قال تعالى : مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا صدق الله العظيم .. من جبال شيحان الابية التي تعودت ان تعانق جبال الخليل نتابع ما يتعرض له أشقائنا في فلسطين الحبيبه من تجاوزات اعتداءات غاشمه بعيدة عن الإنسانية على يد عصابات الكيان الصهيوني المحتل ، وفي أواخر شهر الرحمة والغفران والعتق من النار و في ظل الصمت العربي الرسمي والدولي المتكرر مما يجري في قدسنا الشريف و ابناءة وفي ساحات وحرم المسجد الأقصى من انتهاكات واعتداءات ، ولأننا كعشيرة سطرت عبر صفحات النضال الوطني ابرز صور الكفاح على أرض فلسطين و قدمنا الشهداء و معارك باب الواد واللطرون وكانت شاهده على تلك الوقائع والمواقع بقيادة قائد الكتيبه الرابعه ( الرابحه ) المشير حابس باشا رحمه الله .. و قدمنا ايضا عريس الشهداء من تغنت به شوارع فلسطين وبيروت احمد على الموت انتصر ..
بيان ابناء عشيرة المجالي
قال تعالى : مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا صدق الله العظيم .. من جبال شيحان الابية التي تعودت ان تعانق جبال الخليل نتابع ما يتعرض له أشقائنا في فلسطين الحبيبه من تجاوزات اعتداءات غاشمه بعيدة عن الإنسانية على يد عصابات الكيان الصهيوني المحتل ، وفي أواخر شهر الرحمة والغفران والعتق من النار و في ظل الصمت العربي الرسمي والدولي المتكرر مما يجري في قدسنا الشريف و ابناءة وفي ساحات وحرم المسجد الأقصى من انتهاكات واعتداءات ، ولأننا كعشيرة سطرت عبر صفحات النضال الوطني ابرز صور الكفاح على أرض فلسطين و قدمنا الشهداء و معارك باب الواد واللطرون وكانت شاهده على تلك الوقائع والمواقع بقيادة قائد الكتيبه الرابعه ( الرابحه ) المشير حابس باشا رحمه الله .. و قدمنا ايضا عريس الشهداء من تغنت به شوارع فلسطين وبيروت احمد على الموت انتصر ..