شريط الأخبار
3944 طنا من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي الأحد 120 دعوى عمالية سُجلت لدى سلطة الأجور بوزارة العمل خلال النصف الأول من العام مكوك النَّسب بقلم: عاطف أبوحجر أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق حتى الأربعاء الصبيحي : لا علاقة لرفع الحد الأدنى لراتب التقاعد بالدراسة الإكتوارية #عاجل إسرائيل تعلن اعتراض صاروخ يمني وتفعّل صفارات الإنذار «الكيف لا الكم» .. سر نادية الجندي في الحفاظ على النجومية مهرجان جرش يمد جسوره للمحافظات: "جماليات المكان" يحتفي بإبداع الأردن من الشمال للجنوب استقرار أسعار الذهب في الأردن الأحد نجوم في النشامى بلا أندية 40 قرش سعر كيلو الخيار في السوق المركزي اليوم وفيات الأحد 6-7-2025 طلبة "التوجيهي" يواصلون التقدم لامتحان الثانوية العامة الحكومة تعلن عن وظيفة قيادية شاغرة جديدة "إدارة الترخيص": بدء عمل محطة الترخيص على أوتوستراد عمّان الزرقاء المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة الرزاز في منتدى الحموري: ما بعد 7 أكتوبر مرحلة مفصلية في الوعي والصراع على السردية ..فيديو وصور السفير الفنزويلي: الأردن يقود دورا مهما لتحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط القبض على شخص ادّعى أنه معالج روحي وتسبب لفتاة من جنسية عربية بإصابات بالغة بمشاركة وزير الزراعة ... صالون أمانة عمان الثقافي ينظم جلسة حوارية حول الخطة الوطنية للاستدامة بعد غد الإثنين

حباشنه يكتب : يا يا لبؤس العرب

حباشنه يكتب : يا يا لبؤس العرب
المهندس سمير حباشنه / وزير سابق
‏ايران و"اسرائيل" ،قوتان إقليميتان تعترف ضمناً كل منها بالآخرى، كل منها تمتلك قدرة مؤثره للردع ، كل منهما تمتلك عناصر "المكافئ الموضوعي" السباسي والميداني في مواجهة الآخر.
لذا نجد الضربة العسكرية من قبل اي من القوتين نحو الآخر ى، والرد عليها و الرد على الرد.. إنما هي رسائل سياسيه متبادله يتم ايصالها عبر وسطاء يتحدد مسبقاً نوع وتوقيت ومكان اية عمليه عسكريه . . و دون ان يترتب على الفعل ورد الفعل اية خسائر جاده .،،
تماما عكس حالتنا العربية مع إسرائيل ،فهي تضرب بنا بلا هواده ، تقتل وتدمر كيفما تشاء ،وباشد الأسلحة الفتاكه . لأنها تعلم عدم وجود اية امكانية لردعها او الرد عليها.
‏وإسرائيل .. تعلم يقيناً ،بعدم وجود مكافئ موضوعي عربي .. سواء على الصعيد العسكري أو السياسي او ولو بالنوايا ..!!
فتفعل بنا ماتشاء اليوم في فلسطين ولبنان وسوريا،وفي الغد تختار فرائس عربيه تنقض عليها ،بالقتل والتدمير دون ان يردها العربي دفاعا عن شقيقه اليوم او عن نفسه في الغد.. !!! …
يا يا لبؤس العرب!!!