ووفقاً لـ«مايوكلينيك»، فيمكن للطبيب أن يوصي بعلاج وقائي لتقليل مخاطر الإصابة بحصوات الكلى المتكررة إذا كنت عرضة لتكوينها مرة أخرى.
ورغم أن حصوات الكلى يمكن ألا تصاحبها أية أعراض، إلا أن الإصابة بها غالباً لا تعتمد على سبب واحد، وهناك العديد من العوامل التي تسهم في زيادة مخاطر الإصابة بها، أهمها عدم تناول كميات مياه كافية يومياً، علاوة على اعتماد الشخص على أنظمة غذائية عالية البروتين والصوديوم، ناهيك عن السمنة وخصوصاً في منطقة الخصر، كما أن الإصابة بالحصوات يعتمد على التاريخ المرضي في العائلة، وقد ينتج عن جراحات تحويل مسار المعدة، والإصابة بالإسهال المزمن والتهابات الأمعاء