شريط الأخبار
الحجايا يكتب : الرعاية الملكية لسلك القضاء .. خطوة في اتجاه التطوير والتحديث .. أليس من حق القضاة زيادة رواتبهم والحصول على إعفاء جمركي إسرائيل ثاني أغنى دولة في الشرق الأوسط حقيبة وافد تثير الاشتباه في وسط عمّان وتستدعي استنفارًا أمنيًا البيت الأبيض: ترامب سيلتقي الشرع الاثنين هيئة فلسطينية: 2350 اعتداء استيطانيا نفذها الإسرائيليون في تشرين أول أولى الرحلات الجوية العارضة من بولندا تحط في مطار الملك حسين بالعقبة وزير: المجال الجوي الأميركي مهدد بإغلاق جزئي جراء أزمة الموازنة الخزوز: رسالة الملكة في ميونخ تجسّد الرؤية الهاشمية في تمكين الشباب وزير الداخلية: الوحدة الوطنية أهم مرتكزات الأمن الداخلي ألمانيا تؤكد استعدادها لدعم جهود التهدئة في غزة زعيم قبلي سوداني: دفعنا فدى لإطلاق نازحين اختطفهم الدعم السريع وزير الدفاع السوداني يقول إن الجيش سيواصل القتال بني مصطفى: الأردن من أبرز النماذج في القدرة على التكيّف مع الأزمات الكنيست يصوت على مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين الأربعاء وزير الصحة: مستشفى مادبا الجديد سيحدث نقلة نوعية في الخدمات وزير الثقافة يزور الشاعر حامد المبيضين تقديراً لعطائه واطمئناناً على صحته الأرصاد الجوية: تشرين الأول يسجل يوماً مطرياً واحداً وحرارة معتدلة في اغلب المناطق الرواشدة يفتتح معرض "نافذة على تاريخنا العريق" في الكرك بيان وزارة الخارجية الأمريكية حول مناخ الاستثمار في الاردن ضبط فتاتين سرقتا 100 ألف دينار ومصوغات ذهبية في البلقاء

الأرصاد: البيوت غالبًا أبرد من الشوارع بسبب تصميمها والبيئة المحيطة بها

الأرصاد: البيوت غالبًا أبرد من الشوارع بسبب تصميمها والبيئة المحيطة بها
القلعة نيوز:
قالت إدارة الأرصاد الجوية، فجر الأحد، إن البيوت تكون غالبًا أبرد من الشوارع بسبب عدة عوامل تتعلق بتصميمها وطريقة تفاعلها مع البيئة المحيطة.

وبينت أن هنالك العديد من العوامل المؤثرة في ذلك، ومنها:

1. احتباس الهواء البارد داخل المنزل:

الجدران، والنوافذ، والأبواب تحافظ على الهواء البارد داخل المنزل لفترة أطول، خاصة إذا لم تكن هناك تهوية كافية خلال النهار للسماح بدخول الهواء الدافئ.

2. قلة التعرض لأشعة الشمس:

في كثير من الأحيان، لا تصل أشعة الشمس المباشرة إلى داخل المنازل، مما يجعلها تفقد الحرارة المكتسبة بسرعة مقارنة بالهواء الخارجي الذي يتعرض للشمس مباشرة.

3. مواد البناء:

مواد البناء المستخدمة في الجدران والأسقف (مثل الخرسانة) تخزن البرودة خلال الليل وتطلقها ببطء داخل المنزل، مما يزيد من الشعور بالبرودة.

4. الفرق في حركة الهواء:

في الخارج، حركة الهواء (الرياح) تساعد في الشعور بدفء الشمس أثناء النهار، بينما داخل المنازل يكون الهواء أكثر ركودًا، مما يزيد من الإحساس بالبرودة.

5. غياب مصادر التدفئة الطبيعية:

في الشوارع، الشمس والأرض تمتصان الحرارة وتبعثانها خلال النهار، أما داخل المنازل فلا توجد مصادر طبيعية للدفء ما لم يتم تشغيل التدفئة الصناعية.

6. الرطوبة:

الرطوبة داخل المنازل، خاصة إذا كانت غير جيدة التهوية، تزيد من الشعور بالبرودة، بينما في الخارج قد تكون الرطوبة أقل بسبب التهوية الطبيعية.

لحل هذه المشكلة، يُنصح بالتهوية الجيدة أثناء النهار لإدخال الهواء الدافئ والشمس، مع استخدام الستائر السميكة ليلاً للحفاظ على الحرارة.