شريط الأخبار
القلعة نيوز تهنئ المسيحيين بعيد الفصح المجيد حسان: سنكون إلى جانب الشعب السوري لتحقيق طموحاته وآماله بحياة آمنة كريمة ولي العهد: يوم ممتع مع المنتخب الوطني الفيصلي يتأهل إلى المربع الذهبي لبطولة الكأس الأردن بعد الفوز على مغير السرحان ولي العهد يستضيف لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم في مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة العين كريشان: الإصلاح الإداري يُشكل رافعة لمساري التحديث السياسي والاقتصادي الأردن: جاهزون للعمل كنقطة انطلاق رئيسة للمساعدات الدولية لسوريا ولي العهد يهنئ المسيحيين بمناسبة عيد الميلاد المجيد الملكة: ميلاد مجيد تُضاء فيه بيوتكم بالخير والبركة الملك يهنئ المسيحيين بمناسبة العيد المجيد الوداد المغربي يقدم عرضا لضم نجم الأهلي المصري أبرز نتائج 2024 .. نمو الاقتصاد الروسي رغم العقوبات الغربية زاخاروفا: ألمانيا منعت صحفييها من حضور مؤتمر لافروف مهاجم نادي برشلونة فيران توريس يتعرض لانتكاسة جديدة "واشنطن بوست": بايدن قد يفرض عقوبات إضافية ضد روسيا قبل رحيله مدفيديف: 440 ألف شخص وقعوا عقودا للانضمام لصفوف الجيش الروسي العام الحالي غوارديولا يكشف عن سبب مشكلة العقم التهديفي لمانشستر سيتي اهم قرارات مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء- تفاصيل السفارة الأردنية في دمشق جاهزة لاستقبال الأردنيين والسوريين الجعفري من موسكو يفجر مفاجأة : لم يكن لدينا نظام في شبكة مافيا

خوري: الأردن يمتلك خيارات قاسية وموجعه للعدو الاسرائيلي

خوري: الأردن يمتلك خيارات قاسية  وموجعه للعدو الاسرائيلي

القلعه نيوز
أكد النائب طارق خوري أن أمام الأردن خيارات كثيرة ستكون في حال اتخاذها قاسية بل موجعة للعدو الإسرائيلي، كما دعا إلى إعادة النظر في اتفاقية "وادي عربة" وما تلاها من خطوات تطبيعية مع الكيان.

وقال خوري في تصريح لوكالة "مهر للأنباء" إن خطة الضم "تقضي الخطّة التي أعلن عنها الكيان الصهيوني بضمّ مناطق شرق القدس والأغوار ووسط الضفة وبين الخليل وبيت لحم".

وأضاف: "فعلياً هذه المناطق هي تحت السيطرة الصهيونية منذ سنوات طويلة، فقد فرض العدو هيمنته بشكل تدريجي على الجزء الأكبر من أراضي الضفة الغربية كأمر واقع، وكانت مستعمراته تتوسّع بشكل متدرّج وممنهج ومتتابع على حساب الأراضي الفلسطينية".

وتابع : "وبما أنّ الاستيلاء على الضفة هو بمثابة تحصيل حاصل وواقع قائم منذ سنوات، ربما يكون السعي الصهيوني اليوم عبر الحديث عن خطة الضمّ والتي كان رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو قد حدّد لها موعداً في الأول من تموز، هدفه الأساسي تكريس هذا الأمر والحصول على اعتراف دولي بسيطرة دولة الاحتلال الصهيوني على المناطق المذكورة، من الناحية السياسية، كجزء من أراضي الكيان الصهيوني، على غرار مطالبة هذا الكيان المجتمع الدولي بالاعتراف بـ "سيادته" على الجولان السوري المحتلّ، علماً أنه يحتله منذ العام١٩٦٧."