
القلعة نيوز - ناشد الأمين العام لمجلس اللاجئين النرويجي، ايان ايغلاند اليوم الجمعة، قادة الدول الأوروبية للتدخل لحماية سكان الضفة الغربية من الهجمة الإسرائيلية عليهم والتي دمرت منازلهم ومزارعهم.
ونشر ايغلاند صورة مع النداء، قال فيها "أيها القادة في المملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا، والاتحاد الأوروبي، والنرويج، والسويد، وأيرلندا، وكندا، وبلجيكا، انظروا إلى الصورة أدناه: هكذا تُدمر قوات الاحتلال الإسرائيلي مشاريعكم الإغاثية في الضفة الغربية الفلسطينية".
وقال، إن منظمات الإغاثة في "اتحاد حماية الضفة الغربية" وثقت تدميرًا ممنهجًا للمنازل والخدمات الحيوية، بما في ذلك الآبار، والمشاريع الزراعية، والألواح الشمسية، مشيرًا إلى أنه وفي قرية خلة الثابت، جنوب تلال الخليل، دُمّر 95 بالمئة من الممتلكات المدنية والبنية التحتية، ولقد مُحيت القرية بأكملها.
وأضاف ايغلاند، أنه يستمر التدمير والتهديدات في جميع أنحاء الضفة الغربية المحتلة، فيما يعيش الأطفال والنساء والعائلات في خوف دائم من عودة فرق الهدم في أي لحظة"، مشددًا على أن هذا الأسلوب من التهديد المستمر يهدف إلى زعزعة استقرار المجتمعات وإجبار العائلات على مغادرة أراضيها.
وأكد، أن هذه الأفعال قد تشكل "تهجيرًا قسريًا للسكان"، وهو انتهاك جسيم بموجب القانون الدولي، لافتًا إلى أن المباني التي مولتها جهات مانحة أجنبية لم تسلم من التدمير. "بترا"
ونشر ايغلاند صورة مع النداء، قال فيها "أيها القادة في المملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا، والاتحاد الأوروبي، والنرويج، والسويد، وأيرلندا، وكندا، وبلجيكا، انظروا إلى الصورة أدناه: هكذا تُدمر قوات الاحتلال الإسرائيلي مشاريعكم الإغاثية في الضفة الغربية الفلسطينية".
وقال، إن منظمات الإغاثة في "اتحاد حماية الضفة الغربية" وثقت تدميرًا ممنهجًا للمنازل والخدمات الحيوية، بما في ذلك الآبار، والمشاريع الزراعية، والألواح الشمسية، مشيرًا إلى أنه وفي قرية خلة الثابت، جنوب تلال الخليل، دُمّر 95 بالمئة من الممتلكات المدنية والبنية التحتية، ولقد مُحيت القرية بأكملها.
وأضاف ايغلاند، أنه يستمر التدمير والتهديدات في جميع أنحاء الضفة الغربية المحتلة، فيما يعيش الأطفال والنساء والعائلات في خوف دائم من عودة فرق الهدم في أي لحظة"، مشددًا على أن هذا الأسلوب من التهديد المستمر يهدف إلى زعزعة استقرار المجتمعات وإجبار العائلات على مغادرة أراضيها.
وأكد، أن هذه الأفعال قد تشكل "تهجيرًا قسريًا للسكان"، وهو انتهاك جسيم بموجب القانون الدولي، لافتًا إلى أن المباني التي مولتها جهات مانحة أجنبية لم تسلم من التدمير. "بترا"