شريط الأخبار
العزام مديرا لمدينة الحسن والجعافرة لشباب الزرقاء والمشاقبة لمدينة الامير محمد العجلوني يتفقد سير اجراءات قبول الطلبة الجدد في البلقاء التطبيقية وزير الاستثمار وسفير الاتحاد الأوروبي يبحثان مع مسؤولي " البوتاس العربية" خطط الشركة التوسعية في السوق الأوروبي الحجايا : مجموعة القلعة نيوز الإعلامية تصدر كتابا بمناسبة اليوبيل الفضي اهداء الى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم شركة الكهرباء الوطنية تنظم برنامجا تدريبيا لعراقيين أمير قطر: ما يجري في المنطقة هو عمليات إبادة جماعية مادبا: تحديث خطوط الكهرباء استعدادا لفصل الشتاء جامعة البلقاء التطبيقية تشارك في لقاء مدراء مراكز الإبداع والابتكار وريادة الأعمال اربد .. الخيار بـ45 قرش في السوق المركزي اليوم التمييز ترد اول طعن في نتائج الانتخابات للمرشح ضياء هلسة لعدم وجود خصوم “الزيارة الملكية لعجلون: تنمية شاملة برؤية استراتيجية” أصدرت محكمة استئناف عمان صباح اليوم الخميس قرارا يقضي بفسخ قرار الحكم الصادر بحق احد النواب المتهمين بتقديم رشوة انتخابية وتنزيل الحكم من عامين إلى عام مع اصدار قرار بمنع ترشحه في الدورة القادمة. 3 إصابات بحوادث تصادم وتدهور تريلا على طرق خارجية بيان عربي أوروبي أمريكي يدعو إلى وقف إطلاق النار فورا بلبنان أسعار النفط تواصل ارتفاعها وسط مخاوف من التصعيد في الشرق الأوسط 'الميداني الأردني' للتوليد والخداج يتجه إلى خانيونس اليوم اربد: افتتاح دار القرآن الكريم بمسجد جعفر الطيار في كفر راكب تعرف على اسعار الذهب في الاردن اليوم الخميس تشييع جثمان نصر الله غدًا.. إعلام عبري يكشف التفاصيل بلبلة كبيرة في إحدى المستشفيات.. جراح يجري عملية بسكين طعامه

العمل الإسلامي يحذر من مخاطر تغيير مسمى ومهام وزارة التربية

العمل الإسلامي يحذر من مخاطر تغيير مسمى ومهام وزارة التربية

القلعة نيوز:

تابعت لجنة التربية والتعليم في حزب جبهة العمل الإسلامي بقلق التوجهات الحكومية تجاه ملف التربية والتعليم ضمن ما يسمى برؤية التطوير الإداري للقطاع العام ومن ذلك تغيير مسمى ومهام وزارة التربية والتعليم إلى وزارة التربية والموارد البشرية ضمن مسار ممنهج لتفريغها من المهام الأساسية المنوطة بها.

وترى لجنة التربية والتعليم في الحزب أن إضافة ملف الموارد البشرية ضمن مهام وزارة التربية والتعليم يعني تحويل عملها إلى عملية إدارية خدماتية على حساب ملف التعليم الذي شهد خلال العقود الأخيرة تراجعاً ملموساً في مخرجاته ، مما يتطلب رؤية وطنية واضحة للنهوض بهذا الملف الحيوي بدلاً من تهميشه لصالح ملفات أخرى، فقطاع التعليم هو حصن المجتمع ومحضن الهوية وأساس النهوض، وبناء المستقبل.

وأضافت، للأسف بتنا نعيش مرحلة تأثير التمويل الأجنبي الذي وصل إلى العمق ومس العصب، وما التعديلات المتتالية على المناهج منذ ٢٠١٦ إلا مؤشرا واضحا على ذلك ، وتبعها اخراج المناهج من الوزارة.

وأكملت: بعد ذلك تأليف المناهج من شركات أجنبية ثم وصلنا الآن إلى مرحلة يتم فيها تفكيك وزارة التربية والتعليم و نزع بقية مهامها منها، وما التسمية إلا حلقة في مسلسل فقدان البوصلة حيث سيعقبها تغير الأهداف وفلسفة الوزارة الحاكمة لمسارها في التخطيط السليم وتوجه إلى إعطاء السلطة المطلقة للمركز الوطني للمناهج ، والإجهاز على البقية الباقية في مهام الوزارة تباعاً وهو ما يشير إليه معنى الإسم الجديد، بما يسهم في إضعاف العملية التعليمية برمّتها الأمر الذي سينعكس على مخرجات التعليم بشكل أسوأ ممّا يعانيه اليوم.