شريط الأخبار
وزير الداخلية يعلن اطلاق خدمة الشهادات الرقمي مطلع الشهر المقبل وزير الداخلية مازن الفراية يلتقي المدير الاقليمي للمنظمة الدولية للهجرة سوريا .. تجميد الحسابات البنكية لشركات وأفراد مرتبطين بالأسد وزير الصناعة : دعوة لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية مع سوريا ‏الصفدي: تلبية حقوق الفلسطينيين في الحرية والدولة المستقلة هو أساس السلام. الأمير الحسن يختتم زيارة عمل إلى الكويت ولي العهد: سعدت بتمثيل الأردن ولي العهد يلتقي المستشار المؤقت لجمهورية النمسا ولي العهد يبحث سبل التعاون مع شركات عالمية لدعم أهداف المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل ولي العهد يبحث سبل تعزيز التعاون مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية ولي العهد يلتقي في دافوس عمدة الحي المالي لمدينة لندن الملك يبحث هاتفيا مع مستشار الأمن القومي الأمريكي سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية عاجل: المحافظ أبو الغنم يوعز بشن حملات واسعة لمواجهة ظاهرة التسول في المفرق ولي العهد يلتقي الرئيس السنغافوري في دافوس تعميم هام من رئيس الوزراء حول صرف مكافآت اللجان الحكومية إرادة ملكية سامية بالموافقة على قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2025 "حماس" تنشر أهم النقاط التالية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة نساء مؤثّرات في حياة دونالد ترمب... من أمّه العاملة المنزلية إلى محاميته العراقية «حماس»: السماح بحرية التنقل بين جنوب قطاع غزة وشماله من السبت محمد بن سلمان وترمب يناقشان توسيع الشراكة بين بلديهما

اين دور الراي العام في مشاكل الواقعه علي مجتمعنا

اين دور الراي العام في مشاكل الواقعه علي مجتمعنا

كتب د.فائق حسن فراج
واقعية المشهد
ان الراي العام كمفهوم عالمي سوا هنا او في اي مجتمع اخر من العالم وحتي عند قبائل الاباتشي يعنئ تكوين فكره او حكم علي موضوع او شخص ما او مجموعه من المعتقدات القابله للنقاش ومن الممكن ان يكون صحيحا او خاطئا واحيانا تلعب الاشاعه في تحويله الي صدق ويخص الراي العام اعضائ في جماعه او امه بغض النظر عن طبقاتهم او ثقافتهم الاجتماعيه وهذا يختلف عن الراي الخاص الذي يشير الي امور ووسائل شخصيه تتعلق بالفرد والراي العام يكون عفويا او ملتزما بخطه منهجيه يضعها صانعوه وبشكل اوسع يعني مجموعه من الافكار الشعبيه للذين يعيشون في مجتمع واحد ويعتبر من احدي. وسائل التغير وكمثال. واقعي ما يحصل في مجتمعنا حاليا حيث ان هنالك قضايا اجتماعيه حصلت وكل فرد في المجتمع يعرفه وما حصل قبل اشهر في قضيه الزعران والبلطجيه الذين اعتدوا علي شاب في مرحله الطفوله المتاخره وحولوه الي دميه بدون احساس ولا مشاعر وقضيه اخري لرجل قام بقتل امه بعد تعذيبها وقصه اخري قبل اسبوع راحت ضحيتها طبيبه اسنان وعلي يد طبيب له ماضي في هذا الشان والمشكله الضحيه تدفن ويوخذ عزائهاويبقي القاتل طليقا وتتسارع الواسطات لاخراجه من المشكله باساليب فوق القانون وتستمر خيوط هذه المسلسلات ولكن العقاب مكانك قف مع ان الاجدر جميع الناس تحت مظله القانون والراي العام يشتعل لانه يمثل صوت الامه ومع مرور الوقت يبدا بالضعف الاعلام يلعب دورا باتجاه معاكس لمصالح شخصيه الا من كان يملك قلما لا ينكسر وبين فتره.واخري تتكرر هذه الاحداثيات. ولكن العلاج ليس في مكانه الصحيح. المناسب ومع ان الراي العام الذي يمثل صوت الامه. الذي يطالب بمعاقبه المتهم الا انه يتم اجهاضه بسرعه وتنتهي القصه وتجير لمصلحه الفاعل الذي يبقي في الامان مع ضمان حريته.
واعتقد ان الثقافه المهذبه لمجتمعنا تساعدنا كمواطنية ان نحترم القرار الذي يصدر عن الامه من اجل تحقيق الامان. والاستقرا لهذا الوطن ولابنائنا الدفع بقوه لتحقيق العداله لكل مواطن بغض النظر عة طبقته وغناه وفقره وحتي يلتزم فيه ابنائنا من بعدنا كتراث نقي لا يلوثه احد
واخيرا ان في الخروج عن القانون لا يحقق. العداله ويتم اختراق وانتهاك حقوق الناس ويزدا د عدد الخارجين عن القانون ويسهل اهدافهم وهم يعرفون ذلك ومن هنا يتوجب الاهتمام ومعاقبه كل من يحاول تحقيق اهدافه بوسائل غير مشروعه ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب