القلعة نيوز - أكد عميد كلية تكنولوجيا المعلومات والحاسوب في جامعة اليرموك أن الذكاء الاصطناعي والتطورات المتسارعة التي يشهدها وتحاكي الذكاء البشري سيساعد في اتخاذ القرارات بسرعة فائقة لجهة تحسين كفاءة العمل في مخالف المجالات ورفع جودة التوقعات.
وأضاف الردايدة في محاضرة ألقاها في غرفة تجارة إربد أمس بدعوة من جمعية الأكاديميين الأردنيين أن من شأن الذكاء الاصطناعي توفير حلول للتحديات العالمية كالتغيرات المناخية والرعاية الصحية والأمن السيبراني ما يسهم في تحسين جودة الحياة وتوفير حلول مبتكرة.
وبين أن تطور استخدامات الذكاء الاصطناعي المبنية على الحجم الهائل من البيانات والخوازميات التي ينتجها ستؤثر بشكل كبير على الوظائف التقليدية لكنه سيوفر فرص عمل اكبر مرتكزة على الريادة والإبداع والابتكار كما هو الحال بتحليل البيانات التجارية والمخزون وتحسين تجربة العملاء وإدارة وتوجيه القرارات الاستثمارية والتسويق الذكي.
ولفت إلى أن التحديات والقضايا المحيطة بالذكاء الاصطناعي التي يبرز في مقدمتها أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي وتأثيراته على سوق العمل وأمان البيانات والخصوصية، بالإضافة إلى تحدياته الاجتماعية إذا لم يتم التعامل معه بحذر وإيجاد تشريعات وضوابط له.
بترا - محمد قديسات
وأضاف الردايدة في محاضرة ألقاها في غرفة تجارة إربد أمس بدعوة من جمعية الأكاديميين الأردنيين أن من شأن الذكاء الاصطناعي توفير حلول للتحديات العالمية كالتغيرات المناخية والرعاية الصحية والأمن السيبراني ما يسهم في تحسين جودة الحياة وتوفير حلول مبتكرة.
وبين أن تطور استخدامات الذكاء الاصطناعي المبنية على الحجم الهائل من البيانات والخوازميات التي ينتجها ستؤثر بشكل كبير على الوظائف التقليدية لكنه سيوفر فرص عمل اكبر مرتكزة على الريادة والإبداع والابتكار كما هو الحال بتحليل البيانات التجارية والمخزون وتحسين تجربة العملاء وإدارة وتوجيه القرارات الاستثمارية والتسويق الذكي.
ولفت إلى أن التحديات والقضايا المحيطة بالذكاء الاصطناعي التي يبرز في مقدمتها أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي وتأثيراته على سوق العمل وأمان البيانات والخصوصية، بالإضافة إلى تحدياته الاجتماعية إذا لم يتم التعامل معه بحذر وإيجاد تشريعات وضوابط له.
بترا - محمد قديسات