شريط الأخبار
مدير الأمن العام يلتقي السفير الكندي ويبحثان تعزيز التعاون الأمني المشترك " السفير القضاة " يلتقي نظرائه الباكستاني والتونسي في سوريا الملك يلتقي اليوم الرئيس الفيتنامي المعايطة يقلّد الرتب الجديدة لكبار ضباط مديرية الأمن العام إشادة واسعة بمؤتمر كلية الأعمال في نسخته الثانية الأردن يرصد زلزال قبرص .. يهز شواطئ بيروت وفلسطين متى يبدأ هطول الأمطار في المنخفض القادم؟ العرموطي: القلم الذي يحرض على جبهة العمل الإسلامي عليه أن يصمت اليابان تعلن موقفها من "دولة فلسطين" قائمة ترفيعات جديدة في الأمن العام مجلس النواب يوافق على تسمية أعضاء اللجان الدائمة بالتوافق الأعيان يشارك بالمؤتمر الأول لرؤساء البرلمانات الدولي في باكستان المياه : حملة أمنية في الكفرين لردم 8 آبار مخالفة "النواب" يختار أعضاء لجانه كافة بالتوافق الصناعة والتجارة تتعامل مع 5 قضايا لحماية الإنتاج الوطني في 10 شهور الإحصاءات: نمو الإنتاج الصناعي بنسبة 1.47% في 9 أشهر تراجع أسعار النفط وارتفاع الذهب عالميا 84 دينارا سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية تركيا: مقتل 20 شخصا جراء تحطم طائرة شحن عسكرية في جورجيا غوتيريش يرحب بنجاح الانتخابات البرلمانية العراقية

أميركا تزود الشرع بمعلومات استخباراتية سرية

أميركا تزود الشرع بمعلومات استخباراتية سرية
القلعة نيوز - شاركت الولايات المتحدة الامريكية معلومات استخباراتية سرية حول التهديدات التي يشكلها تنظيم داعش، مع الحكومة الجديدة في سوريا، وفقا لعدد من المسؤولين الأميركيين الحاليين والسابقين المطلعين على التبادلات.

وبحسب صحيفة "واشنطن بوست"، في حالة واحدة على الأقل، ساعدت الاستخبارات الأميركية في إحباط مؤامرة للتنظيم لمهاجمة مزار ديني خارج دمشق في وقت سابق من هذا الشهر، وفقا للمسؤولين.

وتعكس الاتصالات قلق الولايات المتحدة المتزايد من أن تنظيم داعش قد ينشط من جديد مع محاولة قادة سوريا الجدد تعزيز السيطرة.

وقال المسؤولون إن تبادل المعلومات الاستخباراتية مدفوع بمصلحة متبادلة في منع مثل هذه العودة لتنظيم داعش ولا يعكس "احتضانا كاملا" لهيئة تحرير الشام، التي لا تزال مصنفة كمنظمة إرهابية.

وقال مسؤول أميركي سابق، والذي تحدث بشرط عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية الأمر: "هذا هو الشيء الصحيح والحكيم والمناسب، نظراً لوجود معلومات موثوقة ومحددة حول تهديدات داعش إلى جانب جهودنا الرامية إلى تنمية علاقة مع هؤلاء الرجال".

في الأيام التي أعقبت سقوط بشار الأسد، بدأت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن في التعامل بحذر مع هيئة تحرير الشام وزعيمها أحمد الشرع.

من غير الواضح ما هي السياسة التي سيتبعها الرئيس دونالد ترامب تجاه الحكومة الجديدة في سوريا، لكنه أشار إلى رغبته في البقاء بعيدًا عن شؤون الدولة الشرق أوسطية.