شريط الأخبار
جميل علي القيسي مرشح أمانة عمان الكبرى عن منطقة زهران : صوتكم أمانة، وبرنامجنا عهد. اكاديميه الخليج النموذجيه_ضاحية الياسمين الروسي خاتشانوف إلى ربع نهائي بطولة ويمبلدون الولايات المتحدة تستأنف شراء الزركونيوم من روسيا واشنطن تُخطر شركاءها التجاريين بإعادة فرض الرسوم الجمركية اعتبارا من أغسطس الهلال بين الكبار.. قائمة الفرق الأكثر أرباحا في مونديال الأندية 2025 مصر تأمل في حلول مبتكرة من "بريكس" لأزمة الديون العالمية بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر تحسبا لرحيل وسام أبو علي.. الأهلي المصري يسعى لضم مصطفى محمد أسئلة نيابية ونشاطات عديدة وحل قضايا عالقة، الجراح تمضي الدورة الأولى من المجلس بإتقان كابتن التوصيل. ... مجلس الوزراء يحلّ المجالس البلدية والمحافظات وأمانة عمَّان الكبرى في الرد على البيان المرتبك للنائب حسن الرياطي القوات المسلحة الأردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا اتحاد الكتاب يحتفي بكتاب الصمادي منتخب السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية غدا سلطة وادي الأردن تنفذ إجراءات احترازية لحماية سد الوحيدي في معان بدء العطلة القضائية في منتصف تموز بتوجيهات ملكية فرق إطفاء أردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا مدير الضريبة : 26 ألف طلب تسوية ضريبية قيد الدراسة

حداد يكشف عن أصناف جديدة من القمح والشعير للزراعة في الأردن

حداد يكشف عن أصناف جديدة من القمح والشعير للزراعة في الأردن
القلعة نيوز- يعاني العالم في الوقت الراهن من أزمة من المتوقع أن تتفاقم في حال لم يخلق لها حلول ألا وهي أزمة القمح، فبعد الحرب الروسية الأوكرانية أصبح هناك شح في القمح لأن أوكرانيا هي سلة غذائية كما هو الحال عندما أصدرت الهند قراراً فورياً بوقف تصدير القمح للعالم.

وقال نزار حداد مدير المركز الوطني للبحوث الزراعية الخميس، إن شح المياه وانخفاض المعدلات المطرية التي حصلت بدء من منطقة ذيبان إلى جنوب الأردن، تشير القراءات إلى أن غالبية المزارعين في تلك المناطق قاموا بتضمين ما زرعوه من القمح والشعير لغايات الرعي لمربي الماشية وبمبالغ بسيطة جدا.

وأضاف أن المركز الوطني للبحوث الزراعية انتخاب وتقييم 3 أصناف من القمح و3 من الشعير، وهذه الأصناف متكيفة مع حالات الجفاف وحالات الإزاحة في موسم الهطول المطري.

وبين حداد أن هذه الأصناف ستكون متوفرة لدى المزارعين العام القادم، مؤكدا أنه إذا توسعت المساحات الزراعية والاستمرار الزراعية ستزيد الإنتاج.

وأشار إلى أن الأصناف المعتمد لدى المزارعين في الوقت الحالي جلها تعتمد على تساقط الأمطار في نهاية شهر أيلول وبداية تشرين الأول، لكن في السنوات الأخيرة بدأت الأمطار تتساقط في الأردن منتصف تشرين الثاني، معتبرا أن هذه الإزاحة أدت إلى قصر الموسم المطري وقصر المدة التي يحتاجها المحصول حتى يكتمل لغايات النمو والحصاد.

ودعا المزارعين إلى زيارة محطة مرو الزراعية في شمال المملكة، ومحطة الرمثا، محطة المشقر، بالإضافة إلى باقي المحطات التي تعنى بانتخاب القمح والشعير.

ولفت حداد إلى أن المشكلة الأساسية في الأردن هي انخفاض الحيازات الزراعية، نتيجة انخفاض المساحات متاحة لإنتاج مادتي القمح والشعير، حيث أصبحت هذه تجمعات سكنية أو مدن صناعية.

وأوضح أن أن الجدوى الاقتصادية من استخدام المياه الجوفية لغايات الري ليس عالية محليا، نتيجة شح المياه في الأردن.