شريط الأخبار
الرئيس المصري يؤكد لـ"ميلوني" ضرورة تهيئة المجال لسرعة إعمار غزة الأسباب الحقيقية وراء عدم مشاركة نتنياهو في قمة شرم الشيخ للسلام إسرائيل تساوم حماس.. عودة الجثامين مقابل إعادة الإعمار رسالة ترامب في سجل الكنيست: "حرب غزة انتهت.. إنه يوم عظيم" ترامب من الكنيست الإسرائيلي: الشرق الأوسط سيصبح منطقة رائعة قريبا حماس: سنسلم اليوم جثامين 4 محتجزين إسرائيليين ترامب يغادر إسرائيل متجها إلى شرم الشيخ نواب يثمنون سرعة الاستجابة لإجراء تحسينات شاملة على طريق البترول في إربد عضو الكنيست الإسرائيلي أيمن عودة: أخرجوني من الكنيست بعدما رفعت شعار الاعتراف بفلسطين ترامب امام الكنيست الاسرائيلي: فجر تاريخي لشرق اوسط جديد الأردن وسوريا يبحثان تعزيز التعاون الأكاديمي الرئيس السيسى يستقبل الرئيس التركى فور وصوله للمشاركة بقمة شرم الشيخ الرئيس السيسى يستقبل رئيسة وزراء إيطاليا فور وصولها للمشاركة بقمة شرم الشيخ الملك يصل مقر قمة شرم الشيخ للسلام في مصر نتنياهو: ملتزم بتحقيق السلام وفق خطة ترامب المخابرات المصرية تدخل غزة وتصل سجن "كتسيعوت" ماكرون: سيكون لفرنسا دور خاص إلى جانب السلطة الفلسطينية في حكم غزة ترامب: "حماس" وافقت على تنفيذ بند نزع السلاح في خطة السلام لافروف ينفي شائعات تعرض الأسد لمحاولة تسميم في موسكو بدء توافد قادة وزعماء دول العالم المشاركين في قمة شرم الشيخ للسلام

إصابة فلسطينيين برصاص المستوطنين خلال قطفهم للزيتون شرق قلقيلية

إصابة فلسطينيين برصاص المستوطنين خلال قطفهم للزيتون شرق قلقيلية
القلعة نيوز - أصيب مواطنان فلسطينيان بالرصاص الحي، اليوم الثلاثاء، بهجوم لمستوطنين متطرفين يهود على قاطفي الزيتون شرق مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية.


وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان، إن مستوطنين مسلحين من مستعمرة "حفات جلعاد" اقتحموا الجهة الشرقية من قرية أماتين شرق قلقيلية، وهاجموا مواطنين أثناء تواجدهم في أرضهم لقطف الزيتون في "وادي الأحمر"، التي تقع ما بين "قريتي جيت وأماتين".

وأضافت أن المستوطنين أطلقوا الرصاص الحي صوبهم، ما أدى لإصابة مواطنين "49 عاما" برصاصة بالرأس، و"45" عاما، برصاصة بالفخذ، نقلا على إثرها إلى مستشفى نابلس التخصصي حيث وصفت إصابتهما بالمتوسطة.

يذكر أن المساحة المزروعة بالزيتون في القرية تبلغ ما يقارب 1000 دونم، وهي قريبة من مستعمرتي "كدوميم، وحفات جلعاد"، الجاثمتين على أراضي القرية، ويواجه مواطنو القرية الكثير من المخاطر في سبيل قطف ثمار زيتونهم كونها قريبة من المستعمرتين.

وتتعرض الأراضي الفلسطينية خلال موسم قطف الزيتون السنوي لاعتداءات متكررة من قبل المستعمرين وجيش الاحتلال، ويواجه المزارعون باستمرار عوائق وممارسات تعسفية تحول دون الوصول إلى أراضيهم، ما يؤدي إلى خسائر مادية جسيمة ويزيد من معاناتهم اليومية تحت وطأة الاحتلال.

وتشير التوقعات الى أن المزارعين لم يتمكنوا من الوصول إلى 80 ألف دونم من الأراضي المزروعة بالزيتون، بسبب إرهاب المستعمرين بحماية جيش الاحتلال، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى فقدان نحو 15 بالمئة من محصول الموسم لهذا العام.