شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

كندا.. استقالة وزيرة المالية الكندية كريستيا فريلاند في ظل تراجع شعبية رئيس الوزراء

كندا.. استقالة وزيرة المالية الكندية كريستيا فريلاند في ظل تراجع شعبية رئيس الوزراء

القلعة نيوز:
أعلنت نائبة رئيس الوزراء الكندي ووزيرة المالية الفيدرالية كريستيا فريلاند استقالتها من منصبها في الحكومة.


جاء هذا الإعلان في رسالة رسمية أثارت بها فريلاند العديد من التساؤلات حول مستقبلها السياسي وخططها القادمة.

وأكدت فريلاند في رسالتها أنها تعتزم الترشح مجددا عن مقعدها النيابي في تورونتو في الانتخابات الفيدرالية المقبلة مما يعكس رغبتها في الاستمرار في العمل السياسي ولكن خارج منصبها الوزاري.

ولعبت كريستيا فريلاند، التي تعد واحدة من أبرز الشخصيات في حكومة جاستن ترودو، دورا محوريا في إدارة ملفات حساسة مثل الشؤون المالية الكندية والعلاقات الدولية. برزت كقائدة خلال جائحة كوفيد-19 حيث قادت الجهود لدعم الاقتصاد وتعافي الأعمال الصغيرة والمتوسطة. كما لعبت دورا رئيسيا في المفاوضات التجارية الدولية بما في ذلك اتفاقية التجارة الحرة الجديدة بين كندا والولايات المتحدة والمكسيك.

ورغم استقالتها من الحكومة أظهرت فريلاند استعدادها لمواصلة خدمة الكنديين من خلال مقعدها البرلماني. وبهذا الإعلان تنهي فصلها الحالي كعضو في الحكومة لتبدأ مرحلة جديدة من حياتها السياسية وهو ما قد يثير تكهنات حول تطلعاتها المستقبلية، خاصة إذا ما كانت تخطط لقيادة الحزب الليبرالي في المستقبل.

وأثارت استقالة فريلاند ردود فعل متباينة في الأوساط السياسية والإعلامية. وتساءل كثيرون عن الأسباب الحقيقية وراء استقالتها في هذا التوقيت الحساس، خاصة مع التحديات الاقتصادية والسياسية التي تواجه الحكومة الكندية.


المصدر: نوفوستي