القلعة نيوز- أضاء رئيس بلدية مادبا الكبرى المهندس هيثم جوينات شجرة عيد الميلاد في ساحة كنيسة الروم الكاثوليك في منطقة ماعين بمحافظة مادبا والتي تقام لاول مره في ماعين، بحضور كاهن الرعية الاب معين الحلو ورئيس قسم سياحة إقليم الوسط المقدم طلال الرشايدة ومدير سير مادبا الرائد مراد بني ملحم والعين محمد الازايدة ورئيس مجلس المحافظة المهندس حسام عودة ورئيس اتحاد الجمعيات الخيرية الشيخ محمود نزال الحيصة وشخصيات رسمية وشعبية ومدعوين .
وبمناسبة احتفالية إضاءة الشجرة لأول مرة في منطقة ماعين، عبّر المحامي أكثم خلف الحدادين ، عضو المجلس الاستشاري لمحافظة مادبا ، ونائب رئيس بلدية مادبا الكبرى الأسبق ، عن بالغ سعادته واعتزازه بهذه المبادرة المجتمعية المميزة، مؤكدًا أن هذه الفعالية تمثل رسالة أمل وفرح، وتعكس روح التكاتف والمحبة بين أبناء المجتمع المحلي.
وأشار حدادين إلى أن إضاءة الشجرة في ماعين لأول مرة تُعد خطوة رمزية ذات أبعاد إنسانية واجتماعية مهمة، لما تحمله من معاني السلام والتآخي وتعزيز الهوية الثقافية، إضافة إلى دورها في تنشيط الحياة المجتمعية وإضفاء أجواء من البهجة، خاصة للأطفال والعائلات.
وأكد المحامي أكثم حدادين دعمه الكامل لمثل هذه المبادرات التي تُسهم في إبراز الوجه الحضاري لمنطقة ماعين، وتشجع على إطلاق المزيد من الفعاليات التي تجمع بين الجوانب الثقافية والاجتماعية والسياحية، داعيًا إلى ترسيخ هذه الاحتفالية كتقليد سنوي يعكس تميز المنطقة وأصالتها.
وفي ختام تصريحه، توجّه بالشكر والتقدير لكل من ساهم في تنظيم هذه الاحتفالية وإنجاحها، من جهات رسمية ومجتمعية ومتطوعين، متمنيًا دوام الأمن والفرح والازدهار لأهالي ماعين كافة.
فيما قال راعي الحفل رئيس لجنة بلدية مادبا الكبرى المهندس هيثم جوينات:" نلتقي معا في منطقة ماعين على المحبة والسلام لنضيء شجرة الميلاد ونؤكد ان الفرح يجمعنا وان وحدتنا الوطنية اقوى من كل شي".
وأضاف أن أهالي ماعين بجميع أطيافهم حضروا لإضاءة الشجرة وهذا يدل على التعايش المشترك في ماعين وأثبت لكل من حضر الإحتفالية ان هذا يدل على العيش المشترك في الأردن ويضرب به المثل.
واضاف م. جوينات:" الشجرة تعني رمزاً للسلام والعيش المشترك والعشائر في ماعين متناغمة منذ مر العصور ونفس الثقافة والتراث وماعين رمز للعيش المشترك، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه".
والقى كلمات كلا من العين محمد الازايدة، والاب معين الحلو، والباشا عيد ابوندي، وخالد العرامين ، عبروا من خلالها بالوحدة الوطنية ولا فرق بين مسلم ومسيحي في العيش الكريم في اردن ابا الحسين .
وبمناسبة احتفالية إضاءة الشجرة لأول مرة في منطقة ماعين، عبّر المحامي أكثم خلف الحدادين ، عضو المجلس الاستشاري لمحافظة مادبا ، ونائب رئيس بلدية مادبا الكبرى الأسبق ، عن بالغ سعادته واعتزازه بهذه المبادرة المجتمعية المميزة، مؤكدًا أن هذه الفعالية تمثل رسالة أمل وفرح، وتعكس روح التكاتف والمحبة بين أبناء المجتمع المحلي.
وأشار حدادين إلى أن إضاءة الشجرة في ماعين لأول مرة تُعد خطوة رمزية ذات أبعاد إنسانية واجتماعية مهمة، لما تحمله من معاني السلام والتآخي وتعزيز الهوية الثقافية، إضافة إلى دورها في تنشيط الحياة المجتمعية وإضفاء أجواء من البهجة، خاصة للأطفال والعائلات.
وأكد المحامي أكثم حدادين دعمه الكامل لمثل هذه المبادرات التي تُسهم في إبراز الوجه الحضاري لمنطقة ماعين، وتشجع على إطلاق المزيد من الفعاليات التي تجمع بين الجوانب الثقافية والاجتماعية والسياحية، داعيًا إلى ترسيخ هذه الاحتفالية كتقليد سنوي يعكس تميز المنطقة وأصالتها.
وفي ختام تصريحه، توجّه بالشكر والتقدير لكل من ساهم في تنظيم هذه الاحتفالية وإنجاحها، من جهات رسمية ومجتمعية ومتطوعين، متمنيًا دوام الأمن والفرح والازدهار لأهالي ماعين كافة.
فيما قال راعي الحفل رئيس لجنة بلدية مادبا الكبرى المهندس هيثم جوينات:" نلتقي معا في منطقة ماعين على المحبة والسلام لنضيء شجرة الميلاد ونؤكد ان الفرح يجمعنا وان وحدتنا الوطنية اقوى من كل شي".
وأضاف أن أهالي ماعين بجميع أطيافهم حضروا لإضاءة الشجرة وهذا يدل على التعايش المشترك في ماعين وأثبت لكل من حضر الإحتفالية ان هذا يدل على العيش المشترك في الأردن ويضرب به المثل.
واضاف م. جوينات:" الشجرة تعني رمزاً للسلام والعيش المشترك والعشائر في ماعين متناغمة منذ مر العصور ونفس الثقافة والتراث وماعين رمز للعيش المشترك، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه".
والقى كلمات كلا من العين محمد الازايدة، والاب معين الحلو، والباشا عيد ابوندي، وخالد العرامين ، عبروا من خلالها بالوحدة الوطنية ولا فرق بين مسلم ومسيحي في العيش الكريم في اردن ابا الحسين .




