شريط الأخبار
هيئة الطاقة: مراجعة شروط ترخيص وآليات التعاقد مع شركات الغاز المنزلي القوات المسلحة تجلي دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى للعلاج في المملكة ترامب: آمل الوصول للمرحلة الثانية من خطة السلام في غزة "بسرعة كبيرة" الأردن يدين إقرار الكنيست قانونا يستهدف الاونروا الكرك: إغلاق طريق النميرة باتجاه العقبة الدفاع المدني يتعامل مع عدد من المركبات العالقة والأشخاص المحاصرين بمركباتهم والعديد من حالات شفط المياه بمختلف المحافظات غرف طوارئ بلدية جرش الكبرى تتعامل مع الملاحظات الواردة دوام الطلبة والكوادر الإدارية والتعليمية بالطفيلة التقنية داخل الحرم الجامعي كالمعتاد الأرصاد تحذر من السيول وارتفاع منسوب المياه في الكرك والطفيلة إغلاق طريق وادي عربة (غور إعسال) بسبب ارتفاع منسوب المياه بلدية المفرق تكثف حالة الطوارئ خلال المنخفض الجوي "قانونية النواب" تواصل مناقشة معدل كاتب العدل بلدية الكرك تغلق 3 طرق جراء غزارة الأمطار بلدية مادبا تتعامل مع 300 بلاغ خلال الحالة الجوية السائدة بلدية الهاشمية تعلن إغلاق شارع وادي أبو الزيغان جامعة مؤتة: دوام الطلبة ليوم غدٍ الثلاثاء عن بُعد متصرف الأغوار الشمالية: إعادة فتح طريق العدسية الشونة مركز الأزمات يدعو لتوخي الحيطة والحذر مع الحالة الجوية بلدية الطيبة تتعامل مع تجمعات لمياه الأمطار أمانة عمان تتعامل مع 139 ملاحظة خلال المنخفض الجوي

المحكمة الشرعية تحذر من الطلاق "الصامت" في بيوت الأردنيين

المحكمة الشرعية تحذر من الطلاق الصامت في بيوت الأردنيين
القلعة نيوز - قال القاضي في المحكمة الشرعية العليا أشرف العمري إن نسب الطلاق التي يتم الإعلان عنها في الأردن لا تتعلق بعام واحد.

وأضاف أن نسب الطلاق المعلنة تتعلق بعدد الزيجات خلال السنوات السابقة، وليست بعام واحد.

وأوضح أن نسب الطلاق التي يتم الإعلان عنها سنويا لا تقتصر على الأردنيين، بل تشمل جميع المقيمين على أرض المملكة، مشيرا أنه يتم تسجيل ٢٠٪ عقود زواج سنويا للأجانب في المحاكم الشرعية.

وبيّنَ أن كل ١٠٠ حالة زواج تتم، منها ٦ حالات طلاق، ٤ منها تتم قبل الزواج.

وتابع: "لدينا نحو مليون ونصف أسرة مكونة من زوج وزوجة، ونسبة الطلاق فيها قليلة جدا".

ولفت إلى أنه يتم تسجيل حالات خُلع (التي تطلب فيه المرأة الطلاق)، بنسبة ١.٥٪، نافيا أن يكون ذلك سببا في ارتفاع الطلاق.

ونفى العمري وجود علاقة للتشريعات والقوانين بارتفاع نسب الطلاق، موضحا أن تغير طريقة حياة الناس ساهم في ارتفاع نسب الطلاق عما كانت عليه سابقا

وحذر العمري، من انتشار الطلاق الصامت (الانفصال الجسدي والعاطفي بين الزوجين) في البيوت الأردنية، خوفا على مصلحة الاطفال والأسرة.

ودعا إلى ضرورة وجود حدّ مقبول من التوافق والتفاهم بين الزوجين يسهم في استمرار استقرار الأسرة.