شريط الأخبار
فعاليات عجلونية تشيد بمواقف الملك والأجهزة الأمنية بمواجهة التحديات الإمارات: لا استقرار بالمنطقة دون حل الدولتين فاعليات تؤكد اعتزازها بجهود الأجهزة الأمنية في إحباط المخططات الإرهابية المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الشمالية وزير الداخلية يكشف عن خطوات سهلة لإصدار الشهادات عبر تطبيق سند "الأونروا": الحصار الإسرائيلي الراهن على غزة الأشد منذ بدء الحرب منتدون يؤكدون دور القيادة الهاشمية في تعزيز الأمن بالأردن الأمن العام : القبض على خمسة مديري حسابات تُثير الفتنة والنّعرات العنصرية ، والادّعاء يقرر توقيفهم جميعاً الأردن يحتفي بيوم التراث العالمي ويؤكد التزامه بحماية الإرث الثقافي والإنساني وزيرة السياحة تشارك صانعي محتوى صينيين جولة بمدينة جرش الأثرية الصفدي: الوصاية الهاشمية حافظت على هوية القدس الأمن العام: جولات للتوعية بالتنزه الآمن والاحتفاء بيوم العلم الأميرة غيداء طلال : سررتُ كثيراً بلقاء الطفل الرائع" أمير" في مركز الحسين للسرطان 24 شهيدا جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة السفير الباكستاني يؤكد عمق العلاقات الأردنية مع بلاده شهيد في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان علاج جديد لمرض باركنسون باستخدام الخلايا الجذعية انتعاش أصول الأسواق الناشئة وسط تقدم محادثات التجارة أجواء دافئة في أغلب المناطق اليوم وغدا تأجيل انتخابات نقابة الصحفيين لعدم اكتمال النصاب القانوني

"التعاون الإسلامي" تدعو الأوربيين لعدم الخضوع لهواجس الإسلاموفوبيا

التعاون الإسلامي تدعو الأوربيين لعدم الخضوع لهواجس الإسلاموفوبيا
دعا مركز صوت الحكمة التابع لمنظمة التعاون الإسلامي، المشرعين الأوروبيين إلى عدم التأثّر بالإسلاموفوبيا، أو الخضوع لأفكارها العنصرية، عند سن القوانين والتشريعات الهادفة إلى محاربة الإرهاب والتطرف.
وأدان المركز في بيان له اليوم الأربعاء، بعض القوانين التي تم سنّها في أوروبا خلال السنوات القليلة الماضية، والتي رأى أنها تعاملت مع المسلمين وكأنهم خطر على أوروبا وقيمها، ما قد يؤثّر سلبًا على حياة نحو 25 مليون مسلم يعيشون هناك ويشكلون قرابة 5 بالمئة من سكانها، حيث خلطت هذه القوانين بين ما هو أمنيّ وما هو ثقافيّ.
وقال صوت الحكمة في بيانه إنه رصد توجّهًا لدى بعض الكيانات في أوروبا، لسنّ قوانين من شأنها إحداث تغييرات جذرية في هوية وثقافة المسلمين الأوروبيين، بزعم أن هذه الثقافة هي السبب وراء نموّ الأفكار المتطرفةّ.
وأوضح البيان أن بعض هذه القوانين، تحرِم المسلمين من تلقي التعليم الديني المناسب، وتخضعهم للرقابة الأمنية طوال الوقت، بخاصة عند ممارسة شعائرهم، كما تجبر المرأة المسلمة على نمط حياة معيّن قد تراه مخالفًا لمعتقداتها، إضافة إلى إصرار هذه القوانين على تجاهل الشريعة الإسلامية حتى في الأحوال الشخصية بين المسلمين.
وطالب المركز المشرّعين الأوروبيين إلى التخلّي عن النظرة الأحادية في تقييم الأمور، وتذكّر أن التطرّف في أوروبا لا يقتصر على بعض المنتسبين للإسلام، بل يتبنّاه كثيرون آخرون لا يجدون القوانين الكافية لردعهم.