وأضاف الدكتور الشرفات، أن حزب المحافظين -تحت التأسيس- قادر على تقديم مقاربة وطنية عقلانية تعالج إخفاقات الوسط المحافظ الأخيرة، وتقدم سلوكاً سياسياً راقياً يعكس رؤى وتطلعات القيادة السياسية في التحديث والتطوير السياسيين، ويعزز شراكة الناس في صنع القرار الوطني، حزب لكل أبناء الوطن المؤمنين بالدولة، وسيادتها، ورفعة شعبها، ومضامين النزاهة الوطنية، ومقتضيات سيادة القانون، وتضحيات الشهداء والبناة الأوائل، ولن يكون للحزب صبغة فئوية أو مناطقية أو عرقية أو طائفية التزاماً بمضامين الدستور ومقتضيات التوحّد الوطني الأصيل.
وأكد الشرفات أن الحزب لن يقبل بتدوير النخب في مفاصل الحزب وخياراته التنظيمية إلا وفق الخيارات الديمقراطية التي تحترم إرادة الهيئة العامة في الفروع والمركز، مؤكداً أن لجاناً متخصصة ستشرع بوضع برنامج الحزب في المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بما يعكس الرؤية في أي موقع يتم إشغاله في الأطر المنتخبة في المؤسسات والسلطات، وأن النقد الإيجابي للسياسات التي تعكر صفو الحياة العامة سيكون نهجاً لا مناص منه.
وبيّن الشرفات حرص الحزب على تقديم مفارقة نوعية في الأداء والتميّز عن الأحزاب الأخرى في السلوك والنوايا والأداء، مشيراً إلى أن بريق الدعم المالي والمواقع العليا التي دأبت عليها الأحزاب الأخرى لن تكون نهجاً يختطه الحزب إلا في إطار الجهد الوطني المخلص المُجرّد من الهوى والمصلحة العابرة لإرادة الهيئة العامة ومصالح الوطن العليا.
وقال الشرفات: إن الحزب -تحت التأسيس- سيبني شراكات وطنية أخلاقية، ومضامين حرص مع القرى والبوادي والمخيّمات بما يخدم الوطن وتلك الفئات المهمّشة مؤكداً أن الحزب سيكون لكل الأردنيين من شتّى أصولهم ومنابتهم المؤمنين بثوابت الوطن، وسيادته، ومصالحه العليا، وبيعة لا تكون إلا لسيد البلاد وعميد الأسرة الأردنية الواحدة.
ودعا الشرفات أبناء الوطن إلى الأطلاع على مشروع النظام الأساسي للحزب وثوابته ورسالته ومرتكزاته؛ مبيناً أن الحزب سيطلق موقعه الإلكتروني، وصفحاته على مواقع التواصل الإجتماعي حال أكتمال بعض الإجراءات القانونية والموافقات اللازمة.
وختم الشرفات حديثه بالقول أن الوطن دوماً في المقدمة، وبوصلة العمل الوطني، وأن طموحات المحافظين ستكون بعد الأردن لا قبله، وهذا عهد في رقابنا لن نحيد عنه.
وأضاف الدكتور الشرفات، أن حزب المحافظين -تحت التأسيس- قادر على تقديم مقاربة وطنية عقلانية تعالج إخفاقات الوسط المحافظ الأخيرة، وتقدم سلوكاً سياسياً راقياً يعكس رؤى وتطلعات القيادة السياسية في التحديث والتطوير السياسيين، ويعزز شراكة الناس في صنع القرار الوطني، حزب لكل أبناء الوطن المؤمنين بالدولة، وسيادتها، ورفعة شعبها، ومضامين النزاهة الوطنية، ومقتضيات سيادة القانون، وتضحيات الشهداء والبناة الأوائل، ولن يكون للحزب صبغة فئوية أو مناطقية أو عرقية أو طائفية التزاماً بمضامين الدستور ومقتضيات التوحّد الوطني الأصيل.
وأكد الشرفات أن الحزب لن يقبل بتدوير النخب في مفاصل الحزب وخياراته التنظيمية إلا وفق الخيارات الديمقراطية التي تحترم إرادة الهيئة العامة في الفروع والمركز، مؤكداً أن لجاناً متخصصة ستشرع بوضع برنامج الحزب في المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بما يعكس الرؤية في أي موقع يتم إشغاله في الأطر المنتخبة في المؤسسات والسلطات، وأن النقد الإيجابي للسياسات التي تعكر صفو الحياة العامة سيكون نهجاً لا مناص منه.
وبيّن الشرفات حرص الحزب على تقديم مفارقة نوعية في الأداء والتميّز عن الأحزاب الأخرى في السلوك والنوايا والأداء، مشيراً إلى أن بريق الدعم المالي والمواقع العليا التي دأبت عليها الأحزاب الأخرى لن تكون نهجاً يختطه الحزب إلا في إطار الجهد الوطني المخلص المُجرّد من الهوى والمصلحة العابرة لإرادة الهيئة العامة ومصالح الوطن العليا.
وقال الشرفات: إن الحزب -تحت التأسيس- سيبني شراكات وطنية أخلاقية، ومضامين حرص مع القرى والبوادي والمخيّمات بما يخدم الوطن وتلك الفئات المهمّشة مؤكداً أن الحزب سيكون لكل الأردنيين من شتّى أصولهم ومنابتهم المؤمنين بثوابت الوطن، وسيادته، ومصالحه العليا، وبيعة لا تكون إلا لسيد البلاد وعميد الأسرة الأردنية الواحدة.
ودعا الشرفات أبناء الوطن إلى الأطلاع على مشروع النظام الأساسي للحزب وثوابته ورسالته ومرتكزاته؛ مبيناً أن الحزب سيطلق موقعه الإلكتروني، وصفحاته على مواقع التواصل الإجتماعي حال أكتمال بعض الإجراءات القانونية والموافقات اللازمة.
وختم الشرفات حديثه بالقول أن الوطن دوماً في المقدمة، وبوصلة العمل الوطني، وأن طموحات المحافظين ستكون بعد الأردن لا قبله، وهذا عهد في رقابنا لن نحيد عنه.