شريط الأخبار
وزارة العمل: إصدار تصريح عمل إلزامي لغير الأردنيين فوق 18 عامًا الداخلية العراقية تعلن عن ضبط شاحنة محملة بمليارات سورية أسعار الذهب ترتفع في الأردن السبت إلى صندوق استثمار أموال الضمان؛ التقطوا فرصة مشروع سوق إربد المركزي "الاستثماري".! الدكتور علي العبداللات العين عليك في التعديل الوزاري القادم الأرصاد: هطولات مطرية بدأت وتستمر وتمتد لساعات قادمة الجيش يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة مسيّرة على الواجهة الغربية إسرائيل تضرب الحوثيين للمرة الخامسة بالتوزاي مع غارات غربية الغرب يحذّر سوريا من تعيين «إرهابيين أجانب» في الجيش لبنان مُصِرُّ على «الانسحاب الإسرائيلي الكامل» من أراضيه إعلام رسمي عبري: التوصل لاتفاق مبدئي بشأن صفقة تبادل عاجل: صرخة مواطن من البادية الشمالية لرئيس الوزراء بشأن إرتفاع الأسعار وزيادة نسبة الفقر - ڤيديو قصف إسرائيلي أمريكي بريطاني على أهداف باليمن المغرب يعلن تضامنه مع الأردن ويدين نشر خرائط إسرائيلية مزعومة مندوبا عن الملك .. الأمير غازي يحضر حفل تدشين كنيسة معمودية السيد المسيح العيسوي خلال لقائه وفدا من رواد أعمال : تطلعات الملك تسير بالأردن نحو مستقبل أفضل بطريرك القدس: الأردن أرض مقدسة وآمنة بقيادة الملك صفقة شاملة أم جزئية؟.. تساؤلات وسائل الإعلام الإسرائيلية وزير الخارجية السوري: الإدارة الجديدة ملتزمة بالمبادئ التي تعزز الحرية لكل السوريين الحكومة تطرح دراسة جدوى لمشروع مركز الماضونة اللوجستي الشهر المقبل

إصابة 25 أسيرا في سجن النقب بفيروس كورونا

إصابة 25 أسيرا في سجن النقب بفيروس كورونا

القلعة نيوز :

فلسطين المحتلة - أُصيب 25 أسيرا في سجن «النقب» (الصحرواي)، أصيبوا بفيروس كورونا، بحسب ما أفاد نادي الأسير في بيان مقتضب، وقال نادي الأسير في بيانه إنّ «25 أسيرًا قد ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا في قسم 25 في سجن النقب الصحراوي».

وأشار إلى أنه «لا تفاصيل إضافية حتّى الساعة، سوى أنه تم عزل كافة الأسرى القابعين في القسم».

وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إن حالة من القلق والتخبط تنتاب الأسرى في السجن بعد اكتشاف هذا العدد الكبير من المصابين داخل القسم.

وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيليّ، قد نقلت الأسير ناصر أبو حميد (49 عاما) بشكل مفاجئ إلى مستشفى «برزلاي» الإسرائيلي، الثلاثاء الماضي.

ويعاني الأسير أبو حميد من تبعات عملية استئصال لورم سرطاني على الرّئة، خضع لها خلال تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وأفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في بيان حينها، بأن «إدارة سجن ’النقب الصحراوي’ تواصل جرائمها الطبية بحق الأسرى المرضى، وتحرمهم من العلاج الحقيقي، وترفض نقلهم إلى المستشفيات المدنية التي يحتاجونها، حيث قامت الهيئة بزيارة عدد منهم للوقوف على حقيقة أوضاعهم».

الى ذلك كشف تقرير إسرائيلي، النقاب عن نشوب خلاف «إسرائيلي أوروبي»، بعد تقديم دبلوماسيين أوروبيين، احتجاجًا رسميًا مشتركًا ضد «عنف المستوطنين»، ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

وذكر موقع «واللا» الإخباري الإسرائيلي أن الخلاف نشب قبل نحو أسبوعين، عندما وصل دبلوماسيون أوروبيون إلى وزارة الخارجية الإسرائيلية، للاحتجاج على السياسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وقال: «وصل دبلوماسيون وسفراء من 16 دولة أوروبية إلى وزارة الخارجية في القدس (الغربية) قبل حوالي أسبوعين لعقد لقاء روتيني مع رئيسة الدائرة الأوروبية في وزارة الخارجية، عليزا بن نون، بخصوص الأوضاع في الضفة الغربية».

وأضاف نقلا عن ثلاثة دبلوماسيين أوروبيين وإسرائيليين، لم يسمهم، قولهم إن اللقاء كان مشحونا ومتوترا للغاية.

وقال الموقع: «حضر ممثلو الدول الأوروبية، بقيادة بريطانيا، إلى الاجتماع بشكل أساسي لتقديم احتجاج رسمي مشترك على عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية».

وأضاف: «عندما وصل دبلوماسيون أوروبيون للقاء بن نون، التي شغلت سابقًا منصب سفير إسرائيل في باريس، بدأوا في سرد ??مجموعة واسعة من القضايا مثل عنف المستوطنين، والبناء في المنطقة الحساسة E1 بالقرب من معاليه أدوميم (شرق القدس)، والبناء في حي (مستوطنة) جفعات هاماتوس في القدس الشرقية والوضع في المنطقة (ج) في الضفة الغربية».

وتابع: «ردت بن نون، التي استمعت إلى الشكاوى واطلعت على القائمة الطويلة في خطاب الاحتجاج الذي قدمه لها الدبلوماسيون الأوروبيون، بحدة شديدة، وقالت إن المزاعم الأوروبية، مهينة».

وأشار الموقع إلى أن المسؤولة الإسرائيلية «انتقدت الدبلوماسيين الأوروبيين، قائلة: بعد كل ما فعلته الحكومة الجديدة في إسرائيل للفلسطينيين، هل تأتون للشكوى؟».

ونقل عن بعض الدبلوماسيين الأوروبيين الذين حضروا الاجتماع قولهم إنهم مهتمون بإجراء حوار مهني وغير عاطفي حول القضايا التي تهمهم، لكن بن نون رفضت الدخول في مناقشة موضوعية حول النقاط التي أثاروها.

وأشاروا الى أن بن نون، توجهت إليهم بالقول: «إنكم تزعجونني».

وتطالب الدول الأوروبية، إسرائيل، بوقف مشروع توسيع مستوطنة «معاليه أدوميم»، شرق القدس، باتجاه القدس الغربية من خلال بناء آلاف الوحدات الاستيطانية إضافة إلى عدم بناء مستوطنة «جفعات هاماتوس» على أراضي بيت صفافا، جنوبي القدس الشرقية.

ويعتبر الاتحاد الأوروبي، بحسب العديد من التصريحات التي صدرت عنه خلال السنوات الأخيرة، إن من شأن بناء مستوطنة «جفعات هاماتوس» وتوسيع مستوطنة «معاليه أدوميم» القضاء على فرص حل الدولتين بإقامة دولة فلسطينية الى جانب دولة إسرائيل. وكالات