شريط الأخبار
وزير الثقافة يُهنئ الطوائف المسيحية بعيد الفصح المجيد زين والأردنية لرياضة السيارات تُجددان شراكتهما الاستراتيجية ضريبة الدخل" تحدد الموعد النهائي لتقديم إقرارات الدخل عن عام 2024 العين حسين الحواتمة : الاردن يعتبر من اقوى الدول امنيا في المنطقة و بيان الاخوان ركيك المعايطة: الإخوان علموا بقضايا تصنيع الأسلحة والتجنيد قبل إعلان المخابرات وقفة تضامنية حاشدة في ماركا تأييدًا للقيادة الهاشمية ورفضاً للمساس بأمن الوطن العماوي: سنطرح تأجيل مناقشة مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 باستهداف مدرعة شرقي غزة الأمن السوري يلقي القبض على عميد مخابرات جوية في نظام الأسد وزير الخارجية العراقي في عمّان الأحد وزير الطاقة: المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد خطوة أساسية في استكشاف النفط والموارد الطبيعية وزيرة السياحة تعلن عن اكتشاف أثري جديد جنوب شرقي محمية وادي رم وزير الدولة للشؤون الاقتصادية يعلق على إشادة صندوق النقد الدولي بمرونة الاقتصاد الأردني الجامعة العربية تدعو لتوخي الحذر من تحولات الذكاء الاصطناعي الأردن يدين دعوات تفجير المسجد الأقصى المبارك فراغ حضاري.. 92 شهيدا في قطاع غزة خلال يومين الملك يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس المصري محاميات المفرق: الأردن مُصان بقيادته الهاشمية وجيشه وأجهزته الأمنيه وفيات السبت 19-4-2025

أرقام صادمة من غزة.. والاحتياط يرفضون العودة للميدان

أرقام صادمة من غزة.. والاحتياط يرفضون العودة للميدان
القلعة نيوز- كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، اليوم الأحد، أن ثلث قتلى الحرب الإسرائليين في قطاع غزة هم من أفراد قوات الاحتياط.

وقالت تقارير عبرية انه في أعقاب معركة طوفان الأقصى التي شنتها المقاومة الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، دعم العديد من الإسرائيليين قوات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي بدافع الانتقام.

ومع استمرار الحرب، ووسط الخسائر البشرية والاقتصادية الكبيرة، تنامى في صفوف جنود الاحتياط سلوك رافض للخدمة، وشكوك بشأن دوافع الاستمرار في الحرب، لا سيما مع الإرهاق الشديد الذي يعاني منه جنود الاحتياط بعد خوضهم حربا طويلة الأمد، امتدت خدمة العديد منهم طوال مدتها، ما أدى إلى بعدهم عن عائلاتهم لأشهر متتالية، وفقدان بعضهم وظائفهم أو اضطرارهم للتخلي عن دراستهم.

وبحسب صحيفة هآرتس، فإن ثلث جنود الاحتياط الإسرائيليين خدموا أكثر من 150 يوما، ونصفهم خدم أكثر من 100 يوم، أثناء 13 شهرا من الحرب.

ويشعر العديد من جنود الاحتياط باستياء متزايد من دعم الحكومة مشروع قانون يسمح باستمرار إعفاء متدينين يهود من الحريديم من الخدمة العسكرية، الأمر الذي يزيد العبء على جنود الاحتياط.

وبعد مرور عام على الحرب، انخفض معدل الاستجابة للخدمة الاحتياطية بشكل حاد، فقد تخلف من جنود الاحتياط عند الاستدعاء ما تتراوح نسبته بين 15% و25% من مجمل الذين تم استدعاؤهم، في حين كانت نسبة الاستجابة 100% في بداية الحرب.

ودفع الإعراض عن الاستجابة الجيش الإسرائيلي في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، إلى تقليص النشاط العسكري لجنود الاحتياط من متوسط 20 أسبوعا لكل جندي إلى 9 أسابيع فقط، لتخفيف الضغوط عنهم، وتحفيزهم للامتثال عند الاستدعاء للخدمة.