
وقال الفايز الذي تماثل للشفاء التام، ان الشكر والعرفان والتقدير موصولا ايضا، للاهل والزملاء والاصدقاء في مختلف المواقع المدنية والعسكرية من عاملين ومتقاعدين، ومن مختلف مؤسسات المجتمع المدني والاحزاب والنقابات المهنية والعمالية، والزملاء في مجلسي الاعيان والنواب ومختلف المؤسسات الصحفية والاعلامية ورجالات الدولة من مدنيين وعسكريين، اضافة الى وكافة المواطنين الذين اطمئنوا عليه من ارجاء الوطن الغالي.
كما قدم شكره الكبير للقائمين على مدينة الحسين الطببة ولكافة العاملين فيها من اطباء وممرضين وفنيين وغيرهم، على ما قدم له من رعاية واهتمام خلال فترة تلقيه العلاج حتى تماثله للشفاء.
وقال الفايز: " انه وبعد ان منا الله علينا بالشفاء التام فإني اقف عاجز امام مشاعركم النبيلة وكرمك الكبير الذي طوقتم عنقي به , واننا ادعو الله العلي القدير ان لا يريكم مكروها بعزيز ، وان يبقي وطننا بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني , وطن العز والشموخ والمحبة والتاخي".