القلعة نيوز- عشبة الطيون (Inula viscosa) هي نبات ينتمي إلى عائلة النباتات النجمية، وهي جزء من فصيلة الطيون التي تضم عدة أنواع. تعرف هذه العشبة بأسماء مختلفة مثل الرأس الأصفر الكاذب، ودبق قاتل البراغيث، وأنيولا العطري، وغيرها. تُستخدم عشبة الطيون على نطاق واسع من قِبل الناس للاستفادة من فوائدها الصحية، حيث تحتوي على مركبات كيميائية مفيدة. ومع ذلك، لا تتوفر دراسات كافية تثبت فعالية هذه العشبة أو غيرها من الأعشاب التي تنتمي إلى نفس الفصيلة، وبالتالي فإنه يجب إجراء المزيد من الدراسات للتأكد من فوائدها.
تُعتبر بعض الفوائد الصحية المحتملة لعشبة الطيون كالتالي:
خصائص مضادة للأكسدة: يعتقد أن العشبة تحتوي على مركب يمتلك خصائص مضادة للأكسدة، وبالتالي قد تساهم في حماية الجسم من العديد من الأمراض.
خصائص مضادة للبكتيريا: قد تحتوي عشبة الطيون على خصائص مضادة للبكتيريا التي تساهم في حماية الجسم من العدوى أو تخفيفها. ومع ذلك، يجب إجراء المزيد من الدراسات للتأكد من ذلك.
تثبيط نمو الخلايا السرطانية: هناك بعض الدراسات التي تشير إلى دور عشبة الطيون في تثبيط نمو الخلايا السرطانية، ولكن يحتاج هذا الأمر إلى مزيد من الدراسات على البشر للتحقق منه بشكل دقيق.
خصائص مذيبة للبلغم: قد تساعد عشبة الطيون في تخفيف أعراض بعض مشاكل الجهاز التنفسي مثل السعال الجاف والربو، ولكن لا توجد دراسات تؤكد هذا الاستخدام.
تحسين الصحة الجنسية للرجال: قد تساهم هذه العشبة في تحسين الخصوبة لدى الرجال، ولكن يجب إجراء دراسات على البشر للتحقق من ذلك.
ضبط مستوى السكر في الدم: قد تساهم عشبة الطيون في تقليل مستويات السكر في الدم، وبعض الأشخاص يستخدمونها لتحلية الطعام في حالة الإصابة بالسكري، ولكن لا توجد أدلة كافية تثبت ذلك.
من الناحية الأمان، لا تتوفر دراسات كافية حول سلامة استخدام عشبة الطيون بشكل محدد لتحقيق الفوائد المذكورة سابقًا. قد تحتوي الأعشاب التابعة لفصيلة الطيون على مواد تؤثر على مستويات السكر وضغط الدم لدى الأفراد، لذا من الأهمية بمكان أن يكون الشخص حذرًا ويستشير الطبيب قبل استخدام هذه العشبة، خاصة إذا كان الشخص مصابًا بالسكري أو ارتفاع ضغط الدم، أو يتناول أدوية لعلاج السكري أو ارتفاع ضغط الدم. بالنسبة للنساء الحوامل أو المرضعات، يُنصح بتجنب استخدام عشبة الطيون نظرًا لعدم وجود دراسات تثبت سلامة استخدامها في هذه الحالات.
يمكن استخدام عشبة الطيون عن طريق تحضير شاي منها، وتتوفر أيضًا بعض المكملات الغذائية التي تحتوي على مستخلص العشبة. ومع ذلك، يجب توخي الحذر وتجنب استخدامها بدون استشارة الطبيب لتجنب أي آثار جانبية غير مرغوب فيها، نظرًا لعدم وجود دراسات كافية تثبت سلامة استخدامها كما ذكرت سابقًا.
تُعتبر بعض الفوائد الصحية المحتملة لعشبة الطيون كالتالي:
خصائص مضادة للأكسدة: يعتقد أن العشبة تحتوي على مركب يمتلك خصائص مضادة للأكسدة، وبالتالي قد تساهم في حماية الجسم من العديد من الأمراض.
خصائص مضادة للبكتيريا: قد تحتوي عشبة الطيون على خصائص مضادة للبكتيريا التي تساهم في حماية الجسم من العدوى أو تخفيفها. ومع ذلك، يجب إجراء المزيد من الدراسات للتأكد من ذلك.
تثبيط نمو الخلايا السرطانية: هناك بعض الدراسات التي تشير إلى دور عشبة الطيون في تثبيط نمو الخلايا السرطانية، ولكن يحتاج هذا الأمر إلى مزيد من الدراسات على البشر للتحقق منه بشكل دقيق.
خصائص مذيبة للبلغم: قد تساعد عشبة الطيون في تخفيف أعراض بعض مشاكل الجهاز التنفسي مثل السعال الجاف والربو، ولكن لا توجد دراسات تؤكد هذا الاستخدام.
تحسين الصحة الجنسية للرجال: قد تساهم هذه العشبة في تحسين الخصوبة لدى الرجال، ولكن يجب إجراء دراسات على البشر للتحقق من ذلك.
ضبط مستوى السكر في الدم: قد تساهم عشبة الطيون في تقليل مستويات السكر في الدم، وبعض الأشخاص يستخدمونها لتحلية الطعام في حالة الإصابة بالسكري، ولكن لا توجد أدلة كافية تثبت ذلك.
من الناحية الأمان، لا تتوفر دراسات كافية حول سلامة استخدام عشبة الطيون بشكل محدد لتحقيق الفوائد المذكورة سابقًا. قد تحتوي الأعشاب التابعة لفصيلة الطيون على مواد تؤثر على مستويات السكر وضغط الدم لدى الأفراد، لذا من الأهمية بمكان أن يكون الشخص حذرًا ويستشير الطبيب قبل استخدام هذه العشبة، خاصة إذا كان الشخص مصابًا بالسكري أو ارتفاع ضغط الدم، أو يتناول أدوية لعلاج السكري أو ارتفاع ضغط الدم. بالنسبة للنساء الحوامل أو المرضعات، يُنصح بتجنب استخدام عشبة الطيون نظرًا لعدم وجود دراسات تثبت سلامة استخدامها في هذه الحالات.
يمكن استخدام عشبة الطيون عن طريق تحضير شاي منها، وتتوفر أيضًا بعض المكملات الغذائية التي تحتوي على مستخلص العشبة. ومع ذلك، يجب توخي الحذر وتجنب استخدامها بدون استشارة الطبيب لتجنب أي آثار جانبية غير مرغوب فيها، نظرًا لعدم وجود دراسات كافية تثبت سلامة استخدامها كما ذكرت سابقًا.