شريط الأخبار
"مجموعة القلعة نيوز الإعلامية " تهنئ الملك وولي العهد بحلول عيد الاضحى المبارك الملك يتبادل التهاني هاتفيًا مع العاهل البحريني بمناسبة عيد الأضحى ولي العهد يغادر إلى عُمان لمتابعة مباراة "النشامى" وزير الثقافة... "قلعة القطرانة" من أجمل المعالم التاريخية في الأردن ولي العهد: ايمان مستعدة لمباراة النشامى الملك ورئيس وزراء إسبانيا يشهدان توقيع إعلان شراكة استراتيجية تسجيل مسرب .. نتنياهو توسل لحاخام لإنقاذ إئتلافه الحكومي وفاة حاجة أردنية سبعينية في عرفات الملك يلتقي العاهل الإسباني في مدريد الحجاج يتوافدون إلى صعيد عرفات لأداء ركن الحج الأعظم دراسة: تغيّر المناخ يدفع نحو التنقّل الداخلي في الأردن ويهدد المجتمعات الريفية أجواء معتدلة اليوم وارتفاع طفيف على درجات الحرارة غدًا "مدير الأمن العام " يُقلد العميد الركن "عواد صياح الشرفات" الرتبة الجديدة ولي العهد للاعبي النشامى: المعنويات عالية وأنا معكم والبلد كلها معكم السفير الخطيب يقدم أوراق اعتماده لرئيسة مقدونيا الشمالية وزير الأوقاف: تفويج الحجاج الى عرفات مستمر حتى منتصف الليل عروض "الدرون" تزيّن سماء عمّان مساء الخميس مدير الأمن العام يقلّد كبار الضباط رتبهم الجديدة وفد نيابي يشارك بمؤتمر العمل الدولي في جنيف الرواشدة : الهيئات شريك أساسي بتطوير الصناعات الثقافية في لواء بني كنانة

الأرصاد: البيوت غالبًا أبرد من الشوارع بسبب تصميمها والبيئة المحيطة بها

الأرصاد: البيوت غالبًا أبرد من الشوارع بسبب تصميمها والبيئة المحيطة بها
القلعة نيوز:
قالت إدارة الأرصاد الجوية، فجر الأحد، إن البيوت تكون غالبًا أبرد من الشوارع بسبب عدة عوامل تتعلق بتصميمها وطريقة تفاعلها مع البيئة المحيطة.

وبينت أن هنالك العديد من العوامل المؤثرة في ذلك، ومنها:

1. احتباس الهواء البارد داخل المنزل:

الجدران، والنوافذ، والأبواب تحافظ على الهواء البارد داخل المنزل لفترة أطول، خاصة إذا لم تكن هناك تهوية كافية خلال النهار للسماح بدخول الهواء الدافئ.

2. قلة التعرض لأشعة الشمس:

في كثير من الأحيان، لا تصل أشعة الشمس المباشرة إلى داخل المنازل، مما يجعلها تفقد الحرارة المكتسبة بسرعة مقارنة بالهواء الخارجي الذي يتعرض للشمس مباشرة.

3. مواد البناء:

مواد البناء المستخدمة في الجدران والأسقف (مثل الخرسانة) تخزن البرودة خلال الليل وتطلقها ببطء داخل المنزل، مما يزيد من الشعور بالبرودة.

4. الفرق في حركة الهواء:

في الخارج، حركة الهواء (الرياح) تساعد في الشعور بدفء الشمس أثناء النهار، بينما داخل المنازل يكون الهواء أكثر ركودًا، مما يزيد من الإحساس بالبرودة.

5. غياب مصادر التدفئة الطبيعية:

في الشوارع، الشمس والأرض تمتصان الحرارة وتبعثانها خلال النهار، أما داخل المنازل فلا توجد مصادر طبيعية للدفء ما لم يتم تشغيل التدفئة الصناعية.

6. الرطوبة:

الرطوبة داخل المنازل، خاصة إذا كانت غير جيدة التهوية، تزيد من الشعور بالبرودة، بينما في الخارج قد تكون الرطوبة أقل بسبب التهوية الطبيعية.

لحل هذه المشكلة، يُنصح بالتهوية الجيدة أثناء النهار لإدخال الهواء الدافئ والشمس، مع استخدام الستائر السميكة ليلاً للحفاظ على الحرارة.