
القلعة نيوز- عند بلوغ طفلك عمر خمس سنوات، فإن نظامه المناعي لم يكتمل بعد. لذا فإنه يكون عرضة للإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة، ولكن لا داعي لأن تقلق الأمهات كثيراً؛ لأن معظم الأمراض التي تصيب الأطفال ليست خطيرة عندما يتم علاجها بشكل صحيح، فإنها عادة ما تسبب الانزعاج فقط، وقد تكون مؤقتة؛ لذلك يجب على الأمهات التعرف إلى الأمراض التي تصيب الأطفال الصغار حتى يتمكنوا من تقديم المساعدة المناسبة والفعالة لمساعدتهم على التعافي بشكل أسرع، وتجنب إصابتهم بأية مضاعفات أو عدوى إضافية، وفيما يلي وفقاً لموقع "هيلث" قائمة ببعض الأمراض الشائعة التي تصيب الأطفال الصغار.
نزلات البرد
بشكل عام، يهاجم فيروس البرد خلال فصل الشتاء أو فترة تغيير الفصول، وينتشر هذا الفيروس بسهولة شديدة داخل المنازل، ويعد من السهل إصابة الأطفال الصغار به بسبب عدم اكتمال جهازهم المناعي ، بالإضافة إلى عادة الطفل بوضع يديه أو أشياء أخرى في فمه بشكل متكرر، وبذلك تدخل الكائنات الحية الدقيقة إلى الجسم بسهولة ووفقاً للأبحاث، يعاني الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين من نزلات البرد بمعدل 8 إلى 10 مرات في السنة، وسيظهر عليهم عدة أعراض مثل:
العطس.
سيلان الأنف.
صداع.
التهاب الحلق.
السعال.
احتقان الأنف.
الحمى.
لا يوجد دواء واحد أو مضاد للفيروسات يمكنه علاج نزلات البرد. لذا ما يمكنك القيام به هو مساعدة طفلك على الشفاء بشكل أسرع بعدة طرق أهمها:
إذا كان طفلك لا يزال يتناول حليب الثدي، أعطيه كميات أكبر، إلى جانب الماء الدافئ أو عصير الفاكهة (بدون إضافة سكر) كمصدر إضافي للسوائل. قد يساعد جسم الطفل الرطب على تخفيف البلغم.
لتخفيف انسداد الأنف، يمكنك استخدام قطرات الأنف أو تنقيط الماء الملحي المعقم. وبدلاً من ذلك، يمكنك أيضاً امتصاص السائل من أنف الطفل عن طريق الحقنة المطاطية.
إذا استمرت نزلات البرد لأكثر من 10 أيام، يجب عليك اصطحاب طفلك على الفور إلى طبيب الأطفال. وذلك لأن هناك العديد من الأمراض التي تصيب الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، والتي تحتاج إلى العلاج المناسب منذ سن مبكرة، مثل الربو.
نوبات الإسهال
إذا أصبحت حركات أمعاء طفلك أكثر تكراراً، وأصبح برازه أكثر سيولة (مائياً)، فيعني هذا أن طفلك يعاني من الإسهال، وقد يصاب الطفل بأعراض الإسهال بسبب الإصابة ببعض أنواع العدوى البكتيرية أو الفيروسية، وتشمل الأسباب الأخرى حساسية الطعام وردود الفعل تجاه بعض الأدوية، وعادة يكون الإسهال ليس خطيراً، ويسبب فقط الجفاف الخفيف مثل جفاف الفم قليلاً، وزيادة العطش، وقلة التبول.
ما يجب عليك القيام به هو التأكد من أن طفلك يحصل على كمية كافية من السوائل عن طريق إعطائه الكثير من السوائل أو المشروبات السكرية.
إذا كان الإسهال شديداً، واستمر لأكثر من 24 ساعة، يجب عليك استشارة طبيب الأطفال على الفور.
جدري الماء
يظهر هذا المرض أعراضاً في شكل بقع حمراء على الجسم، تتحول بعد بضعة أيام إلى كتل مملوءة بالماء، تنتشر في جميع أنحاء الجسم وتسبب الحكة.
وللتغلب على ذلك، يمكنك استخدام كريم للمساعدة في تقليل الحكة. إذا كان طفلك يعاني من الحمى، أعطيه دواءً خافضاً للحرارة، وسوف يكون التطعيم قادراً على صد هجمات جدري الماء بشكل فعال. ومع ذلك، حتى لو لم يأخذ طفلك لقاح جدري الماء، فإنه عادةً ما يتحسن من تلقاء نفسه.
تذكري أن فيروس جدري الماء معدٍّ جداً. لذلك، لا يجب عليك أن تسمحي لطفلك بمغادرة المنزل حتى يتم شفاؤه تماماً.
عدوى الحصبة
يسبب هذا المرض، ظهور بقع حمراء تنتشر في جميع أنحاء جسم طفلك، ولكن قبل ظهور البقع الحمراء، سيعاني طفلك من ارتفاع في درجة الحرارة مصحوبة في بعض الأحيان بأعراض الإسهال. وبمجرد اختفاء البقع الحمراء، سوف تنخفض الحمى من تلقاء نفسها. ستتحول البقع الحمراء في نهاية المطاف إلى اللون الأسود حتى تختفي في النهاية؛ وإذا تحسنت الأعراض بعد 1-2 يوم من العلاج، فيمكن علاج طفلك بكل بساطة في المنزل. ولكن إذا لم تتحسن الأعراض بعد تلقي العلاج، فيجب عليك اصطحاب طفلك إلى المستشفى على الفور.
على الجانب الآخر عند إصابة الطفل بأعراض الحصبة تأكدي من وضعه في مكان منفصل حتى لا يصيب الآخرين بالعدوى. سيكون من الأفضل أن تتخذ الأمهات إجراءات وقائية من خلال إعطاء أطفالهن التطعيمات ضد مرض الحصبة.
مشاكل الجلد
هناك اضطرابات مختلفة يُصاب بها جلد الأطفال، ولها أسباب مختلفة أبرزها التهاب الجلد التأتبي، وهو مرض يصيب جلد الطفل، ويتسبب في إصابته بأعراض الحساسية أو البشرة الحساسة وأعراض الحكة، وسيبدو جلده أحمر ومتشققاً ومتقشراً.
هناك أيضاً مرض القوباء الذي يصاب به الطفل بسبب بعض أنواع العدوى البكتيرية، وقد يتسبب في ظهور بقع حول فم وأنف الطفل.
التهاب الأذن الوسطى
عادة ما يصاب الطفل بأعراض التهابات الأذن الوسطى بسبب إصابته ببعض أنواع الفيروسات وتشمل الأعراض الحمى، وخروج سائل شفاف من إحدى الأذنين أو كلتيهما، والدوخة.
عادة ما تختفي هذه العدوى خلال بضعة أيام ، يمكن تقديم الأدوية الخافضة للحرارة لخفض الحرارة.
يرجى ملاحظة أن التهابات الأذن الوسطى المتكررة يمكن أن تسبب انسداد الأذن؛ حيث يتجمع السائل اللزج في الأذن ويؤثر على السمع.
التهاب الحلق
يميل الأطفال إلى أن يكونوا عرضة للإصابة بالتهاب الحلق و اللوزتين، وعادة ما يصاب الطفل بسبب برودة الجو، ويجب إعطاء الطفل الكثير من السوائل الدافئة لتخفيف الأعراض، ويجب استشارة الطبيب المختص؛ لتفادي المضاعفات الجسيمة لارتفاع درجة حرارة الجسم.
الإكزيما عند الأطفال
الإكزيما هو اضطراب الجلد الأكثر شيوعاً عند الأطفال، ولمنع الإصابة بالإكزيما، يمكن للأمهات إبعاد أطفالهن عن المواد التي قد تسبب هذه الحالة، مثل:
استخدام منظف خاص وصابون استحمام
تجنبي مسببات الحساسية الجوية مثل حبوب اللقاح، وعث الغبار، والصوف، والصراصير، ووبر الحيوانات الأليفة، أو الجلد أو البراز.
حافظي على درجة حرارة غرفة الطفل مستقرة، ليست ساخنة جداً أو باردة جداً.
تأكدي أيضاً من إبقاء أظافر طفلك قصيرة وناعمة؛ لتقليل دورة الخدش التي تسبب الجروح.
عدوى المسالك البولية
يُصاب الأطفال بالتهابات المسالك البولية بسبب تراكم البكتيريا في المسالك البولية، وتسبب أعراضاً مثل:
ألم أو حرقة عند التبول.
الرغبة في التبول بشكل متكرر.
التبول اللاإرادي على الرغم من أن الطفل يستطيع استخدام المرحاض بالفعل.
ألم المعدة.
آلام الظهر.
يختلف علاج التهابات المسالك البولية عند كل طفل، اعتماداً على نوع البكتيريا الموجودة في البول.
الالتهاب القصبي الرئوي
الالتهاب القصبي الرئوي هو التهاب يُصيب الشعب الهوائية بسبب إصابة الطفل ببعض أنواع العدوى البكتيرية أو الفطرية، ويجب على الأمهات أن يكنّ متيقظات؛ لأن الالتهاب الرئوي القصبي هو نوع من التهاب الجهاز التنفسي الذي يحدث غالباً عند الأطفال، وهو أحد الأسباب الرئيسية للوفاة بسبب العدوى عند الأطفال الصغار.
تظهر الأعراض التالية عندما يعاني طفلك من الالتهاب الرئوي القصبي:
حمى.
احتقان الأنف.
صعوبة النوم.
فقدان شهية.
تسارع في دقات القلب.
الشفاه تتحول إلى اللون الأزرق.
الصفير.
إذا وجدت الأعراض السابقة يجب عليك اصطحاب طفلك إلى المستشفى فوراً للحصول على الإسعافات الأولية؛ حتى يتمكن طفلك من التنفس بحرية مرة أخرى؛ لذا لحماية طفلك من هذا المرض، عليك إبعاد طفلك عن دخان السجائر واعتماد نمط حياة صحي.
"سيدتي"
نزلات البرد
بشكل عام، يهاجم فيروس البرد خلال فصل الشتاء أو فترة تغيير الفصول، وينتشر هذا الفيروس بسهولة شديدة داخل المنازل، ويعد من السهل إصابة الأطفال الصغار به بسبب عدم اكتمال جهازهم المناعي ، بالإضافة إلى عادة الطفل بوضع يديه أو أشياء أخرى في فمه بشكل متكرر، وبذلك تدخل الكائنات الحية الدقيقة إلى الجسم بسهولة ووفقاً للأبحاث، يعاني الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين من نزلات البرد بمعدل 8 إلى 10 مرات في السنة، وسيظهر عليهم عدة أعراض مثل:
العطس.
سيلان الأنف.
صداع.
التهاب الحلق.
السعال.
احتقان الأنف.
الحمى.
لا يوجد دواء واحد أو مضاد للفيروسات يمكنه علاج نزلات البرد. لذا ما يمكنك القيام به هو مساعدة طفلك على الشفاء بشكل أسرع بعدة طرق أهمها:
إذا كان طفلك لا يزال يتناول حليب الثدي، أعطيه كميات أكبر، إلى جانب الماء الدافئ أو عصير الفاكهة (بدون إضافة سكر) كمصدر إضافي للسوائل. قد يساعد جسم الطفل الرطب على تخفيف البلغم.
لتخفيف انسداد الأنف، يمكنك استخدام قطرات الأنف أو تنقيط الماء الملحي المعقم. وبدلاً من ذلك، يمكنك أيضاً امتصاص السائل من أنف الطفل عن طريق الحقنة المطاطية.
إذا استمرت نزلات البرد لأكثر من 10 أيام، يجب عليك اصطحاب طفلك على الفور إلى طبيب الأطفال. وذلك لأن هناك العديد من الأمراض التي تصيب الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، والتي تحتاج إلى العلاج المناسب منذ سن مبكرة، مثل الربو.
نوبات الإسهال
إذا أصبحت حركات أمعاء طفلك أكثر تكراراً، وأصبح برازه أكثر سيولة (مائياً)، فيعني هذا أن طفلك يعاني من الإسهال، وقد يصاب الطفل بأعراض الإسهال بسبب الإصابة ببعض أنواع العدوى البكتيرية أو الفيروسية، وتشمل الأسباب الأخرى حساسية الطعام وردود الفعل تجاه بعض الأدوية، وعادة يكون الإسهال ليس خطيراً، ويسبب فقط الجفاف الخفيف مثل جفاف الفم قليلاً، وزيادة العطش، وقلة التبول.
ما يجب عليك القيام به هو التأكد من أن طفلك يحصل على كمية كافية من السوائل عن طريق إعطائه الكثير من السوائل أو المشروبات السكرية.
إذا كان الإسهال شديداً، واستمر لأكثر من 24 ساعة، يجب عليك استشارة طبيب الأطفال على الفور.
جدري الماء
يظهر هذا المرض أعراضاً في شكل بقع حمراء على الجسم، تتحول بعد بضعة أيام إلى كتل مملوءة بالماء، تنتشر في جميع أنحاء الجسم وتسبب الحكة.
وللتغلب على ذلك، يمكنك استخدام كريم للمساعدة في تقليل الحكة. إذا كان طفلك يعاني من الحمى، أعطيه دواءً خافضاً للحرارة، وسوف يكون التطعيم قادراً على صد هجمات جدري الماء بشكل فعال. ومع ذلك، حتى لو لم يأخذ طفلك لقاح جدري الماء، فإنه عادةً ما يتحسن من تلقاء نفسه.
تذكري أن فيروس جدري الماء معدٍّ جداً. لذلك، لا يجب عليك أن تسمحي لطفلك بمغادرة المنزل حتى يتم شفاؤه تماماً.
عدوى الحصبة
يسبب هذا المرض، ظهور بقع حمراء تنتشر في جميع أنحاء جسم طفلك، ولكن قبل ظهور البقع الحمراء، سيعاني طفلك من ارتفاع في درجة الحرارة مصحوبة في بعض الأحيان بأعراض الإسهال. وبمجرد اختفاء البقع الحمراء، سوف تنخفض الحمى من تلقاء نفسها. ستتحول البقع الحمراء في نهاية المطاف إلى اللون الأسود حتى تختفي في النهاية؛ وإذا تحسنت الأعراض بعد 1-2 يوم من العلاج، فيمكن علاج طفلك بكل بساطة في المنزل. ولكن إذا لم تتحسن الأعراض بعد تلقي العلاج، فيجب عليك اصطحاب طفلك إلى المستشفى على الفور.
على الجانب الآخر عند إصابة الطفل بأعراض الحصبة تأكدي من وضعه في مكان منفصل حتى لا يصيب الآخرين بالعدوى. سيكون من الأفضل أن تتخذ الأمهات إجراءات وقائية من خلال إعطاء أطفالهن التطعيمات ضد مرض الحصبة.
مشاكل الجلد
هناك اضطرابات مختلفة يُصاب بها جلد الأطفال، ولها أسباب مختلفة أبرزها التهاب الجلد التأتبي، وهو مرض يصيب جلد الطفل، ويتسبب في إصابته بأعراض الحساسية أو البشرة الحساسة وأعراض الحكة، وسيبدو جلده أحمر ومتشققاً ومتقشراً.
هناك أيضاً مرض القوباء الذي يصاب به الطفل بسبب بعض أنواع العدوى البكتيرية، وقد يتسبب في ظهور بقع حول فم وأنف الطفل.
التهاب الأذن الوسطى
عادة ما يصاب الطفل بأعراض التهابات الأذن الوسطى بسبب إصابته ببعض أنواع الفيروسات وتشمل الأعراض الحمى، وخروج سائل شفاف من إحدى الأذنين أو كلتيهما، والدوخة.
عادة ما تختفي هذه العدوى خلال بضعة أيام ، يمكن تقديم الأدوية الخافضة للحرارة لخفض الحرارة.
يرجى ملاحظة أن التهابات الأذن الوسطى المتكررة يمكن أن تسبب انسداد الأذن؛ حيث يتجمع السائل اللزج في الأذن ويؤثر على السمع.
التهاب الحلق
يميل الأطفال إلى أن يكونوا عرضة للإصابة بالتهاب الحلق و اللوزتين، وعادة ما يصاب الطفل بسبب برودة الجو، ويجب إعطاء الطفل الكثير من السوائل الدافئة لتخفيف الأعراض، ويجب استشارة الطبيب المختص؛ لتفادي المضاعفات الجسيمة لارتفاع درجة حرارة الجسم.
الإكزيما عند الأطفال
الإكزيما هو اضطراب الجلد الأكثر شيوعاً عند الأطفال، ولمنع الإصابة بالإكزيما، يمكن للأمهات إبعاد أطفالهن عن المواد التي قد تسبب هذه الحالة، مثل:
استخدام منظف خاص وصابون استحمام
تجنبي مسببات الحساسية الجوية مثل حبوب اللقاح، وعث الغبار، والصوف، والصراصير، ووبر الحيوانات الأليفة، أو الجلد أو البراز.
حافظي على درجة حرارة غرفة الطفل مستقرة، ليست ساخنة جداً أو باردة جداً.
تأكدي أيضاً من إبقاء أظافر طفلك قصيرة وناعمة؛ لتقليل دورة الخدش التي تسبب الجروح.
عدوى المسالك البولية
يُصاب الأطفال بالتهابات المسالك البولية بسبب تراكم البكتيريا في المسالك البولية، وتسبب أعراضاً مثل:
ألم أو حرقة عند التبول.
الرغبة في التبول بشكل متكرر.
التبول اللاإرادي على الرغم من أن الطفل يستطيع استخدام المرحاض بالفعل.
ألم المعدة.
آلام الظهر.
يختلف علاج التهابات المسالك البولية عند كل طفل، اعتماداً على نوع البكتيريا الموجودة في البول.
الالتهاب القصبي الرئوي
الالتهاب القصبي الرئوي هو التهاب يُصيب الشعب الهوائية بسبب إصابة الطفل ببعض أنواع العدوى البكتيرية أو الفطرية، ويجب على الأمهات أن يكنّ متيقظات؛ لأن الالتهاب الرئوي القصبي هو نوع من التهاب الجهاز التنفسي الذي يحدث غالباً عند الأطفال، وهو أحد الأسباب الرئيسية للوفاة بسبب العدوى عند الأطفال الصغار.
تظهر الأعراض التالية عندما يعاني طفلك من الالتهاب الرئوي القصبي:
حمى.
احتقان الأنف.
صعوبة النوم.
فقدان شهية.
تسارع في دقات القلب.
الشفاه تتحول إلى اللون الأزرق.
الصفير.
إذا وجدت الأعراض السابقة يجب عليك اصطحاب طفلك إلى المستشفى فوراً للحصول على الإسعافات الأولية؛ حتى يتمكن طفلك من التنفس بحرية مرة أخرى؛ لذا لحماية طفلك من هذا المرض، عليك إبعاد طفلك عن دخان السجائر واعتماد نمط حياة صحي.
"سيدتي"