شريط الأخبار
9 ملايين وثيقة أردنية يحميها مركز التوثيق الملكي منذ نشأته قبل 20 عامًا وزير الخارجية السعودي: الأولوية الآن هي التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في غزة الشيباني خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي : سوريا ستعمل مع واشنطن لرفع العقوبات منها "قانون قيصر" اندلاع حريق كبير بين مشروع دمر وقصر الشعب في دمشق مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة آخرين جنوب غزة "الأميرة غيداء طلال" تؤكد مركز الحسين للسرطان يواصل رعايته لمرضى السّرطان من غزة الاحتلال يصدر أوامر إخلاء قسري لمناطق في خان يونس إيرلندا تعلن عن 4 ملايين يورو لدعم تعليم الأطفال في فلسطين سفيرة فلسطين في والاتحاد الأوروبي تلتقي رئيس جامعة بروكسل الحرة الهولندية بلدة بالضفة الغربية تتحول "لسجن كبير" بعد أن أحاطتها إسرائيل بسياج وزير دفاع الاحتلال : نعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدنا لماذا لا يُرشح وزير الخارجية الأردني ايمن الصفدي امينًا عامًا لجامعة الدول العربية الشرطة البريطانية تعتقل نحو 2000 شخص في حملة صارمة ضد المخدرات البرلمان العربي يدعو للاستثمار في الشباب العربي لمواجهة التحديات بلدية غزة: استمرار أزمة النزوح وقلة الإمكانيات يفاقمان الكارثة الإنسانية شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة قرب مطار أربيل الدولي شمالي العراق الإمارات: الاستفزازات الإسرائيلية انتهاك صارخ للشرعية الدولية الأمم المتحدة: القانون الدولي والميثاق يتعرضان للأنتهاك أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق اليوم وغدا

لماذا ينبغي تجنب حبس غازات البطن؟

لماذا ينبغي تجنب حبس غازات البطن؟
القلعة نيوز:
حذر أحد كبار الأطباء من أن حبس الغازات يمكن أن يتسبب في آثار صحية غير مرغوب فيها.

أوضح الدكتور كاران راجان، الجراح في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، أن عدم السماح للغازات بالخروج قد يؤدي إلى تمدد الأنسجة الرقيقة في المستقيم، ما يزيد من خطر الإصابة بمشاكل هضمية قد تكون مؤلمة. كما أشار إلى أن حبس الغازات يمكن أن يسبب أيضا تأثيرات غير متوقعة، مثل تسرب السموم ذات الرائحة الكريهة إلى الفم.

وفي حديثه خلال بودكاست "الحكمة الحديثة"، أوضح راجان أن الغاز المحبوس يمكن أن يتسرب في النهاية إلى مجرى الدم عبر جدران القولون والأمعاء، ليصل إلى الرئتين، حيث يتم إخراجه عند الزفير.


وقال: "الغازات هي مزيج من المواد الكيميائية، وعندما تحبسها، تتسرب بعض هذه المواد عبر الأمعاء إلى مجرى الدم، ثم تُطرح عبر الرئتين وتسبب رائحة غير مرغوب فيها في الأنفاس".

وفيما يتعلق بمشاكل صحية أخرى، حذرت البروفيسورة كلير كولينز، أستاذة التغذية في جامعة نيوكاسل، من أن الضغط الناتج عن حبس الغازات قد يساهم في الإصابة بـ"التهاب الرتج"، وهي حالة مؤلمة تتسبب في تكوّن أكياس صغيرة في جدار الأمعاء، ما يؤدي إلى التهابها. وتترافق هذه الحالة مع أعراض مثل الألم والإمساك والانتفاخ، وأحيانا ظهور دم في البراز.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون الغازات ذات الرائحة الكريهة نتيجة لآثار جانبية لبعض الأدوية مثل الملينات والستاتينات والمضادات للفطريات، وحتى الأدوية المضادة للالتهابات مثل الإيبوبروفين.

ومن جانبها، تنصح هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) الأشخاص الذين يعانون من تغيرات مستمرة في انتفاخ البطن أو الغازات ذات الرائحة الكريهة بزيارة الطبيب للتقييم الطبي.