شقيقه اليوم او عن نفسه في الغد.. !!! …
يا يا لبؤس العرب!!!