شريط الأخبار
المعلومات والحرب والسلام باقة ورد الى جيل الطيبين كما عرفته وعملت صحافيا سنوات طوال بمجلة الرائد العربي وأخبار الأسبوع المناضل الجسور عيسى العابد الريموني أبو الرائد: المنطقة الجنوبية تحبط محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة بواسطة طائرة مسيرة الصفدي يؤكد وقوف الأردن مع سوريا وأمنها واستقرارها وسيادتها تشكيل الجهاز الفني للمنتخب الوطني ت 15 واستحداث منتخب ت 14 بلقيس العليمات.. مبارك درجة البكالوريوس باللغتين الإسبانية والإنجليزية أسعار الذهب في الأردن اليوم الأحد الرواشدة يحضر فعاليات "صيف الأردن" في الكرك ويشيد بالحراك الثقافي وتنوع الفعاليات مغاوير الديش العربي الاردني يحبطون محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة عمليات تبريد لموقع حريق وديان الشام في جرش الطوارئ السورية: غرفة عمليات لتلبية نداءات المواطنين في السويداء مجموعة السلام العربي تستنكر الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا ولبنان رؤساء الكنائس في القدس يدينون قصف الاحتلال كنيسة اللاتين في غزة رئيس تجمع عشائر الجنوب السوري يحذر حكومة بلاده : إذا لم تضبطوا الأمن سنتولى الأمر بانفسنا إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة استهدفت حقلاً نفطياً شمالي العراق أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق حتى الأحد البداودة: الحكومة تتعامل بجدية عالية مع ملف النقل الذكي… والتكسي الأصفر جزء من الهوية الوطنية الدفاع المدني وسلاح الجو يخمدان الحريق في أحراش جرش ( صور ) سلوفينيا: بن غفير وسموتريتش شخصان غير مرغوب فيهما طائرات مسيرة تعمل على مراقبة بؤر الحرائق في جرش

قسد: اتفقنا مع الإدارة الجديدة على رفض مشاريع التقسيم

قسد: اتفقنا مع الإدارة الجديدة على رفض مشاريع التقسيم

القلعة نيوز - أكد مظلوم عبدي قائد ما تعرف بقوات سوريا الديمقراطية (قسد) في شمال شرق سوريا، الاتفاق مع الإدارة السورية الجديدة في دمشق على رفض "أي مشاريع التقسيم" تهدد وحدة البلاد وفق ما نقلت عنه وكالة الصحافة الفرنسية.

وقال عبدي الأربعاء في تصريح مكتوب لوكالة الصحافة الفرنسية إن لقاء وصفه بالإيجابي جمع قيادتي "قسد" والسلطة الجديدة في سوريا نهاية شهر ديسمبر/ كانون الأول الماضي في دمشق، مضيفا "نتفق أننا مع وحدة وسلامة الأراضي السورية، وعلى رفض أي مشاريع تقسيم تهدد وحدة البلاد".

وتخضع مناطق في شمال وشرق سوريا لسيطرة ما تسمى بـ"لإدارة الذاتية" التي أنشأتها وحدات حماية الشعب الكردية بعد اندلاع الثورة في سوريا عام 2011، وانسحاب قوات نظام بشار الأسد منها حينها من دون مواجهات.

وكان وفد من "قوات سوريا الديموقراطية" التي تشكل الوحدات الكردية عمودها الفقري وتدعمها الولايات المتحدة الأميركية، التقى قائد الادارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع في 30 ديسمبر/كانون الاول، في أول محادثات بين الطرفين منذ إسقاط نظام المخلوع بشار الأسد وفراره إلى موسكو في وقت سابق من الشهر ذاته.

وفي هذا السياق قال عبدي "ناقشنا معا المرحلة المستقبلية بعد سقوط نظام الأسد وكيفية النهوض مجددا بسوريا مبنية على ركائز متينة".

وأكد قائد "قسد" "دعم مساعي الادارة الجديدة لأن يكون هناك استقرار في سوريا من أجل تهيئة الأجواء لحوار بناء بين السوريين"، واعتبر أنه "يقع على عاتق الإدارة الجديدة التدخل من أجل وقف إطلاق النار في عموم سوريا".

ورفعت قوات سوريا الديمقراطية، بعد خلع الأسد، علم الثورة والاستقلال الذي تعتمده فصائل الثوار علما للبلاد، على مؤسساتهم، في بادرة تجاه السلطة الجديدة بدمشق، وفي خطوة رحّبت بها واشنطن.

وعلى وقع الهجوم المباغت الذي شنّته إدارة العمليات العسكرية بقيادة هيئة تحرير الشام، وتمكنت بموجبه من الوصول الى دمشق خلال 11 يوما، تعرض قوات قسد والوحدات الكردية لهجمات شنتها فصائل سورية في شمال سوريا وأدت الى انسحابهم من مناطق عدة.

وتعتبر تركيا الوحدات الكردية امتدادا لحزب العمال الكردستاني الذي تصنفه منظمة "إرهابية" ويخوض تمردا ضدها منذ عقود.

وأسفرت اشتباكات متواصلة بين قوات سوريا الديمقراطية وفصائل سورية موالية لأنقرة في منبج بريف حلب رغم اعلان هدنة بوساطة اميركية، عن مقتل أكثر من مئة شخص خلال يومين حتى فجر الأحد، بحسب مصادر سورية.

ومنذ عام 2016، نفذت تركيا عدة عمليات عسكرية ضد المقاتلين الأكراد في شمال شرق سوريا وتمكنت من السيطرة على شريط حدودي واسع.

ولوّح وزير الخارجية التركي هاكان فيدان الثلاثاء بشنّ عملية جديدة ما لم توافق الوحدات الكردية على شروط أنقرة لمرحلة انتقالية "غير دموية" بعد الأسد.