شريط الأخبار
مشاجرة في الجامعة الأردنية إرادة ملكية بتعيين قاضٍ جديد لمحكمة القدس الشرعية الأردن يوافق على ترشيح سفير صيني جديد في عمان إرادة ملكية بتعيين قضاة لدى محكمة عمان الابتدائية (أسماء) موظفون حكوميون إلى التقاعد (أسماء) هل تريد حقا؟؟ الرواشدة يستقبل وفدًا من حزب المحافظين الأردني محادثات المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. نزع سلاح حماس وانسحاب إسرائيل الكشف عن أبرز 3 دول مرشحة للمشاركة في قوة الاستقرار بغزة وزير المالية السوري: العقوبات خلفنا وسوريا "ستكون ماليزيا" خلال 5 سنوات الجيش الإسرائيلي: الاستعدادات مستمرة مع مصر لفتح معبر رفح نتنياهو: "المعركة لم تنته" في غزة والمنطقة سؤال نيابي حول شراء 20 سيارة لاند كروزر جديدة لوزارة المياه وزير الصحة: رغم التحديات الأردن لم يتوان عن أداء واجبه تجاه الأشقاء مسؤول أممي: الأونروا هي العمود الفقري للعملية الإنسانية فى غزة تسليم 10 شقق سكنية للأسر العفيفة في أبو علندا ضمن مبادرة مساكن الأسر العفيفة 4 قتلى باستهداف باص لحراس منشآت نفطية في سوريا الأردن يشارك في اجتماعات تعزيز العمل الإحصائي في سلطنة عُمان إغلاق طريق الموجب اعتبارا من السبت المقبل ولمدة 3 أسابيع الكلية الجامعية العربية للتكنولوجيا: عنقود ابتكار في التعليم التقني والمهني

الكشف عن أبرز 3 دول مرشحة للمشاركة في قوة الاستقرار بغزة

الكشف عن أبرز 3 دول مرشحة للمشاركة في قوة الاستقرار بغزة

القلعة نيوز- كشف مسؤولون أمريكيون لموقع "بوليتيكو" أن إندونيسيا وأذربيجان وباكستان هي الدول الثلاث البارزة التي قد تشارك في القوة المستقبلية لتثبيت الاستقرار في قطاع غزة.

وأوضح مسؤول أمريكي أن المفاوضات بشأن تشكيل القوة لا تزال مستمرة، وأنه لم تقدم حتى الآن أي التزامات رسمية من أي دولة بالمشاركة، مشيرا إلى أن هذه الدول الثلاث هي التي أبدت حتى الآن أكبر قدر من الاهتمام بالمساهمة في المهمة.

وتنص خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام في غزة، المكونة من 20 بندا، على أن تعمل الولايات المتحدة مع شركائها العرب والدوليين لنشر قوة استقرار مؤقتة تتولى تدريب ودعم قوات الشرطة الفلسطينية بعد التحقق من أهليتها، وذلك بالتنسيق مع مصر والأردن. وأكدت واشنطن في أكثر من مناسبة أن القوات الأمريكية لن تدخل إلى قطاع غزة.

وتعد هذه القوة الدولية عنصرا محوريا في خطة ترامب لإنهاء الحرب بين حركة حماس وإسرائيل، وتهيئة الطريق نحو نزع سلاح غزة وإعادة إعمارها.

وأشار المسؤولون إلى أن إنشاء مثل هذه القوة سيستغرق عدة أشهر على الأقل، في حين يبدي كثير من الدبلوماسيين والمحللين شكوكا حول قدرة خطة ترامب على تجاوز مرحلتها الحالية، التي تقتصر على وقف إطلاق النار مقابل الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين المتبقين.

وقال دان شابيرو، الذي شغل منصب كبير مسؤولي شؤون الشرق الأوسط في وزارة الدفاع الأمريكية خلال إدارة الرئيس جو بايدن، إن "تشكيل هذه القوة قد يستغرق من شهرين إلى ثلاثة أشهر من تاريخ اتخاذ القرار بشأن الدول المشاركة فيها".

ولم يصدر أي تعليق فوري من البيت الأبيض أو من سفارات إندونيسيا وباكستان وأذربيجان على التقارير المتعلقة بتشكيل القوة.

وأرسلت الولايات المتحدة بالفعل 200 جندي إلى إسرائيل للمساعدة في تنسيق الجهود الرامية إلى تثبيت وقف إطلاق النار واستقرار الأوضاع في القطاع. وستتمركز هذه القوات التابعة للقيادة المركزية الأمريكية في مركز للتنسيق المدني العسكري شمال غزة داخل الأراضي الإسرائيلية. ومن المتوقع أن تنضم إلى هذا المركز قوات من مصر وقطر والإمارات، بينما تواصل القوات المصرية حالياً عمليات انتشال جثث الرهائن المتوفين في غزة.

وأشار مسؤول أمريكي سابق إلى أن التنسيق مع كل من إندونيسيا وأذربيجان يضيف قدرا من التعقيد إلى المهمة، نظرا لأن هاتين الدولتين تقعان خارج نطاق مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية.

وعند سؤاله عن تطورات الخطة، أحال البنتاغون الاستفسارات إلى القيادة المركزية الأمريكية، التي رفضت الإدلاء بأي تعليق.

المصدر: "بوليتيكو"