شريط الأخبار
"الخارجية" تشارك باجتماع حول إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية القوات المسلحة الأردنية : عودة 17 طفلا إلى قطاع غزة بعد تلقيهم العلاج في مستشفيات المملكة المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية الحنيطي يزور كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية وزير الزراعة يطلق حملة لترقيم الأغنام الفايز يلتقي عددا من سفراء الدول الصديقة لدى المملكة الرواشدة : لواء الشوبك يزخر بتاريخ عريق وإرث حضاري يمتد عبر العصور وزيرة النقل تبحث مع السفير التركي تعزيز التعاون مدير الأمن العام يرعى حفل تخريج دورة اعداد وتأهيل المستجدين المومني يستقبل وفدًا صحفيًُا ألمانيًا ويؤكد الحوار المنفتح مع الأصدقاء في العالم يشكّل ركيزة أساسية في رسالتنا الإعلامية الرئيس الأميركي يصل إلى السعودية الشملان : ممارسات غير نزيهة أرهقت قطاع المخابز وزير التربية يفتتح مدرستين جديدتين في قصبة اربد وزير التربية: حوسبة امتحانات الثانوية العامة تسهم في تحسين كفاءة العملية التعليمية الأردن يرفض ويدين قرار إسرائيل باستئناف ما يسمى تسوية الحقوق العقارية وتسجيل الأراضي تعرف على من يرافق ترامب في السعودية 33 شركة أردنية غذائية تشارك بمعرض سعودي فود للتصنيع هل يتغير مستقبل التكتيك في كرة القدم؟.. تجربة فريق إنجليزي مع الذكاء الاصطناعي العبداللات يناشد حسان لانصاف مسلسل "المسحراتي" اختلسوا من صندوق التأمين الصحي .. !!

إصابة فلسطينيين برصاص المستوطنين خلال قطفهم للزيتون شرق قلقيلية

إصابة فلسطينيين برصاص المستوطنين خلال قطفهم للزيتون شرق قلقيلية
القلعة نيوز - أصيب مواطنان فلسطينيان بالرصاص الحي، اليوم الثلاثاء، بهجوم لمستوطنين متطرفين يهود على قاطفي الزيتون شرق مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية.


وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان، إن مستوطنين مسلحين من مستعمرة "حفات جلعاد" اقتحموا الجهة الشرقية من قرية أماتين شرق قلقيلية، وهاجموا مواطنين أثناء تواجدهم في أرضهم لقطف الزيتون في "وادي الأحمر"، التي تقع ما بين "قريتي جيت وأماتين".

وأضافت أن المستوطنين أطلقوا الرصاص الحي صوبهم، ما أدى لإصابة مواطنين "49 عاما" برصاصة بالرأس، و"45" عاما، برصاصة بالفخذ، نقلا على إثرها إلى مستشفى نابلس التخصصي حيث وصفت إصابتهما بالمتوسطة.

يذكر أن المساحة المزروعة بالزيتون في القرية تبلغ ما يقارب 1000 دونم، وهي قريبة من مستعمرتي "كدوميم، وحفات جلعاد"، الجاثمتين على أراضي القرية، ويواجه مواطنو القرية الكثير من المخاطر في سبيل قطف ثمار زيتونهم كونها قريبة من المستعمرتين.

وتتعرض الأراضي الفلسطينية خلال موسم قطف الزيتون السنوي لاعتداءات متكررة من قبل المستعمرين وجيش الاحتلال، ويواجه المزارعون باستمرار عوائق وممارسات تعسفية تحول دون الوصول إلى أراضيهم، ما يؤدي إلى خسائر مادية جسيمة ويزيد من معاناتهم اليومية تحت وطأة الاحتلال.

وتشير التوقعات الى أن المزارعين لم يتمكنوا من الوصول إلى 80 ألف دونم من الأراضي المزروعة بالزيتون، بسبب إرهاب المستعمرين بحماية جيش الاحتلال، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى فقدان نحو 15 بالمئة من محصول الموسم لهذا العام.