شريط الأخبار
الملك والرئيس السنغافوري يبحثان آليات تعزيز التعاون وأبرز مستجدات الإقليم الفنان كاظم الساهر يحيي حفلاً في مدينة البترا وسط حضور جماهيري لافت دوي انفجار في منطقة المزة بالعاصمة السورية دمشق الكشف عن خطة سرية لاستفزاز زعيم كوريا الشمالية.. فمن صاحبها؟ "يديعوت أحرونوت": قلق في إسرائيل من أن يفرض ترامب تنازلات على إسرائيل للانسحاب من جنوب سوريا تقرير عبري: السيسي كـ"حامي سيادة مصر" يعيد تعريف السلام مع إسرائيل قبيل اجتماع القمة.. مخاوف في إسرائيل من "هدية" ترامب الكبرى لولي العهد السعودي الأرصاد: أجواء مستقرة ودرجات حرارة ضمن المعدلات الطبيعية الاثنين الملك يمنح الرئيس الإندونيسي وسام النهضة المرصع فلسطين ترحب ببيان واشنطن ودول عربية بشأن خطة إنهاء الصراع في غزة واشنطن ودول عربية تدعو إلى الإسراع بتبني القرار الأميركي بشأن غزة نداءات استغاثة من غزة بعد غرق الخيام بمياه الأمطار العنزي والمشاقبة يكرمان القلعة نيوز في المفرق سنغافورة محطة محورية في جولة الملك الآسيوية لتعزيز الشراكات وتطوير التعاون الثنائي السفير العضايلة يستذكر الملك الحسين في ذكرى ميلاده الملك يعزي بوفاة رئيس مجلس أوقاف القدس الشيخ عبدالعظيم سلهب الملك والرئيس الإندونيسي يعقدان مباحثات في جاكرتا 27 إصابة بتدهور حافلة سياحية في هاشمية الزرقاء رويترز: الاتحاد الأوروبي يبحث تدريب 3 آلاف شرطي من غزة إعادة فتح طرق رئيسية في عجلون بعد ارتفاع منسوب المياه

تحذير من الأثر النفسي لحقن التنحيف.. تهدد بالأفكار الانتحارية

تحذير من الأثر النفسي لحقن التنحيف.. تهدد بالأفكار الانتحارية
القلعة نيوز:
حذّرت دراسة دولية جديدة من أثر جانبي محتمل جديد لحقن التنحيف "على طريقة أوزمبيك"، حيث وجدت أن هذه الأدوية قد تؤثر على هرمون الدوبامين المُنظم للحالة المزاجية.

وبحسب موقع "ذا صن"، يعني هذا أن هذه الأدوية، مثل مونجارو وويغوفي وأوزمبيك، قد تزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب والأفكار الانتحارية.

وقال الدكتور كينيث بلوم، مؤلف الدراسة، من جامعة أرييل في كاليفورنيا: "نحثّ مُختصي وصف الأدوية السريرية على توخي الحذر لتجنب موجة مأساوية أخرى من "الموت من أجل إنقاص الوزن".

وفي وقت سابق من هذا العام، وجدت دراسة استمرت 8 سنوات على 160 ألف مريض يعانون من السمنة أن الأشخاص الذين يتناولون هذه الأدوية كانوا أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والسلوك الانتحاري بـ3 مرات تقريباً.

فوائد مزدوجة
وتُستخدم هذه الأدوية في علاج داء السكري من النوع 2 والسمنة، نظراً لفوائدها المزدوجة في التحكم في سكر الدم وإدارة الوزن.

ولإنقاص الوزن، تستهدف حقن GLP-1 مراكز تنظيم الشهية في الدماغ، ما يزيد الشعور بالشبع ويقلل الجوع.

كما ثبت أنها تُقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.

آثار جانبية خطيرة
لكن الخبراء حذّروا من آثار جانبية خطيرة أيضاً، بما في ذلك شلل المعدة، والتهاب البنكرياس، وحتى فقدان البصر.

وفي فبراير (شباط)، كشفت صحيفة "ذا صن" أن 82 بريطانياً لقوا حتفهم بعد استخدام لقاحات إنقاص الوزن وعلاج السكري مثل "أوزيمبيك" و"مونجارو". ولم تُكشف تفاصيل سبب وفاتهم.

وعن التحذير الذي حملته الدراسة الجديدة قال أحد الخبراء: "لا تهدف هذه الدراسة إلى تبديد آمال الناس، بل إلى إضفاء نوع من الحيطة والحذر في الإفراط في وصف الأدوية".

فهناك أدلة متزايدة على أن مستخدمي هذه الأدوية كانوا أكثر عرضة بمرتين للإصابة بالقلق، مقارنةً بمن لا يتناولونها.

لكن لم تجد مراجعة أجرتها وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية البريطانية، العام الماضي، أي صلة بين اللقاحات ومخاطر الانتحار.

ووجد تحليل حيث أجراه علماء في في عدة دول منها الولايات المتحدة والبرازيل، أن الاستخدام طويل الأمد لهذه الأدوية قد يُعطّل الإشارات التي يرسلها الدوبامين في الدماغ، مما قد يؤدي إلى أعراض اكتئابية.

والدوبامين، الذي يُطلق عليه غالباً اسم المادة الكيميائية المسببة للسعادة، يُساعد على التحكم في الشعور بالمتعة والمكافأة في الدماغ.