
القلعة نيوز- أصدر حزب المحافظين الأردني –تحت التأسيس– بياناً حيّا فيه القوات المسلحة الأردنيّة "الجيش العربي" والأجهزة الأمنيّة؛ مثمناً دورها الوطني في حماية ثغور الوطن وأمنه واستقراره، وإسناد الأشقاء في غزة وفلسطين في كلِّ سبل الإغاثة والخدمات الطبيّة الممكنة التي تعكس رسالة الأردن وقيادته ومؤسساته، وتقدم إنموذجاً أخلاقياً في نصرة الأشقاء، واستكمال رسالة الدفاع عن الأمّة كما هو حالها دائماً منذ تأسيس الدولة.
وأدان البيان بكل عبارات الشَّجب والاستنكار الأصوات المشبوهة والموتورة التي تحاول استهداف منجزات الجيش العربي، والنيل من تاريخه النَّاصع المُسطَّر على أسوار القدس وثرى فلسطين والأردن، ونجيع الشهداء الكبار الذين سطروا ملامح التَّضحيَّة والفداء، والذين لا يعكس دورهم الوطني والقومي الشريف هتاف حاقدٍ هنا أو تصريح ناكرٍ هناك، وإنَّما تاريخ مُشرّف مُكللٌ بالعز والفخار.
ودعا البيان أجهزة إنفاذ القانون في الدَّولة إلى تحمل مسؤولياتها الدستوريّة والقانونيّة في لجم تلك الأصوات النَّشاز التي تُشكّل عبئاً على السِّلم الأهلي والوحدة الوطنيّة، وإحالتهم دون تردد إلى القضاء؛ ليقول كلمة الفصل فيهم تكريساً لمبدأ سيادة القانون، واحتراماً لتضحيات الجيش وشهدائه وبناته الأوائل الذين يحملون كل القيم النَّبيلة في تاريخ الوطن.
وحثَّ البيان القوى السياسيّة الوطنيّة المخلصة على إدانة تلك الممارسات المشبوهة التي تعكّر صفونا الوطني وسلمنا الأهلي، وتوجه رسائل خاطئة إلى الرأي العام إنْ تمَّ السكوت عنها في محاولة لبثّ بواعث الفرقة بين الجيش والشَّعب، وهي نوايا بائسة ويائسة لن تزيدنا إلا إيماناً برسالة الجيش العربي وقائده الأعلى جلالة الملك المُفدّى.
وفيما يلي نص البيان:
بيان صادر عن حزب المحافظين الأردني"تحت التأسيس"
تابع حزب المحافظين "تحت التأسيس" بقلقٍ بالغ وإدانة شديدة هتافات شرذمة حاقدة مشبوهة تحاول النيل من تضحيات القوات المسلحة الأردنيّة "الجيش العربي" والأجهزة الأمنيَة، وبث الفرقة بين الشَّعب والمؤسسات المنتميّة الرَّاشدة، وهي محاولات لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة إن لم يتم لجمها بحزمٍ، وكشف شخوصها ومرجعياتهم، واهدافها التي تهدف إلى تشويه المؤسسات، وتقويض دورها الوطني.
ويحييّ حزب المحافظين الأردني –تحت التأسيس– رجال الشَّرف الوطني؛ ضباط وضباط صف وأفراد القوات المسلحة الأردنيّة "الجيش العربي" والأجهزة الأمنيّة مثمناً دورها الوطني في حماية ثغور الوطن وأمنه واستقراره، واسناد الأشقاء في غزة وفلسطين في كل سبل الإغاثة والخدمات الطبيّة الممكنة التي تعكس رسالة الأردن وقيادته ومؤسساته، وتقدم إنموذجاً أخلاقياً في نصرة الأشقاء، واستكمال رسالة الدِّفاع عن الأمّة كما هو حالها دائماً منذ تأسيس الدولة.
ويدين الحزب بكل عبارات الشَّجب والاستنكار الأصوات المشبوهة والموتورة التي تحاول استهداف منجزات الجيش العربي، والنيل من تاريخه النَّاصع المُسطّر على أسوار القدس وثرى فلسطين والأردن، ونجيع الشهداء الكبار الذين سطروا ملامح التَّضحية والفداء، والذين لا يعكس دورهم الوطني والقومي الشريف هتاف حاقدٍ هنا أو تصريح ناكرٍ هناك، وإنَّما تاريخ مُشرّف مُكللٌ بالعز والفخار.
ويدعو الحزب أجهزة إنفاذ القانون في الدَّولة إلى تحمل مسؤولياتها الدستوريّة والقانونيّة١ في لجم تلك الأصوات النَّشاز التي تُشكّل عبئاً على السلم الأهلي والوحدة الوطنيّة، وإحالتهم دون تردد إلى القضاء؛ ليقول كلمة الفصل فيهم، وإيقاع العقاب الرَّادع بحقهم؛ تكريساً لمبدأ سيادة القانون، واحتراماً لتضحيات الجيش وشهدائه وبناته الأوائل الذين يحملون كل القيم النبيلة في تاريخ الوطن.
ويحث الحزب كل القوى السياسيّة الوطنيّة المخلصة على إدانة تلك الممارسات المشبوهة التي تعكّر صفونا الوطني وسلمنا الأهلي، وتوجه رسائل خاطئة إلى الرأي العام إنْ تمَّ السكوت عنها في محاولة لبثّ بواعث الفرقة بين الجيش والشعب، وهي نوايا بائسة ويائسة لن تزيدنا إلا إيماناً برسالة الجيش العربي وقائده الأعلى جلالة الملك المُفدّى.
وأدان البيان بكل عبارات الشَّجب والاستنكار الأصوات المشبوهة والموتورة التي تحاول استهداف منجزات الجيش العربي، والنيل من تاريخه النَّاصع المُسطَّر على أسوار القدس وثرى فلسطين والأردن، ونجيع الشهداء الكبار الذين سطروا ملامح التَّضحيَّة والفداء، والذين لا يعكس دورهم الوطني والقومي الشريف هتاف حاقدٍ هنا أو تصريح ناكرٍ هناك، وإنَّما تاريخ مُشرّف مُكللٌ بالعز والفخار.
ودعا البيان أجهزة إنفاذ القانون في الدَّولة إلى تحمل مسؤولياتها الدستوريّة والقانونيّة في لجم تلك الأصوات النَّشاز التي تُشكّل عبئاً على السِّلم الأهلي والوحدة الوطنيّة، وإحالتهم دون تردد إلى القضاء؛ ليقول كلمة الفصل فيهم تكريساً لمبدأ سيادة القانون، واحتراماً لتضحيات الجيش وشهدائه وبناته الأوائل الذين يحملون كل القيم النَّبيلة في تاريخ الوطن.
وحثَّ البيان القوى السياسيّة الوطنيّة المخلصة على إدانة تلك الممارسات المشبوهة التي تعكّر صفونا الوطني وسلمنا الأهلي، وتوجه رسائل خاطئة إلى الرأي العام إنْ تمَّ السكوت عنها في محاولة لبثّ بواعث الفرقة بين الجيش والشَّعب، وهي نوايا بائسة ويائسة لن تزيدنا إلا إيماناً برسالة الجيش العربي وقائده الأعلى جلالة الملك المُفدّى.
وفيما يلي نص البيان:
بيان صادر عن حزب المحافظين الأردني"تحت التأسيس"
تابع حزب المحافظين "تحت التأسيس" بقلقٍ بالغ وإدانة شديدة هتافات شرذمة حاقدة مشبوهة تحاول النيل من تضحيات القوات المسلحة الأردنيّة "الجيش العربي" والأجهزة الأمنيَة، وبث الفرقة بين الشَّعب والمؤسسات المنتميّة الرَّاشدة، وهي محاولات لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة إن لم يتم لجمها بحزمٍ، وكشف شخوصها ومرجعياتهم، واهدافها التي تهدف إلى تشويه المؤسسات، وتقويض دورها الوطني.
ويحييّ حزب المحافظين الأردني –تحت التأسيس– رجال الشَّرف الوطني؛ ضباط وضباط صف وأفراد القوات المسلحة الأردنيّة "الجيش العربي" والأجهزة الأمنيّة مثمناً دورها الوطني في حماية ثغور الوطن وأمنه واستقراره، واسناد الأشقاء في غزة وفلسطين في كل سبل الإغاثة والخدمات الطبيّة الممكنة التي تعكس رسالة الأردن وقيادته ومؤسساته، وتقدم إنموذجاً أخلاقياً في نصرة الأشقاء، واستكمال رسالة الدِّفاع عن الأمّة كما هو حالها دائماً منذ تأسيس الدولة.
ويدين الحزب بكل عبارات الشَّجب والاستنكار الأصوات المشبوهة والموتورة التي تحاول استهداف منجزات الجيش العربي، والنيل من تاريخه النَّاصع المُسطّر على أسوار القدس وثرى فلسطين والأردن، ونجيع الشهداء الكبار الذين سطروا ملامح التَّضحية والفداء، والذين لا يعكس دورهم الوطني والقومي الشريف هتاف حاقدٍ هنا أو تصريح ناكرٍ هناك، وإنَّما تاريخ مُشرّف مُكللٌ بالعز والفخار.
ويدعو الحزب أجهزة إنفاذ القانون في الدَّولة إلى تحمل مسؤولياتها الدستوريّة والقانونيّة١ في لجم تلك الأصوات النَّشاز التي تُشكّل عبئاً على السلم الأهلي والوحدة الوطنيّة، وإحالتهم دون تردد إلى القضاء؛ ليقول كلمة الفصل فيهم، وإيقاع العقاب الرَّادع بحقهم؛ تكريساً لمبدأ سيادة القانون، واحتراماً لتضحيات الجيش وشهدائه وبناته الأوائل الذين يحملون كل القيم النبيلة في تاريخ الوطن.
ويحث الحزب كل القوى السياسيّة الوطنيّة المخلصة على إدانة تلك الممارسات المشبوهة التي تعكّر صفونا الوطني وسلمنا الأهلي، وتوجه رسائل خاطئة إلى الرأي العام إنْ تمَّ السكوت عنها في محاولة لبثّ بواعث الفرقة بين الجيش والشعب، وهي نوايا بائسة ويائسة لن تزيدنا إلا إيماناً برسالة الجيش العربي وقائده الأعلى جلالة الملك المُفدّى.