وأكد خلال انطلاق فعاليات اجتماع نظمته منظمة المرأة العربية بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي واللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة في عمان، أن تعزيز الثقة المجتمعية في العملية الانتخابية يُعد أحد الركائز الأساسية للديمقراطية.
وشدد المعايطة على ضرورة تمثيل مختلف فئات المجتمع في العملية السياسية، موضحًا أن تمكين المرأة يمثل محورًا رئيسيًا لتحقيق الديمقراطية والتنمية والعدالة الاجتماعية، بحسب ما ورد في بيان للهيئة اليوم الاثنين.
وأشار المعايطة إلى أن نجاح الانتخابات الأخيرة في الأردن، حظي بإشادة دولية نظرًا لما اتسمت به من نزاهة وشفافية، مبينًا أن الأردن يواصل التقدم في تمكين المرأة، وأن نسبة النساء في البرلمان العشرين بلغت 27 بالمئة، وهو رقم يعكس الجهود المبذولة لتعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية.
من جهتها، أكدت مديرة منظمة المرأة العربية، الدكتورة فاديا كيوان، أن الاجتماع يأتي ضمن جهود المنظمة لتحقيق بيئة تمكينية للنساء والفتيات في الدول العربية.
وأوضحت أن المنظمة تبنّت مشروعًا لتشكيل فرق إقليمية ووطنية مختصة بمراقبة الانتخابات العامة من منظور المساواة بين الجنسين، مشيرة إلى تطبيق استمارة نموذجية للرقابة الانتخابية خلال الانتخابات التشريعية الأردنية لعام 2024 والرئاسية التونسية.
بدورها، أعربت الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة، المهندسة مها علي، عن اعتزازها بارتفاع نسبة تمثيل المرأة في البرلمان الأردني إلى 19.6 بالمئة، وهو الأعلى في تاريخ المملكة.
وأكدت أن هذا الإنجاز يعكس الرؤية الملكية السامية الداعمة لدور المرأة في مختلف المجالات، مشيدة بالإجراءات التي اتخذتها الهيئة المستقلة للانتخاب لتعزيز مشاركة المرأة، بما في ذلك اعتماد تعريف العنف الانتخابي ضد المرأة ووضع آليات للتعامل معه.
من ناحيتها، ثمنت مديرة برنامج "WoMENA" في الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، آنيت فونك، جهود الأردن في تعزيز المساواة بين الجنسين في العملية الانتخابية.
وأكدت أن البرنامج، الذي يُنفذ بالشراكة مع منظمة المرأة العربية، يهدف إلى ضمان مشاركة النساء الكاملة في الانتخابات كناخبات، ومرشحات، وقياديات في الهيئات الانتخابية.
وأكد خلال انطلاق فعاليات اجتماع نظمته منظمة المرأة العربية بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي واللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة في عمان، أن تعزيز الثقة المجتمعية في العملية الانتخابية يُعد أحد الركائز الأساسية للديمقراطية.
وشدد المعايطة على ضرورة تمثيل مختلف فئات المجتمع في العملية السياسية، موضحًا أن تمكين المرأة يمثل محورًا رئيسيًا لتحقيق الديمقراطية والتنمية والعدالة الاجتماعية، بحسب ما ورد في بيان للهيئة اليوم الاثنين.
وأشار المعايطة إلى أن نجاح الانتخابات الأخيرة في الأردن، حظي بإشادة دولية نظرًا لما اتسمت به من نزاهة وشفافية، مبينًا أن الأردن يواصل التقدم في تمكين المرأة، وأن نسبة النساء في البرلمان العشرين بلغت 27 بالمئة، وهو رقم يعكس الجهود المبذولة لتعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية.
من جهتها، أكدت مديرة منظمة المرأة العربية، الدكتورة فاديا كيوان، أن الاجتماع يأتي ضمن جهود المنظمة لتحقيق بيئة تمكينية للنساء والفتيات في الدول العربية.
وأوضحت أن المنظمة تبنّت مشروعًا لتشكيل فرق إقليمية ووطنية مختصة بمراقبة الانتخابات العامة من منظور المساواة بين الجنسين، مشيرة إلى تطبيق استمارة نموذجية للرقابة الانتخابية خلال الانتخابات التشريعية الأردنية لعام 2024 والرئاسية التونسية.
بدورها، أعربت الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة، المهندسة مها علي، عن اعتزازها بارتفاع نسبة تمثيل المرأة في البرلمان الأردني إلى 19.6 بالمئة، وهو الأعلى في تاريخ المملكة.
وأكدت أن هذا الإنجاز يعكس الرؤية الملكية السامية الداعمة لدور المرأة في مختلف المجالات، مشيدة بالإجراءات التي اتخذتها الهيئة المستقلة للانتخاب لتعزيز مشاركة المرأة، بما في ذلك اعتماد تعريف العنف الانتخابي ضد المرأة ووضع آليات للتعامل معه.
من ناحيتها، ثمنت مديرة برنامج "WoMENA" في الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، آنيت فونك، جهود الأردن في تعزيز المساواة بين الجنسين في العملية الانتخابية.
وأكدت أن البرنامج، الذي يُنفذ بالشراكة مع منظمة المرأة العربية، يهدف إلى ضمان مشاركة النساء الكاملة في الانتخابات كناخبات، ومرشحات، وقياديات في الهيئات الانتخابية.