هذا ما نشرته الأستاذة والناشطة يارا العلي:
القلعة نيوز:
في مشهدٍ يختصر الانتماء ويجسّد الوطنية، نشرت الأستاذة والناشطة يارا العلي كلماتٍ نابضة بالاعتزاز، موقفًا مكتوبًا بوعي الانتماء، قالت فيها:
«هنا الأردن… هنا التاريخ… هنا المجد»، مؤكدةً أن الوطن لا يُقاس بالمساحة بل بالموقف، ولا يُعرَف بالحدود بل بالثبات، وأن الراية الأردنية ستبقى عالية لا تنحني، بفضل شعبٍ وفيّ وقيادة هاشمية صانت الأمانة وحفظت الكرامة.
وجاء منشورها مرفقًا بصورةٍ لها، ترتدي الشماغ الأردني وتحمل الكرة، في لقطةٍ تختصر فرحتها بالمنتخب الوطني، وتعكس ارتباطها الصادق بالأرض والهوية، حيث يمتزج حب الرياضة بحب الوطن في صورةٍ واحدة.
وهذا الموقف ليس بجديد على الأردنية يارا العلي، المعروفة بحبها العميق للأردن، ووطنيتها الصادقة، وانتمائها الثابت، وحضورها الدائم في كل محطة وطنية. فقد عبّرت دومًا عن إيمانها بأن الأردن أكبر من كل التحديات، وأقوى بشعبه ونشاماه.
هكذا كانت يارا العلي… وهكذا تبقى:
صوتًا وطنيًا، وقلبًا أردنيًا نابضًا، وفرحًا لا ينفصل عن اسم الأردن. 🇯🇴🇯🇴




