شريط الأخبار
10.3 مليون دينار حجم التداول في بورصة عمان الرمثا في صدارة دوري المحترفين بعد ختام الجولة الرابعة مؤرخون يسردون المراحل المفصلية لخدمة العلم أسعار الذهب ترتفع محلياً في التسعيرة الثانية العدوان مديرا للفريق الأول للنادي الفيصلي وزير الخارجية يجري مباحثات موسّعة مع نظيره الروسي مصر: حان الوقت لاتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لردع العدوان الإسرائيلي الامير الحسن: نحتاج ألا يشعر "الحراكي" أنه بمعزل عن "رجل النظام" مؤرخون يسردون المراحل المفصلية لخدمة العلم الأمير الحسن من جامعة الحسين بن طلال : يدعو لقاعدة بيانات تروي الحقيقة مهما كانت مرة وزارة النقل تناقش البرنامج التنفيذي الثاني لرؤية التحديث الاقتصادي الملك يتابع تقدم سير عمل برنامج رؤية التحديث الاقتصادي الأمير الحسن: "نقالين الحكي" كثر افتتاح أول محطة مستقلة لتعبئة غاز الريشة المضغوط للمركبات وزير الثقافة في معان غدا الخميس الجيش الأردني : إنزال 62 طنًا من المساعدات الإغاثية والغذائية في قطاع غزة أستراليا ردّا على نتنياهو: "القوة لا تقاس بعدد من يمكنكم تفجيرهم" إسرائيل تقر خطة السيطرة على مدينة غزة وتستدعي 60 ألف جندي احتياط وزير الخارجية الروسي يكشف عن منح بلاده للأردن 1500 منحة دراسية الملك لـ ماكرون: ضرورة وقف إطلاق النار في غزة والتصعيد بالضفة

مبادئ المدرسة الوظيفية في علم النفس

مبادئ المدرسة الوظيفية في علم النفس

القلعة نيوز - تُعتبر المدرسة الوظيفية في علم النفس من أوائل المدارس الفكرية في هذا المجال، وقد نشأت عندما تم فصل علم النفس عن الفلسفة واعتباره علمًا منفصلًا لأول مرة. تقوم هذه المدرسة على بعض المبادئ الرئيسية التي نستعرضها فيما يلي:


الوعي الجماعي وقيمة الإجماع: تعتقد المدرسة الوظيفية أنَّ تحقيق النظام الاجتماعي أمر بالغ الأهمية لتحقيق رفاهية المجتمع. يعتمد ذلك على وعي جماعي يتمثل بالقيم والمعتقدات المشتركة. إذا كان هناك إجماع على القيم، فإن ذلك يُساعد على التعاون وتجنب الصراع ويضمن تشارك الأفراد بالأهداف والأدوار والمعايير.

البدائل الوظيفية: تعتقد المدرسة الوظيفية أنه يمكن استبدال الديانة والأسرة ببدائل أخرى مثل العقائد والعقيدة الاشتراكية.

النظام الاجتماعي: تؤمن المدرسة الوظيفية بوجود أربعة احتياجات أساسية للفرد للوجود في المجتمع، وهي المأكل والمأوى والمال والملابس. تعتبر هذه الاحتياجات الأساسية ضرورية للحفاظ على النظام الاجتماعي.

علاقة المدرسة الوظيفية بالتعليم: ترى النظرية الوظيفية أن التعليم يُساهم في تنمية بعض الوظائف ويقوم بفرز الطلاب أو تصنيفهم على أساس الجدارة الأكاديمية أو الإمكانات. يساهم التعليم أيضًا في نقل معايير المجتمع وقيمه، ويُساعد في تنمية التضامن الاجتماعي ويُسهم في غرس قيم عالمية وتكافؤ الفرص.

تطبيق نظريات المدرسة الوظيفية في وقتنا الحالي يتطلب الاهتمام بتفاصيل مختلفة من المجتمع، حيث تسعى الحكومات إلى تحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي عن طريق توفير فرص التعليم للشباب ودعم الأسر. تظل المدرسة الوظيفية تسعى لفهم التفاعلات المعقدة في المجتمع ودور كل جانب في الحفاظ على الاستقرار والتماسك على المدى الطويل.