شريط الأخبار
الفيصلي وشباب الأردن يلتقيان السلط والرمثا بدوري المحترفين غدا فئات ممنوعة من تناول أوميجا 3.. تعرف على الجرعات الآمنة الحاسة السادسة في معدتك .. العلماء يكتشفون علاقة بين بكتيريا الأمعاء والمخ قلة النوم: خطر حقيقي يهدد صحة دماغك وزير الشباب يتفقد مرافق مدينة الحسين للشباب ويشيد بجهود التطوير والتأهيل الملح: فوائد وأضرار .. وكيفية تحقيق التوازن كيف تحسن وضعية جسمك في 6 خطوات بسيطة الإسعافات الأولية للحروق بالماء: خطوات لتجنب المضاعفات ضبط حفارة مخالفة في البادية الشرقية سورية.. مراهق يخنق زميله حتى الموت بسبب لعبة ببجي لص يسرق مجوهرات بـ350 ألف يورو لكن فرحته لم تكتمل مأساة في العراق.. طبيبة نفسية تنتحر داخل منزلها هل سيتم إلغاء التقاعد المبكر.؟ الأمن يحذّر الأردنيين .. تجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس 10 وزراء من فريق الخصاونة يستمرون مع حسان انعقاد الاجتماع الدوري لشبكة العقبة الريادية "الزراعة": تحديد قيمة دعم فائض إنتاج البندورة وآلية الصرف خلال الأيام المقبلة المخرجة اللبنانية هلا مراد تشهر كتابها facsetalk فيستوك في اتحاد الكتاب. زين والاتحاد الأردني للرياضات الإلكترونية يجددان التعاون لمواصلة دعم القطاع شرطة معان تعقد لقاءات مجتمعية للتصدي لظاهرة إطلاق العيارات النارية

*صوت العقل والوطنية: رفض لدعوات الفوضى*

*صوت العقل والوطنية: رفض لدعوات الفوضى*
*صوت العقل والوطنية: رفض لدعوات الفوضى*

القلعة نيوز:
إلى من يدعون العصيان والتمرد: الوطن ليس ساحة للفوضى
في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها وطننا، يطل علينا البعض بدعوات للعصيان والتمرد، وكأن الوطن ساحة للفوضى والتخريب. إن التعبير عن الرأي حق مكفول للجميع، ولكن ليس على حساب استقرار الوطن وأمنه.
يا من تنشرون الفتن، أنتم مكشوفون!
إلى من تلقوا الدعم لتنفيذ أجندات خارجية، وإلى من تدعون للعصيان والتمرد، أنتم في بلد كلها جيش يرتدي البسطار. احذروا الفتن، فأنتم مكشوفون أمام شعب واعٍ وأجهزة أمنية يقظة.
هل نسينا تضحيات الأجداد؟
هل نسينا تضحيات أجدادنا الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل بناء هذا الوطن؟ هل نسينا دماء شهدائنا التي روت أرضنا الطيبة؟ إن الوطن ليس ملكًا لأحد، بل هو أمانة في أعناقنا جميعًا، وعلينا أن نصونه ونحميه.
الجيش والأمن هما صمام أمان الوطن، وهما الدرع الواقي الذي يحمينا من الأخطار. إن المساس بهما هو مساس بأمننا واستقرارنا، وهو خيانة للأمانة التي حملوها على عاتقهم.
هناك العديد من الطرق الحضارية للتعبير عن الرأي، مثل الحوار والنقاش البناء، وتقديم المقترحات والحلول، والمشاركة في الانتخابات. إن العنف والفوضى ليسا من قيمنا ولا من أخلاقنا، وهما لا يخدمان مصلحة الوطن.
أدعو الجميع إلى التحلي بروح المسؤولية والوطنية، وإلى تغليب مصلحة الوطن على المصالح الشخصية. إن الوطن بحاجة إلينا جميعًا، وعلينا أن نكون على قدر المسؤولية.
معا نبني الوطن
معًا نبني وطنًا قويًا ومزدهرًا، وطنًا يسعنا جميعًا، وطنًا نفخر به ونعتز به.
حفظ الله الاردن والهاشمين
المتقاعد العسكري نضال انور المجالي