شريط الأخبار
كاتس: وجهت الجيش الإسرائيلي بإعداد خطة تنفيذية ضد إيران الأمن يحقق بـ3 وفيات منفصلة أسعفت لمستشفى الزرقاء فجرًا ولي العهد يعيد نشر خبر تصدر الجناح الأردني رضا الزوار في اكسبو 2025 التوثيق الملكي يعرض وثيقة حول إنشاء أول مدرسة للتمريض التربية تتابع النقاشات حول امتحانات الثانوية العامة 72 شهيدًا في قطاع غزة خلال 24 ساعة إيرلندا تحظر استيراد منتجات المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس الشرقية النائب عياش: أسئلة التوجيهي "تعجيزية" محكمة إسرائيلية ترفض طلب نتنياهو إرجاء محاكمته بتهم فساد النائب الخرابشة: امتحان الرياضيات العلمي تعجيزي ونطالب بمراجعة التوجيهي دغيمات: مهرجان "صيف الأردن" مشروع ثقافي سياحي وطني يمتاز بفعاليات متنوعة انطلاق فعاليات مهرجان صيف الأردن اليوم الصين تؤكد التوصل لاتفاق تجاري مع الولايات المتحدة الطيران الإسرائيلي يشن سلسلة غارات عنيفة على النبطية جنوبي لبنان شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال في عدة مناطق بقطاع غزة واشنطن: لا خطط وشيكة لإعادة ملء احتياطي النفط الاستراتيجي الأردن يتصدر رضا الزوار في معرض "إكسبو 2025" في اليابان أسعار الذهب تتراجع وتتجه لتكبد ثاني خسارة أسبوعية مجلس الأمن يناقش الوضع في السودان كتلة حارة تؤثر على المملكة اليوم وغدا

ماكسيم خليل يضرب مجددا: الحيتان الداعمة للأسد لم تغادر!

ماكسيم خليل يضرب مجددا: الحيتان الداعمة للأسد لم تغادر!
القلعة نيوز - بعد الجدل الذي شغل السوريين خلال الفترة الماضية عن بقاء رجال أعمال كبار كانوا مقربين من الرئيس السابق بشار الأسد وشقيقه ماهر، فضلا عن زوجته أسماء، أطل الممثل السوري ثانية مفجرا قنبلة.

فقد أكد في تغريدة على حسابه في منصة إكس أمس الجمعة أن من وصفهم بـ"حيتان المال" الفاسدين ما زالوا في دمشق. وكتب قائلا: "الأنباء المتداولة عن مغادرة بعض حيتان الاقتصاد الداعمة لماهر وبشار وأسماء الأسد عارية تماماً عن الصحة. هم في دمشق الآن.. يحتفلون بالعودة مع أصدقائهم. يعيدون ترتيب أوراقهم غير الشرعية .. يبيعون شركاتهم لرجال أعمال أتراك وغيرها ..".

كما دعا الحكومة الجديدة إلى التحلي بالشفافية و"المسؤولية" واسترجاع حقوق السوريين.

كذلك حثها على عدم التذرع بمسألة من البديل عن هؤلاء لإعمار البلاد، مشددا على أن سوريا تزخر بالعديد من الأسماء ورجال الأعمال المغتربين القادرين على لعب دور فعال في المرحلة المقبلة وإعادة الإعمار والنهوض بسوريا.

محمد حمشو
وكان اسم رجل الأعمال السوري محمد حمشو تصدر مداولات السوريين، الأسبوع الماضي لاسيما بعد حديث عن تسوية قدرت بملايين الدولارات دفعها مقابل عودته. فيما أكدت مصادر العربية.نت حينها أنه غادر البلاد.

وتشغل مسألة بقاء أو عودة بعض رجال الأعمال الذين كانت لهم علاقات مع النظام السابق حيزاً مهماً من نقاشات السوريين في الفضاء العام، وعلى مواقع التواصل.

علماً أن رئيس القيادة الجديدة، أحمد الشرع، كان شدد سابقا على أن الثورة السورية انتهت، وحان وقت بناء الدولة.

كما أكد وجوب الابتعاد عن الثأر وعقلية الثورة خلال مسيرة الحكم الجديد وبناء مؤسسات الدولة. وشدد على أن عقل الثأر والثورة لا يبني الدولة، إنما يصلح لإزالة حكم وليس بناء حكم.