شريط الأخبار
الشواربة: حماية ست مناطق معرضة للفيضانات وتحويلها لمساحات خضراء عام 2026 بالأسماء .. هذه المناطق بلا كهرباء من الـ9 صباحا والى 3 عصرا حادث سير يسبب ازدحاماً مرورياً على طريق المطار باتجاه السابع البنك المركزي يطرح سندات خزينة جديدة بقيمة 85 مليون دولار الحجايا يكتب : الرعاية الملكية لسلك القضاء .. خطوة في اتجاه التطوير والتحديث .. أليس من حق القضاة زيادة رواتبهم والحصول على إعفاء جمركي إسرائيل ثاني أغنى دولة في الشرق الأوسط حقيبة وافد تثير الاشتباه في وسط عمّان وتستدعي استنفارًا أمنيًا البيت الأبيض: ترامب سيلتقي الشرع الاثنين هيئة فلسطينية: 2350 اعتداء استيطانيا نفذها الإسرائيليون في تشرين أول أولى الرحلات الجوية العارضة من بولندا تحط في مطار الملك حسين بالعقبة وزير: المجال الجوي الأميركي مهدد بإغلاق جزئي جراء أزمة الموازنة الخزوز: رسالة الملكة في ميونخ تجسّد الرؤية الهاشمية في تمكين الشباب وزير الداخلية: الوحدة الوطنية أهم مرتكزات الأمن الداخلي ألمانيا تؤكد استعدادها لدعم جهود التهدئة في غزة زعيم قبلي سوداني: دفعنا فدى لإطلاق نازحين اختطفهم الدعم السريع وزير الدفاع السوداني يقول إن الجيش سيواصل القتال بني مصطفى: الأردن من أبرز النماذج في القدرة على التكيّف مع الأزمات الكنيست يصوت على مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين الأربعاء وزير الصحة: مستشفى مادبا الجديد سيحدث نقلة نوعية في الخدمات وزير الثقافة يزور الشاعر حامد المبيضين تقديراً لعطائه واطمئناناً على صحته

جامعة دمشق توضح: نريد أن نعرف الذكر من الأنثى

جامعة دمشق توضح: نريد أن نعرف الذكر من الأنثى
القلعة نيوز - أكدت جامعة دمشق أن القرار المتعلق باللباس داخل الحرم الجامعي، جاء بعد ضبط عدد من الحالات ومنها انتحال الشخصية.

وقال المستشار الإعلامي للجامعة محمد العمر، إن هناك حالات دفعت الجامعة لاتخاذ ذلك القرار وخاصة في ما يتعلق بالنقاب.

وأضاف: كيف يمكن لأستاذ جامعي، لديه جوانب عملية في المادة أن يمتحن طالبا أمامه ولا يعرف هويته، أو ما إذا كان ذكرا أو أنثى في حال ارتداء النقاب؟.

وأضاف أن الجامعة بعيدة كل البعد عن التدخل في الحياة الشخصية للناس، وغايتها الأساسية هي ضبط عملية الامتحان.

وحول النقاب تحديدا يؤكد العمر، أن الجامعة ليست في صدد الاعتداء على الحرية الشخصية أو الأديان، لكن من الضروري معرفة هوية الشخص، وأن ذلك يقتضي أن تكون ملامح الطالب أو الطالبة واضحة والوجه مكشوفا لمطابقته مع البطاقة الامتحانية، والجامعة ضبطت حالات انتحال شخصية سواء في الجامعة أو في المدينة الجامعية.

وأضاف أنه حين تنتفي تلك الأسباب تترك الأمور للحرية الشخصية، والجامعة غير معنية بها، خاصة حين لا تكون هناك أهمية للتحقق من هوية الشخص، كما في الامتحانات مثلا، ولولا المشاكل في الامتحانات ما كان للجامعة أن تتدخل في مسألة النقاب أو غيرها.

وحول أنماط اللباس الأخرى (الشوريت، الجلابية...) التي وردت في القرار، يبدي العمر ميلا أكثر إلى أنه كان من الأفضل أن لا تطلق الجامعة توصيفات مثل "لا يليق"، ويرى أنه "هناك حريات شخصية يجب أن تبقى مصانة طالما بقي الطالب يحترم الأنظمة والقوانين".

وأثار قرار عممته جامعة دمشق على كلياتها بضرورة "منع دخول أي طالب يرتدي لباسا لا يليق بطلاب جامعة دمشق (نقاب، شورت، جلابية، لباس رياضي.. إلخ)، موجة من الانتقادات والسخرية في أوساط سورية متفرقة.

RT