شريط الأخبار
بيان أردني مشترك مع 7 دول: دعم خطة ترمب لوقف الحرب وإعمار القطاع وزير الثقافة يشارك بالمؤتمر العالمي لليونسكو في إسبانيا تأجيل مواجهة فالنسيا وأوفييدو في الدوري الإسباني صندوق النقد يتبرأ من خطوة تقدم عليها الحكومة المصرية وتقلق المصريين مواجهة إسرائيلية-إيرانية ثانية؟ مسؤول عسكري إسرائيلي: قد يُطلب منا التحرك الموعد وقناة البث المجاني لمباراة السعودية ضد كولومبيا في كأس العالم للشباب باستثمار مليار دولار.. "دار غلوبال" تطلق مشروع "ترامب بلازا" في جدة ترامب: السلام سيتحقق في غزة قريبا الروسي مدفيديف يبلغ نصف نهائي بطولة الصين المفتوحة إيران تعلن إعدام جاسوس “خطير” للموساد.. هذه مهامه الذهب يواصل التسلق ويسجل قمة جديدة زيدان على رادار مانشستر يونايتد مجددا لهذه الاسباب يجب تناول كوب من حليب الكركم قبل النوم زكام أم إنفلونزا أم كورونا؟.. دليل سريع للتمييز بين الأمراض المتشابهة اكتشاف مسبب غير متوقع للخرف أطعمة أساسية لصحة العين ومنع تدهور النظر الفوائد النفسية من العمل 4 أيام في الأسبوع سقطت من شرفة منزلها .. مقتل مغنية تركية شهيرة إلهام عبدالبديع تنفي اعتزالها الفن وتعلن عودتها إلى زوجها شيرين عبد الوهاب تنعزل تماماً في رحلة علاجية من 6 ل 7 اشهر

السعادة الزوجية تحمي من نوبات القلب

السعادة الزوجية تحمي من نوبات القلب

القلعة نيوز - كشفت دراسة علمية حديثة أن السعادة الزوجية من شأنها أن تحمي من الإصابة بنوبات القلب.


وتوصلت الدراسة، التي نشر تفاصيلها موقع «المصري اليوم» نقلاً عن صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، إلى أن مشكلات العلاقات الزوجية يمكن أن تؤدي إلى إجهاد شديد، ما يؤثر سلباً في صحة القلب والإصابة بألم في الصدر.

ووجد علماء بجامعة ييل للصحة العامة أن الأزواج غير السعداء في علاقاتهم هم أكثر عرضة بنسبة 50 في المئة لإدخالهم إلى المستشفى بعد الإصابة بنوبة قلبية.

وأشاروا إلى أنهم كانوا أكثر عرضة بنسبة 67 في المئة للإبلاغ عن آلام بالصدر في العام الذي أعقب النوبة، مقارنة بأولئك الذين يعانون ضغوطاً قليلة أو معدومة في زواجهم.

وأوضح سينجينج زو، المؤلف الرئيس للدراسة، أن النتائج أظهرت أن الحياة الشخصية يمكن أن تؤدي دوراً رئيساً في تعافي الناس.

وقال زو: «النتائج التي توصلنا إليها تدعم أن الإجهاد الذي يعانيه المرء في الحياة اليومية، مثل الإجهاد الزوجي، قد يؤثر في تعافي الشباب بعد نوبة قلبية».

وأضاف أن الضغوط الإضافية، بما في ذلك الإجهاد المالي أو ضغوط العمل، قد تؤدي أيضاً دوراً في تعافي الشباب.

ودعا إلى أن تأخذ الجهود المستقبلية في الاعتبار فحص المرضى للإجهاد اليومي أثناء مواعيد المتابعة للمساعدة في تحديد الأشخاص المعرضين بشكل أفضل لخطر التعافي البدني / العقلي المنخفض أو الاستشفاء الإضافي.

البيان