شريط الأخبار
وزير المالية السوري بعد رفع العقوبات الأميركية: سوريا أصبحت اليوم "أرض الفرص" الصفدي: بحث تفعيل آلية تحقيق التعاون الأردني العراقي المصري الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة الشرع يوجه كلمة للشعب السوري: تحررت البلاد وفرح العباد وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/82 إلى أرض المهمة القوات المسلحة تنفذ عملية إجلاء طبي جديدة لأطفال مرضى بالسرطان من غزة اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الأردن والإمارات تدخل حيز التنفيذ الخميس الشديفات: نعمل على خلق بيئة محفزة داخل المراكز الشبابية مباحثات أردنية مصرية عراقية موسّعة في إطار آلية التعاون الثلاثي حجب 12 موقعا أجنبيا تهاجم الأردن ورموزه (أسماء) ابو الفلافل.... الشباب والوطن..... كنا وكنا وفعلوا ودفعنا.... خروج الروسية ميرا أندرييفا من ربع نهائي بطولة روما وزير التجارة الروسي: التسويات مع مصر تتم بعيدا عن الدولار واليورو بوتين: علاقاتنا مع ماليزيا تاريخية ومتعددة الأبعاد رونالدو جونيور يحظى باهتمام 16 فريقا.. وريال مدريد يتجاهل نجل هدافه التاريخي منتدى قازان.. جسر روسي إسلامي يعزز التعاون الاقتصادي والثقافي أمير دولة قطر والرئيس الأمريكي يشهدان التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين البلدين بينها دفاعية مدرب منتخب المغرب يعلق على مواجهة مصر في نصف نهائي كأس إفريقيا للشباب

النائب السابق جعفر ربابعه .. يكتب

النائب السابق جعفر ربابعه .. يكتب
الوطنية أنواع ...
وطنية زائفة
وطنية مصطنعه
وطنية حقيقية

أما الزائفه فهي منافقة على طول الوقت
اقسم اصحابها أن لا يصدقون الوطن في كل احوالهم فهم منافقون بالطبع من أول مسيرة حياتهم السياسيه الى نهايتها .
فهم رابحون المكاسب بسبب نفاقهم ولم يخسروا شيئا باعتقادهم .
ولكن باعتقاد الشرفاء خسروا كل شيء ولم يكسبوا الا سوأتهم .

أما المصطنعه :

فهم المتلونون حسب المواقف والمكاسب .
وطنيون ما دامت بطونهم شبعى . وجيوبهم مليئة . ومناصبهم عليا .

وعلى النقيض تماما اذا فرغت البطون والجيوب .
فهؤلاء مذبذبين ....لا الى هؤلاء ولا هؤلاء .
وهذا الأخطر ربما من الأول .

أما الوطنية الحقيقيه .
فأصحابها يعشقون الوطن بترابه وهم جوعى
يعشقون الوطن وهم عطشى
يعشقون الوطن وهم عرايا .
يعشقون الوطن في الفقر والغنى
يعشقون الوطن وهم في مناصبهم وعندما يتركونها .

لا القرب من الدولة يزيد وطنيتهم
ولا البعد عنها ينقص ولائهم ..
فتشبثوا بهم يا أولي الألباب .