شريط الأخبار
المهندس بهجت العليمات مدير للمركز الوطني لبحوث الطاقة اسرائيل تعلن تعليق نقل المساعدات من الأردن إلى غزة حتى إشعار آخر كنعان: افتتاح سفارة فيجي في القدس المحتلة تحد للإرادة الدولية والقانون الدولي السفارة الامريكية تحذر رعاياها في الأردن وزير الطاقة يبحث مع وفد أوزبكي تعزيز التعاون في قطاع التعدين الرواشدة يلتقي رئيس رابطة الكتّاب وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية محافظ العاصمة يمنع إقامة فعالية دعت اليها مجموعة من الفعاليات يوم غدًا لمخالفتهم القانون الأردن يوقف حركة المسافرين عبر جسر الملك حسين بعد إغلاقه من الجانب الآخر الإسعاف الإسرائيلي: قتيلان في إطلاق نار عند "معبر اللنبي" الجيش الإسرائيلي يطوق ويمشط مدينة اريحا بعد عملية الكرامة الحكومة الأردنية : نتابع الحدث الأمني في معبر الكرامة وسائل إعلام إسرائيلية: إطلاق نار عند "معبر اللنبي" وأنباء عن إصابة إسرائيليين اثنين النائب خميس عطية يحذر من خطورة الكلاب الضالة ويدعو لحملة وطنية عاجلة الدعجة: المتقاعدون العسكريون صامدون في خندق الجيش ويجددون الولاء للملك إصابة 10 طلاب بتسمم غذائي في مدرسة ثغرة الجب الأساسية بالمفرق الشيباني يصل واشنطن كأول زيارة لوزير خارجية سوري منذ 25 عامًا "رسالة نووية إلى واشنطن وإسرائيل".. الاتفاق الدفاعي بين السعودية وباكستان يثير تفاعلا المومني : الحكومة تدرس إعداد نظام خاص بالناطقين الإعلاميين مصدر في الخارجية السورية: اتفاقات متتالية ستُبرم مع إسرائيل قبل نهاية العام مفوضية اللاجئين في الأردن: نحتاج 280 مليون دولار في 2026 لدعم اللاجئين

لماذا ينبغي تجنب حبس غازات البطن؟

لماذا ينبغي تجنب حبس غازات البطن؟
القلعة نيوز:
حذر أحد كبار الأطباء من أن حبس الغازات يمكن أن يتسبب في آثار صحية غير مرغوب فيها.

أوضح الدكتور كاران راجان، الجراح في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، أن عدم السماح للغازات بالخروج قد يؤدي إلى تمدد الأنسجة الرقيقة في المستقيم، ما يزيد من خطر الإصابة بمشاكل هضمية قد تكون مؤلمة. كما أشار إلى أن حبس الغازات يمكن أن يسبب أيضا تأثيرات غير متوقعة، مثل تسرب السموم ذات الرائحة الكريهة إلى الفم.

وفي حديثه خلال بودكاست "الحكمة الحديثة"، أوضح راجان أن الغاز المحبوس يمكن أن يتسرب في النهاية إلى مجرى الدم عبر جدران القولون والأمعاء، ليصل إلى الرئتين، حيث يتم إخراجه عند الزفير.


وقال: "الغازات هي مزيج من المواد الكيميائية، وعندما تحبسها، تتسرب بعض هذه المواد عبر الأمعاء إلى مجرى الدم، ثم تُطرح عبر الرئتين وتسبب رائحة غير مرغوب فيها في الأنفاس".

وفيما يتعلق بمشاكل صحية أخرى، حذرت البروفيسورة كلير كولينز، أستاذة التغذية في جامعة نيوكاسل، من أن الضغط الناتج عن حبس الغازات قد يساهم في الإصابة بـ"التهاب الرتج"، وهي حالة مؤلمة تتسبب في تكوّن أكياس صغيرة في جدار الأمعاء، ما يؤدي إلى التهابها. وتترافق هذه الحالة مع أعراض مثل الألم والإمساك والانتفاخ، وأحيانا ظهور دم في البراز.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون الغازات ذات الرائحة الكريهة نتيجة لآثار جانبية لبعض الأدوية مثل الملينات والستاتينات والمضادات للفطريات، وحتى الأدوية المضادة للالتهابات مثل الإيبوبروفين.

ومن جانبها، تنصح هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) الأشخاص الذين يعانون من تغيرات مستمرة في انتفاخ البطن أو الغازات ذات الرائحة الكريهة بزيارة الطبيب للتقييم الطبي.