القلعة نيوز- زيت الزيتون يحتوي على عدد من العناصر الغذائية المفيدة لصحة القلب، ومن فوائده:
1. الدهون الأحادية غير المشبعة: تشكل الدهون المشبعة نسبة صغيرة فقط من زيت الزيتون، بينما تشكل الدهون غير المشبعة نسبة أكبر. وتساعد الدهون غير المشبعة على تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، وقد تزيد من مستويات الكوليسترول النافع (HDL).
2. المضادات الأكسدة والفيتامينات: يحتوي زيت الزيتون على مضادات الأكسدة مثل المركبات الفينولية والكاروتينات، وهذه المضادات الأكسدة تساعد في تقليل تلف خلايا الجسم وتقليل خطر بعض المشاكل الصحية والأمراض. كما يحتوي على البوليفينولات التي تقلل من خطر الجلطات القلبية وتساهم في تقليل تكتل الصفائح الدموية. كما يعد زيت الزيتون مصدرًا جيدًا لفيتامين ك وفيتامين هـ، واللذان يعتبران مضادات أكسدة تقلل من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية.
3. التقليل من خطر أمراض القلب: هناك دراسات تشير إلى أن تناول زيت الزيتون البكر الغني بالبوليفينول يمكن أن يقلل من عوامل خطر أمراض القلب. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لتناول زيت الزيتون أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب لدى الأشخاص الأكثر عرضة لها.
4. الحفاظ على مستويات الكوليسترول: تشير دراسة إلى أن تناول مكملات زيت الزيتون الغذائية يمكن أن يساهم في خفض مستويات الكوليسترول الكلي والضار في الدم.
5. خفض ضغط الدم المرتفع: إضافة كميات مناسبة من زيت الزيتون إلى النظام الغذائي لمرضى ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يساهم في خفض مستويات ضغط الدم لديهم. وهناك دراسات تشير إلى أن استهلاك زيت الزيتون الغني بالبوليفينول يمكن أن يخفض ضغط الدم ويحسن وظائف البطانة الغشائية لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم.
يجب الإشارة إلى أن هذه الفوائد تعتمد على استهلاك زيت الزيتون كجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن بشكل عام. قبل إدخال أي تغييرات في نظامك الغذائي، يُفضل استشارة الطبيب أو الخبير الصحي المختص.
1. الدهون الأحادية غير المشبعة: تشكل الدهون المشبعة نسبة صغيرة فقط من زيت الزيتون، بينما تشكل الدهون غير المشبعة نسبة أكبر. وتساعد الدهون غير المشبعة على تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، وقد تزيد من مستويات الكوليسترول النافع (HDL).
2. المضادات الأكسدة والفيتامينات: يحتوي زيت الزيتون على مضادات الأكسدة مثل المركبات الفينولية والكاروتينات، وهذه المضادات الأكسدة تساعد في تقليل تلف خلايا الجسم وتقليل خطر بعض المشاكل الصحية والأمراض. كما يحتوي على البوليفينولات التي تقلل من خطر الجلطات القلبية وتساهم في تقليل تكتل الصفائح الدموية. كما يعد زيت الزيتون مصدرًا جيدًا لفيتامين ك وفيتامين هـ، واللذان يعتبران مضادات أكسدة تقلل من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية.
3. التقليل من خطر أمراض القلب: هناك دراسات تشير إلى أن تناول زيت الزيتون البكر الغني بالبوليفينول يمكن أن يقلل من عوامل خطر أمراض القلب. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لتناول زيت الزيتون أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب لدى الأشخاص الأكثر عرضة لها.
4. الحفاظ على مستويات الكوليسترول: تشير دراسة إلى أن تناول مكملات زيت الزيتون الغذائية يمكن أن يساهم في خفض مستويات الكوليسترول الكلي والضار في الدم.
5. خفض ضغط الدم المرتفع: إضافة كميات مناسبة من زيت الزيتون إلى النظام الغذائي لمرضى ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يساهم في خفض مستويات ضغط الدم لديهم. وهناك دراسات تشير إلى أن استهلاك زيت الزيتون الغني بالبوليفينول يمكن أن يخفض ضغط الدم ويحسن وظائف البطانة الغشائية لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم.
يجب الإشارة إلى أن هذه الفوائد تعتمد على استهلاك زيت الزيتون كجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن بشكل عام. قبل إدخال أي تغييرات في نظامك الغذائي، يُفضل استشارة الطبيب أو الخبير الصحي المختص.