القلعة نيوز- في بلداننا العربية، تزدهر العديد من الأشجار والنباتات والأزهار الجميلة التي تجعل الطبيعة أكثر رونقًا وجمالًا. ومن بين هذه النباتات المميزة، تبرز زهرة الداليا التي تتميز بجمال ألوانها وجمالها الخلّاب طوال العام. تمت زراعة هذه الزهرة للمرة الأولى في المكسيك عام 1570م، عندما اكتشفها العالم الأزتيكي وأطلق عليها اسم Cocoxo chital. تم زراعتها في البداية كنبتة طبية، ثم استُخدمت أيضًا في العبادة، خاصة للصلاة. وفي عام 1951م، ذكر الطبيب فرانسيسكو هيرنانديز الداليا لأول مرة، وأشار إلى فوائدها الطبية.
تحتوي زهرة الداليا على مجموعة من المركبات الطبية المهمة، مثل الإنسولين والفيتين وسكر الفركتوز. كما تحتوي على إنزيم يُسمى "فلافانون 3 هيدروكسيليز"، الذي يساعد على تحليل الفلافونات المائية وتحويلها إلى فلافونولات ثنائية الهيدروجين، وهي تستخدم في العديد من الأغراض الطبية. يُستخدم مسحوق بتلات الداليا لتخفيف آثار لدغات الحشرات وتهيجات الجلد. كما يمكن استخدام الداليا في عمل منقوع للقدم لتخفيف الآلام.
انتشرت زهرة الداليا في جميع أنحاء العالم، بعدما زُرعت في أوروبا عام 1791م، وأُطلق عليها اسم "داليا" تيمنًا بالعالم أندرياس دال الذي كان يقوم بتصنيف النباتات. ووصلت بعد ذلك إلى البلدان العربية وأصبحت تُزرع فيها بكثرة.
تحتوي زهرة الداليا على مجموعة من المركبات الطبية المهمة، مثل الإنسولين والفيتين وسكر الفركتوز. كما تحتوي على إنزيم يُسمى "فلافانون 3 هيدروكسيليز"، الذي يساعد على تحليل الفلافونات المائية وتحويلها إلى فلافونولات ثنائية الهيدروجين، وهي تستخدم في العديد من الأغراض الطبية. يُستخدم مسحوق بتلات الداليا لتخفيف آثار لدغات الحشرات وتهيجات الجلد. كما يمكن استخدام الداليا في عمل منقوع للقدم لتخفيف الآلام.
انتشرت زهرة الداليا في جميع أنحاء العالم، بعدما زُرعت في أوروبا عام 1791م، وأُطلق عليها اسم "داليا" تيمنًا بالعالم أندرياس دال الذي كان يقوم بتصنيف النباتات. ووصلت بعد ذلك إلى البلدان العربية وأصبحت تُزرع فيها بكثرة.