شريط الأخبار
الملك يؤكد لأمير قطر خلال اتصال هاتفي : أمن قطر من أمن الأردن بيان من نتنياهو بعد فشل هجوم "قمة النار" في الدوحة غوتيريش يدين الهجوم الإسرائيلي على قطر ‌‏ولي العهد السعودي لأمير قطر: ندين الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر إعلام فلسطيني: استشهاد نجل القيادي في حماس خليل الحية ومدير مكتبه بقصف إسرائيلي لمقر الحركة في الدوحة ترامب أعطى إسرائيل الضوء الأخضر لتنفيذ عملية اغتيال قادة "حماس" في الدوحة أستاذ علاقات دولية: استهداف قادة من حماس في قطر يعني أن إسرائيل غير معنية بالوساطة مكتب نتنياهو: إسرائيل تتحمل المسؤولية الكاملة عن عملية الدوحة وزير الخارجية يدين العدوان الإسرائيلي الجبان على قطر وزيرة تطوير القطاع العام تعلن نفاذ نظام تقييم الأثر للتشريعات والسياسات وسائل إعلام إسرائيلية: الهجوم في قطر استهدف وفد حماس المفاوض سموتريتش: إسرائيل اتخذت قرارا صائبا باستهداف قادة من حماس في قطر تنديد عربي ودولي عقب استهداف إسرائيل مقرات لقادة حماس في قطر الجيش الإسرائيلي يعلن "قمة النار" اسما لعملية الدوحة قطر: لن نتهاون مع السلوك الإسرائيلي المتهور الأردن: أمننا وقطر واحد وإسرائيل ستظل تتمادى في عدوانيتها الشرع يحصل على تأشيرة لدخول أميركا .. ويجهز لخطابه في الأمم المتحدة إعلام قطري: وفد حماس نجا من محاولة الاغتيال الإسرائيلية انفجارات في الدوحة .. اسرائيل تستهدف قيادات حماس في قطر السفيرة جادو تبحث مع سفراء ومسؤولين أوروبيين سابقين تعزيز الحراك الداعم لفلسطين

التوثيق الملكي يعرض وثيقة حول أول تعديل وزاري في تاريخ المملكة

التوثيق الملكي يعرض وثيقة حول أول تعديل وزاري في تاريخ المملكة

القلعة نيوز- عرض مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي، وثيقة تاريخية تعود إلى 7 أيلول 1946، توثق أول طلب تعديل وزاري في حكومة المملكة الأردنية برئاسة إبراهيم هاشم، وذلك بعد أشهر قليلة من إعلان الاستقلال.

وأوضح المركز في بيان اليوم الثلاثاء، أن الوثيقة الموجهة إلى جلالة الملك عبدالله الأول ابن الحسين، تظهر أن رئيس الوزراء رفع طلب التعديل الوزاري نظرا إلى التطورات التي طرأت على البلاد، مقترحا إسناد الحقائب الوزارية إلى الشيخ فهمي أفندي هاشم قاض للقضاة ووزيرا للعدلية، ومسلم باشا العطار وزيرا للداخلية ووزيرا للتجارة والزراعة ومحمد باشا الشريقي وزيرا للخارجية ووزيرا للمعارف، ونقولا بك غنما وزيرا للمالية.
وتبرز الوثيقة الأسلوب الدستوري المبكر في المخاطبات الرسمية بين رئاسة الحكومة والعرش الهاشمي، حيث ورد في نصها طلب الموافقة من جلالة الملك على هذه التعديلات إن " استرضى ذلك".
وتكتسب هذه الوثيقة أهميتها من كونها شاهدا على الخطوات الأولى في مسيرة بناء الدولة الأردنية الحديثة وتعكس طبيعة تشكيل الحكومات في البدايات، حيث كان الوزير الواحد يتولى أكثر من حقيبة وزارية نظرا إلى خصوصية المرحلة وقلة الكوادر السياسية آنذاك.
--(بترا)