شريط الأخبار
دبلوماسيون: مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين ينعقد في 28 و29 تموز وزير الثقافة يكشف نسبة مشاركة الفنانين الأردنيين في مهرجان جرش البيت الأبيض ينشر صورة للرئيس.. "سوبرمان ترامب" السير: مخالفات عكس الاتجاه تسببت بـ0.5% من وفيات حوادث عام 2024 "FBI" يخضع موظفيه لكشف الكذب لقياس ولائهم لإدارة ترامب روسيا تدعو لاستمرار وقف إطلاق النار بين ايران وإسرائيل اختتام معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب وشابات الزرقاء النموذجي الاحتراق العاطفي للأمومة: استنزاف القُدرة النفسية في رعاية مراهق مدمن مهرجان صيف الأردن يواصل فعالياته في الزرقاء الأردن يحمي أكثر من 1600 متر مربع من الفسيفساء في مأدبا صندوق النقد: أسعار الكهرباء في الأردن ضمن الأعلى إقليميًا صحة غزة: كميات الوقود لا تلبي أدنى احتياجات المستشفيات ولي العهد يشيد بجهود الدفاع المدني في إخماد حرائق سورية سوريا ودول الخليج أول المتضررين.. حمد بن جاسم يدق ناقوس الخطر كالاس: اتفاق مع إسرائيل بشأن إيصال المساعدات لغزة "آسيان" تدعو لوقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية في غزة الكرملين يرفض مقترحات السلام التي تشمل نشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا محافظ جرش يوجه بتنظيم الوسط التجاري وإزالة الاعتداءات على الأرصفة "الأونروا : غزة أصبحت مقبرة للأطفال والجوعى ‎50 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى

شارع يتحدث سكانه 70 لغة

شارع يتحدث سكانه 70 لغة

القلعة نيوز- شارع بارتون هو الشارع الأكثر تنوعاً ثقافياً في بريطانيا، حيث يتحدث سكانه 70 لغة من عشرات المجموعات العرقية المختلفة. ويعتبر الشارع الذي يقع في مدينة غلوستر الهادئة، موطناً لسكان من مناطق عدة من مختلف أنحاء العالم يصفون مجتمعهم متعدد الثقافات بأنه «مذهل»، وفق صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.


وشهد هذا الشارع على مر القرون توافد عدد كبير من العائلات من مناطق بعيدة، وهو مليء بمحلات البقالة ومصففي الشعر والمطاعم التي تخدم العديد من المجتمعات المختلفة التي تعيش هناك. ويمكن العثور في الشارع على سوق صغير يبيع منتجات من الشرق الأوسط، بجانب متجر يبيع منتجات شعر، وليس بعيداً عن ذلك مقهى بولندي وخياط هندي ومتجر أفريقي للطعام وغيره. وقد أقام العديد من الوافدين الجدد أعمالاً لهم مما أضفى على الشارع مزيداً من الحيوية، حيث يأتيه الناس من بريستول ولندن لشراء «كل ما يحتاجونه من أي مكان في العالم»، وحتى من أفريقيا والصين والفلبين أيضاً.

ويفيد أصحاب المحلات لـ«ديلي ميل» أنهم يحبون العيش في المكان وأن الحياة الاجتماعية تجعل الشارع مكاناً جاذباً للعيش كما أن التنوع شيء يضفي على الشارع إيجابية.