وفي كلمته أكد دولة الدكتور عبد الله النسور على أهمية التعليم التقني باعتباره أساسًا لتزويد الشباب بالمهارات العملية التي تتماشى مع متطلبات الاقتصاد الوطني، ودعا أعيان ونواب المحافظة إلى دعم مشاريع الجامعة التي تسهم في تحقيق رؤية مشتركة نحو تعليم نوعي وتنمية مجتمعية مستدامة.
ومن جانبه أشاد محافظ البلقاء بجهود الجامعة في خدمة المجتمع المحلي، واصفًا إياها بأنها شريك استراتيجي في تعزيز الوعي وتوفير فرص العمل للشباب، وذلك من خلال البرامج التدريبية التي تلبي احتياجات سوق العمل.
وفي استعراضه للمشاريع الريادية في الجامعة، أكد الدكتور العجلوني على التزام الجامعة بتطوير بنيتها التحتية وتعزيز كفاءتها الأكاديمية، ومن أبرز هذه المشاريع مشروع الطاقة المتجددة في منطقة حمرة الصحن، وتطرق إلى مشروع إنشاء كلية جرش التقنية لدعم التعليم التقني في محافظة جرش.
وأشار أيضًا إلى مشروع كلية الذكاء الاصطناعي، ومبنى تكنولوجيا المعلومات بمساحة 16.500 متر مربع، وبتمويل ذاتي من الجامعة وبتكلفة تقديرية 7.7 مليون دينار .
وأشار الدكتور العجلوني بأن الجامعة قد أطلقت مشروع إنشاء القاعات التدريسية والصالة الرياضية في كلية عجلون الجامعية بقدرات استيعابية متطورة؛ لتحسين الحياة الطلابية وبيئة التعليم فيها، مؤكدا بأن تطوير التعليم التقني يقع في صميم أولويات الجامعة، موضحا التعاون المستمر مع الوكالة الكورية للتعاون الدولي؛ لتحديث برامج الشهادة الجامعية المتوسطة، بما يعزز من تأهيل الشباب بمهارات تقنية متقدمة.
وتتابع الجامعة تنفيذ خططها الطموحة والتي تتضمن إنشاء مبنى كلية التمريض و العلوم الطبية المساندة بمساحة 22.000 متر مربع، وبتكلفة تصل إلى 11 مليون دينار، بالإضافة إلى مشروع كلية الأميرة رحمة الجامعية و عدد من المشاريع في كلياتها المنتشرة على تراب مملكتنا الحبيبة.
وتسعى جامعة البلقاء التطبيقية من خلال هذه المشاريع والإنجازات إلى ترسيخ مكانتها كصرح أكاديمي ريادي يلبي احتياجات المجتمع الأردني ومتطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي، مستندة إلى رؤية شاملة تجمع بين التعليم الحديث والاستدامة والابتكار.
وفي ختام اللقاء قدم الدكتور العجلوني الشكر والتقدير والعرفان للحضور الكريم، الذين أثنوا على عقد مثل هذه الاجتماعات التي تصب في مصلحة الجامعة، وعلى الجهود التي تبذلها إدارة الجامعة ممثلة برئيسها الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني على التطور الذي تشهده الجامعة في كافة كلياتها المنتشرة من إربد شمالا حتى العقبة جنوبا.
وفي كلمته أكد دولة الدكتور عبد الله النسور على أهمية التعليم التقني باعتباره أساسًا لتزويد الشباب بالمهارات العملية التي تتماشى مع متطلبات الاقتصاد الوطني، ودعا أعيان ونواب المحافظة إلى دعم مشاريع الجامعة التي تسهم في تحقيق رؤية مشتركة نحو تعليم نوعي وتنمية مجتمعية مستدامة.
ومن جانبه أشاد محافظ البلقاء بجهود الجامعة في خدمة المجتمع المحلي، واصفًا إياها بأنها شريك استراتيجي في تعزيز الوعي وتوفير فرص العمل للشباب، وذلك من خلال البرامج التدريبية التي تلبي احتياجات سوق العمل.
وفي استعراضه للمشاريع الريادية في الجامعة، أكد الدكتور العجلوني على التزام الجامعة بتطوير بنيتها التحتية وتعزيز كفاءتها الأكاديمية، ومن أبرز هذه المشاريع مشروع الطاقة المتجددة في منطقة حمرة الصحن، وتطرق إلى مشروع إنشاء كلية جرش التقنية لدعم التعليم التقني في محافظة جرش.
وأشار أيضًا إلى مشروع كلية الذكاء الاصطناعي، ومبنى تكنولوجيا المعلومات بمساحة 16.500 متر مربع، وبتمويل ذاتي من الجامعة وبتكلفة تقديرية 7.7 مليون دينار .
وأشار الدكتور العجلوني بأن الجامعة قد أطلقت مشروع إنشاء القاعات التدريسية والصالة الرياضية في كلية عجلون الجامعية بقدرات استيعابية متطورة؛ لتحسين الحياة الطلابية وبيئة التعليم فيها، مؤكدا بأن تطوير التعليم التقني يقع في صميم أولويات الجامعة، موضحا التعاون المستمر مع الوكالة الكورية للتعاون الدولي؛ لتحديث برامج الشهادة الجامعية المتوسطة، بما يعزز من تأهيل الشباب بمهارات تقنية متقدمة.
وتتابع الجامعة تنفيذ خططها الطموحة والتي تتضمن إنشاء مبنى كلية التمريض و العلوم الطبية المساندة بمساحة 22.000 متر مربع، وبتكلفة تصل إلى 11 مليون دينار، بالإضافة إلى مشروع كلية الأميرة رحمة الجامعية و عدد من المشاريع في كلياتها المنتشرة على تراب مملكتنا الحبيبة.
وتسعى جامعة البلقاء التطبيقية من خلال هذه المشاريع والإنجازات إلى ترسيخ مكانتها كصرح أكاديمي ريادي يلبي احتياجات المجتمع الأردني ومتطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي، مستندة إلى رؤية شاملة تجمع بين التعليم الحديث والاستدامة والابتكار.
وفي ختام اللقاء قدم الدكتور العجلوني الشكر والتقدير والعرفان للحضور الكريم، الذين أثنوا على عقد مثل هذه الاجتماعات التي تصب في مصلحة الجامعة، وعلى الجهود التي تبذلها إدارة الجامعة ممثلة برئيسها الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني على التطور الذي تشهده الجامعة في كافة كلياتها المنتشرة من إربد شمالا حتى العقبة جنوبا.