وبحث الجانبان سُبُل تعزيز الشَّراكة والتَّعاون في عدد من المجالات، لا سيما في مجال الاستفادة من الخبرات الفنيَّة في تمكين العاملين في القطاع العام.
وشدَّد أبو صعيليك على التزام الحكومة بمسارات التَّحديث وفقاً للرؤية الملكية السامية، مستعرضاً في هذا الصَّدد الملامح الرَّئيسة لتجربة الأردن في مجال تحديث القطاع العام وما تتضمَّنه من خطوات جادَّة لتطوير قدرات الكوادر العاملة في القطاع العام وتعزيز كفاءاتها؛ بما يضمن الوصول إلى قطاع عام فعَّال وممكَّن، وخدمات حكوميَّة نوعيَّة ومتطوّرة.
وأكد أهمية الشراكة مع هيئات الأمم المتحدة المختلفة والاستفادة من الخبرات الفنيَّة لديها فيما يخصّ المشاريع المتعلقة بتطوير القطاع العام وبناء القدرات والتخطيط الاستراتيجي وإدارة المشاريع.
بدورها، أشادت أندرسون بالخطوات التي يقوم بها الأردن في التحديث الشامل بمختلف مساراته السياسي والاقتصادي والإداري، مؤكّدة أنَّ الخبرات والكفاءات الأردنيَّة في القطاع العام تحظى بسمعة طيّبة.
كما أكَّدت الحرص على مواصلة التَّعاون بين الجانبين وتقديم ما أمكن من خبرات فنيَّة لدعم الجهود الأردنيَّة المبذولة في مجال تحديث القطاع العام.
وبحث الجانبان سُبُل تعزيز الشَّراكة والتَّعاون في عدد من المجالات، لا سيما في مجال الاستفادة من الخبرات الفنيَّة في تمكين العاملين في القطاع العام.
وشدَّد أبو صعيليك على التزام الحكومة بمسارات التَّحديث وفقاً للرؤية الملكية السامية، مستعرضاً في هذا الصَّدد الملامح الرَّئيسة لتجربة الأردن في مجال تحديث القطاع العام وما تتضمَّنه من خطوات جادَّة لتطوير قدرات الكوادر العاملة في القطاع العام وتعزيز كفاءاتها؛ بما يضمن الوصول إلى قطاع عام فعَّال وممكَّن، وخدمات حكوميَّة نوعيَّة ومتطوّرة.
وأكد أهمية الشراكة مع هيئات الأمم المتحدة المختلفة والاستفادة من الخبرات الفنيَّة لديها فيما يخصّ المشاريع المتعلقة بتطوير القطاع العام وبناء القدرات والتخطيط الاستراتيجي وإدارة المشاريع.
بدورها، أشادت أندرسون بالخطوات التي يقوم بها الأردن في التحديث الشامل بمختلف مساراته السياسي والاقتصادي والإداري، مؤكّدة أنَّ الخبرات والكفاءات الأردنيَّة في القطاع العام تحظى بسمعة طيّبة.
كما أكَّدت الحرص على مواصلة التَّعاون بين الجانبين وتقديم ما أمكن من خبرات فنيَّة لدعم الجهود الأردنيَّة المبذولة في مجال تحديث القطاع العام.