شريط الأخبار
"الرواشدة" يرعى الحفل الختامي لمهرجان الاغنية الأردنية ( صور ) الأردن يشارك في مؤتمر "تقاطع الثقافات" الدولي في يريفان الخارجية الفلسطينية: الإعدام الميداني سياسة ممنهجة وجريمة حرب إسرائيلية متعمدة وفد أممي في غزة: جهود المستشفى الأردني مقدرة الأردن يفتتح تصفيات كأس العالم لكرة السلة بفوز على سوريا الاحتلال يعدم شابين في جنين بطريقة وحشية ويحتجز جثمانيهما ردود فعل منددة بحادثة الرمثا الإرهابية الجيش الإسرائيلي يقصف مواقعًا في ريف القنيطرة قرار بوقف رخص الإعمار أو التغيير على أراضي مصنع الإسمنت بالفحيص الجيش الإسرائيلي: إعادة مدنيين اسرائيليين اقتحموا الحدود ودخلوا سوريا "السفيرة القضاة "يستقبل وفداً شبابًا أردنيًا في دمشق بوتين: روسيا ستوقف القتال إذا انسحبت أوكرانيا من أراض تطالب بها موسكو الاتحاد من أجل المتوسط: الأردن يمتلك دبلوماسية رفيعة المستوى في رئاسته المشتركة للمنتدى الوزاري أربع دول أوروبية تحث إسرائيل على وقف عنف المستوطنين في الضفة الغربية الصفدي يترأس أعمال المنتدى الإقليمي الـ10 للاتحاد من أجل المتوسط " عزم النيابية" تزور مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا رئيس الأعيان بالإنابة وأعضاء المكتب الدائم يعودون مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا الفراية يزور مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا الملك يهنئ بعيد استقلال موريتانيا اللواء الركن الحنيطي يلتقي رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي

فترة حضانة مرض الجذام

فترة حضانة مرض الجذام

القلعة نيوز- مرض الجذام هو مرض معدٍ يسببه بكتيريا تُدعى "ميكوباكتيريوم الجذام" يؤثر على الجلد والأعصاب المحيطية وقد يسبب تشوهات دائمة إذا لم يتم علاجه بشكل صحيح.


فترة حضانة مرض الجذام هي الفترة بين تعرض الشخص للبكتيريا وظهور الأعراض. تتراوح فترة حضانة مرض الجذام من عدة أشهر إلى عدة سنوات وعلى الرغم من أن الفترة العادية للحضانة تتراوح من 2 إلى 5 سنوات، إلا أنه يمكن أن يستغرق وقتًا أطول قبل ظهور الأعراض لدى بعض الأشخاص.

تعتبر الفترة الحضانية مهمة لأنه خلالها يمكن انتقال المرض من شخص مصاب إلى آخر. ينتقل مرض الجذام عادةً عن طريق التنفس والاتصال المباشر مع شخص مصاب، ولكنه ليس مرضًا معديًا بشكل كبير. تشير الدراسات إلى أن أغلب الأشخاص الذين يتعرضون للبكتيريا لا يصابون بالمرض أو يظهر لديهم أعراض خفيفة.

إذا كنت قد تعرضت لشخص مصاب بمرض الجذام أو كان لديك اتصال وثيق به، يُنصح بالاتصال بالجهات الصحية المحلية أو الأطباء المختصين لتقييم حالتك وتقديم الإرشادات والفحوصات اللازمة.