شريط الأخبار
أجواء حارة نسبيًا في أغلب المناطق اليوم ومعتدلة غدًا العليمات.. يكتب: أهلاً بمنتخب العراق الشقيق في بلدهم الثاني الأردن لا تحتاج إلى رجال أقوياء ولكن إلى مؤسسات قوية طائرات الدرون تكتب في سماء الزرقاء قصيدة وطنية من ضوء وولاء ضبط فتاة اساءت لبلد شقيق وجمهوره بفيديو جرى تداوله وزير الأوقاف ينفي مكة المكرمة: كلام عار عن الصحة هدفه التشويه المنتخب الوطني ت23 يختتم معسكره التدريبي في تونس منتخب النشامى يواصل تحضيراته استعدادا لمواجهة العراق بتصفيات كأس العالم العين العرموطي: مبروك يانشامى فأنتم الفرح والمجد الأمير علي يهنئ بتأهل النشامى للمونديال: "العيد عيدين" الحملة الأردنية والهيئة الخيرية توزّعان كعك العيد جنوب خان يونس الداخلية السعودية تدعو الحجاج لالتزام المسارات أيام التشريق المواقع السياحية في الطفيلة تشهد حركة سياحية نشطة فعاليات احتفالية بالمناسبات الوطنية ومواقع مخصصة لبث مباراة الأردن والعراق الثلاثاء المقبل خبراء في عجلون يؤكدون أهمية الحد من التلوث البلاستيكي في عيد الجلوس.. فعاليات المفرق تحتفي بإنجازات الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك الزرقاء في عهد الملك عبدالله الثاني.. مشاريع كبرى ونهضة شاملة عيد الجلوس الملكي.. نهج مستمر برعاية ذوي الإعاقة ودمجهم صحة غزة تحذر من انهيار المنظومة الصحية جنوب قطاع غزة

الذنيبات ردا على العجارمة: كنت أريدها محاورة لا مهاترة

الذنيبات ردا على العجارمة: كنت أريدها محاورة لا مهاترة
القلعة نيوز: أصدر الدكتور غازي الذنيبات، رئيس اللجنة القانونية في مجلس النواب، بيانًا اليوم الجمعة، ردًا على الانتقادات التي وجهها الوزير الأسبق نوفان العجارمة.

وأشار الذنيبات إلى أنه لم يجد معنىً واضحًا للعبارة التي استخدمها العجارمة في بداية رده، ولذلك اكتفى بالرد على المقالة بشكل مسالم ودون خوض في تفاصيل تلافيف المصانعة.

وأضاف الذنيبات أن القارئ الكريم وخاصة رجال القانون يدركون الحقيقة بشكل جلي وواضح بعيداً عن التهويل.

ولفت إلى أنه كان يريدها "محاورة لا مهاترة".

وتاليا البيان:

ردا على ما جاد به معالي الأستاذ المحترم نوفان العجارمة والذي استهل رده الحانق، الغاضب بالعبارة الدفينة المفاجئة التي استوقفتني مطولا، حيث يقول :
((حتى لا تضيع المصلحة في تلافيف المصانعة والرياء وتتلاشى بعوامل الجبن والاستحياء))، وقد حاولت جاهدا أن أجد لهذه العبارة محلا من الإعراب فلم أجد إلا أنها ايماءة من بعيد، كتبت في سورة غضب.

وردا على مقالة معالي الاستاذ الفاضل، وانطلاقا من هذه العبارة التي تلخص المشهد، وتدلل على ما وراء الأكمة، فإنني اكتفي بالرد السابق، وأجد انه كان كافيا دون أن أخوض في تلافيف المصانعة والرياء، والاستحياء، فأنا لا أتقن هذا الخطاب، وقد كنت مستعدا للمحاورة، حتى لا تكون مهاترة لا سمح الله.

اخي أعتقد أن القارئ الكريم وخاصة الأخوة الزملاء رجال القانون، قد أدركوا الحقيقة جلية واضحة بعيدا عن كل هذا التهويل وتحميل الكلمات اكثر مما تحتمل، وأنت اخي المحامي ورجل القانون تذكر دائما ( لا يقضي القاضي وهو غضبان) وحفظكم الله، واعتذر للايجاز لأن الداعي لكم بالسلامة وطول العمر خارج حدود الوطن في مهمة عمل.

د. غازي الذنيبات
رئيس اللجنة القانونية في مجلس النواب