"الحمدُ للّه ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على سيّد المرسلين.
يقول صلّى اللّه عليه وسلّم: (لا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لا يَشْكُرُ النَّاسَ)..
أما وقد أنجزنا، بفضلٍ من اللّهِ، أحد الأعراس الوطنيّة (امتحانات الثّانوية العامّة/ الامتحان التّكميلي 2024)، بدرجة عالية من الإتقان والإخلاص في العمل، والمهنيّة المسؤولة، والضّمائر الحيّة، فإنّه ليسرُّني أنْ أزجي أسمى معاني الشّكر والتّقدير إلى كلّ من أسهم في إنجاح هذه العمليّة؛ من الزّملاء والزّميلات شركاء العملية التربويّة، الّذين تعجزُ الأقلامُ عن شكرِهم وثنائهم؛ مدير الشؤون التعليميّة، ومدير الشؤون الإدارية والماليّة، ورئيس قسم الامتحانات والاختبارات، والزّملاء والزّميلات رؤساء الأقسام، وأعضاء الأقسام، وضيوفنا من مركز الوزارة ومديريّات التربية والتعليم، والزّملاء والزّميلات حَمَلة رسالة التّعليم رؤساء القاعات، والمعلّمين والمعلّمات، الّذين لم يدّخروا جهدًا في سبيل العمل المتقن والمحافظة على حقوق أبنائنا الطّلبة، ولم يقصّروا في أيّة صغيرة أو كبيرة.
ولرجالِ الأمن العامّ تحيّة ودٍّ ومحبّة، فهُم العينُ السّاهرةُ الّتي رافقتنا ليل نهار حتّى أنجزنا المهمّة على أكمل وجه.
ولزملائنا المستخدمين والحرّاس والسّائقين التّقدير أعظمه؛ وجهودكم مشكورة مباركة، ولولا وجودكم لما اكتمل النّجاح في العمل، وإلى كلّ من كان له يد في هذا العمل ألف شكر.
حمى الله الوطن وقائده والأسرة الأردنية الواحدة ."
"الحمدُ للّه ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على سيّد المرسلين.
يقول صلّى اللّه عليه وسلّم: (لا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لا يَشْكُرُ النَّاسَ)..
أما وقد أنجزنا، بفضلٍ من اللّهِ، أحد الأعراس الوطنيّة (امتحانات الثّانوية العامّة/ الامتحان التّكميلي 2024)، بدرجة عالية من الإتقان والإخلاص في العمل، والمهنيّة المسؤولة، والضّمائر الحيّة، فإنّه ليسرُّني أنْ أزجي أسمى معاني الشّكر والتّقدير إلى كلّ من أسهم في إنجاح هذه العمليّة؛ من الزّملاء والزّميلات شركاء العملية التربويّة، الّذين تعجزُ الأقلامُ عن شكرِهم وثنائهم؛ مدير الشؤون التعليميّة، ومدير الشؤون الإدارية والماليّة، ورئيس قسم الامتحانات والاختبارات، والزّملاء والزّميلات رؤساء الأقسام، وأعضاء الأقسام، وضيوفنا من مركز الوزارة ومديريّات التربية والتعليم، والزّملاء والزّميلات حَمَلة رسالة التّعليم رؤساء القاعات، والمعلّمين والمعلّمات، الّذين لم يدّخروا جهدًا في سبيل العمل المتقن والمحافظة على حقوق أبنائنا الطّلبة، ولم يقصّروا في أيّة صغيرة أو كبيرة.
ولرجالِ الأمن العامّ تحيّة ودٍّ ومحبّة، فهُم العينُ السّاهرةُ الّتي رافقتنا ليل نهار حتّى أنجزنا المهمّة على أكمل وجه.
ولزملائنا المستخدمين والحرّاس والسّائقين التّقدير أعظمه؛ وجهودكم مشكورة مباركة، ولولا وجودكم لما اكتمل النّجاح في العمل، وإلى كلّ من كان له يد في هذا العمل ألف شكر.
حمى الله الوطن وقائده والأسرة الأردنية الواحدة ."