شريط الأخبار
ولي العهد لأعضاء من الكونغرس: الأردن يبذل كل الجهود لتحقيق التهدئة في المنطقة متداول وصية منسوبة لمنفذ عملية معبر الكرامة المهندس بهجت العليمات مدير للمركز الوطني لبحوث الطاقة اسرائيل تعلن تعليق نقل المساعدات من الأردن إلى غزة حتى إشعار آخر كنعان: افتتاح سفارة فيجي في القدس المحتلة تحد للإرادة الدولية والقانون الدولي السفارة الامريكية تحذر رعاياها في الأردن وزير الطاقة يبحث مع وفد أوزبكي تعزيز التعاون في قطاع التعدين الرواشدة يلتقي رئيس رابطة الكتّاب وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية محافظ العاصمة يمنع إقامة فعالية دعت اليها مجموعة من الفعاليات يوم غدًا لمخالفتهم القانون الأردن يوقف حركة المسافرين عبر جسر الملك حسين بعد إغلاقه من الجانب الآخر الإسعاف الإسرائيلي: قتيلان في إطلاق نار عند "معبر اللنبي" الجيش الإسرائيلي يطوق ويمشط مدينة اريحا بعد عملية الكرامة الحكومة الأردنية : نتابع الحدث الأمني في معبر الكرامة وسائل إعلام إسرائيلية: إطلاق نار عند "معبر اللنبي" وأنباء عن إصابة إسرائيليين اثنين النائب خميس عطية يحذر من خطورة الكلاب الضالة ويدعو لحملة وطنية عاجلة الدعجة: المتقاعدون العسكريون صامدون في خندق الجيش ويجددون الولاء للملك إصابة 10 طلاب بتسمم غذائي في مدرسة ثغرة الجب الأساسية بالمفرق الشيباني يصل واشنطن كأول زيارة لوزير خارجية سوري منذ 25 عامًا "رسالة نووية إلى واشنطن وإسرائيل".. الاتفاق الدفاعي بين السعودية وباكستان يثير تفاعلا المومني : الحكومة تدرس إعداد نظام خاص بالناطقين الإعلاميين

ماذا يحدث إذا أصيب مرتدي الكمامة بفيروس كورونا؟

ماذا يحدث إذا أصيب مرتدي الكمامة بفيروس كورونا؟
يدعو خبراء الصحة، في العادة، إلى ارتداء الكمامة لأنها تقي من الإصابة بفيروس كورونا المستجد أو نقله إلى أشخاص آخرين، لكن باحثين كشفوا فائدة جديدة، خلال الآونة الأخيرة.

وبحسب ما نقلت صحيفة "واشنطن بوست"، فإن الشخص الذي يصاب بفيروس كورونا رغم مواظبته على ارتداء الكمامة لا يعاني أعراضا شديدة ويكون مرضه أخف من غيره.

وأكد الباحثون أن ارتداء الكمامة يقلل من "شراسة المرض" حتى وإن أصيب الشخص بالفيروس المؤدي إلى مرض "كوفيد 19".

وتشير بيانات الصحة، إلى أن ارتداء الكمامة لا يقي بنسبة 100 في المئة لأن قناع الوجه لا يستطيع تصفية أو "فلترة" كل شيء حتى وإن كانت تحمي من أغلب الجزيئات الفيروسية.

وتبعا لذلك، فإن الشخص الذي يستنشق كمية صغيرة من الفيروس، قد لا يصاب بمرض "كوفيد 19"، أو أنه لن يعاني الأعراض الشائعة مثل ارتفاع الحرارة والسعال وضيق التنفس.

أما في حال قام الشخص المصاب باستنشاق كمية كبيرة من الفيروس فمن المرجح بقوة أن يتفاقم وضعه الصحي بشدة.

وصدر هذا الرأي عن الباحثة مونيكا غاندي، وهي أكاديمية في جامعة كاليفورنيا ورئيسة مركز فيروس "HIV" المؤدي إلى الإيدز في مستشفى سان فرانسيسكو العام.

وحين سئلت الباحثة حول السند العلمي للقول بهذه الحماية، أجابت بأن دراسة أجريت في سنة 1938 فأظهرت أن التعرض لكمية قليلة من الفيروس يساعد على التخفيف من شدة المرض.

وأوضحت أن تلك الدراسة أعطت فئران التجارب جرعة عالية من فيروس قاتل، فوجدت أن هذه الحيوانات صارت أكثر عرضة لأن تمرض وتموت بسبب المضاعفات.

وأضافت أن هذا الأمر ينطبق أيضا على البشر، ففي عام 2015، أعطت إحدى الدراسات جرعات فيروسية متفاوتة لمتطوعين، فتبين أن الوضع الصحي لمن أخذوا المنسوب الأعلى تدهور بشكل أكبر.

وفي سنتي 1918 و1919، كانت الإنفلونزا الإسبانية أشد فتكا في الولايات المتحدة من جراء الازدحام الشديد في معسكرات الجيش بعد نهاية الحرب العالمية الثانية.

وكشفت الأرقام، وقتها، أن نسبة الوفيات والإصابات وسط معسكرات الجيش، كانت أعلى بكثير مقارنة بأوساط المدنيين في الخارج، وهو ما يكشف أن التقارب الاجتماعي يزيد من خطورة الوباء.