القلعة نيوز- تشير دراسة نُشرت في مجلة علوم الأغذية عام 2018 إلى فوائد زيت القرنفل ومركب الأوجينول الموجود فيه. وقد وجدت الدراسة أن زيت القرنفل والأوجينول لهما تأثيرات مثبطة للكائنات الحية الدقيقة القادمة من مصدر غذائي. ويعزى تأثيرهما على قدرتهما على منع انتقال والتصاق الكائنات الحية الدقيقة وتثبيط تكوين أغشيتها الحيوية. ومع ذلك، تحتاج هذه النتائج إلى مزيد من الدراسات لتأكيد جودة وسلامة زيت القرنفل والأوجينول للاستخدام كمطهرات غذائية.
وبناءً على نشاطه المضاد للميكروبات وأمان استخدامه ورائحته المقبولة، يُمكن استخدام زيت القرنفل كمادة حافظة بديلة للمواد المضافة الصناعية.
يُستخدم زيت القرنفل والمستخلصات المشتقة منه بأمان في الأطعمة والمشروبات ومعجون الأسنان. ومع ذلك، يجب استخدام زيت القرنفل بنسب محدودة وفقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية، والتي تقدر الجرعة الآمنة بمقدار 2.5 مليغرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا. وبالنسبة للأطفال، فإن استهلاك زيت القرنفل غير آمن وقد يسبب تأثيرات جانبية خطيرة مثل التشنجات وتلف الكبد وعدم توازن سوائل الجسم.
يجب الانتباه إلى محاذير استخدام زيت القرنفل، حيث يمكن أن يسبب تطبيقه على الفم أو اللثة تلفًا في اللثة ولب الأسنان والجلد والأغشية المخاطية. ومن الضروري أيضًا مراعاة المحاذير التالية لبعض الحالات الصحية:
1. الاضطرابات النزفية: قد يؤثر زيت القرنفل على تخثر الدم، وبالتالي يوجد خطر احتمالي للنزيف لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزف.
2. الجراحة: يجب التوقف عن استخدام زيت القرنفل قبل الجراحة بمدة لا تقل عن أسبوعين، حيث يمكن أن يؤدي الأوجينول إلى تأخير تخثر الدم وزيادة فرص النزيف أثناء وبعد العملية الجراحية.
3. التداخلات الدوائية: يمكن أن يزيد تناول زيت القرنفل مع بعض الأدوية المضادة للتخثر من فرص الإصابة بالكدمات والنزيف، مثل الأسبرين والإيبوبروفين وديكلوفيناك.
لذلك، يجب أخذ هذه المحاذير في الاعتبار عند استخدام زيت القرنفل، ويفضل استشارة الطبيب إذا كان هناك أي تأثيرات جانبية أو استفسارات حول استخدامه.
وبناءً على نشاطه المضاد للميكروبات وأمان استخدامه ورائحته المقبولة، يُمكن استخدام زيت القرنفل كمادة حافظة بديلة للمواد المضافة الصناعية.
يُستخدم زيت القرنفل والمستخلصات المشتقة منه بأمان في الأطعمة والمشروبات ومعجون الأسنان. ومع ذلك، يجب استخدام زيت القرنفل بنسب محدودة وفقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية، والتي تقدر الجرعة الآمنة بمقدار 2.5 مليغرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا. وبالنسبة للأطفال، فإن استهلاك زيت القرنفل غير آمن وقد يسبب تأثيرات جانبية خطيرة مثل التشنجات وتلف الكبد وعدم توازن سوائل الجسم.
يجب الانتباه إلى محاذير استخدام زيت القرنفل، حيث يمكن أن يسبب تطبيقه على الفم أو اللثة تلفًا في اللثة ولب الأسنان والجلد والأغشية المخاطية. ومن الضروري أيضًا مراعاة المحاذير التالية لبعض الحالات الصحية:
1. الاضطرابات النزفية: قد يؤثر زيت القرنفل على تخثر الدم، وبالتالي يوجد خطر احتمالي للنزيف لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزف.
2. الجراحة: يجب التوقف عن استخدام زيت القرنفل قبل الجراحة بمدة لا تقل عن أسبوعين، حيث يمكن أن يؤدي الأوجينول إلى تأخير تخثر الدم وزيادة فرص النزيف أثناء وبعد العملية الجراحية.
3. التداخلات الدوائية: يمكن أن يزيد تناول زيت القرنفل مع بعض الأدوية المضادة للتخثر من فرص الإصابة بالكدمات والنزيف، مثل الأسبرين والإيبوبروفين وديكلوفيناك.
لذلك، يجب أخذ هذه المحاذير في الاعتبار عند استخدام زيت القرنفل، ويفضل استشارة الطبيب إذا كان هناك أي تأثيرات جانبية أو استفسارات حول استخدامه.